أكد الدكتور رائد محمد بن شمس المدير العام لمعهد الإدارة العامة "بيبا" أن فعالية بيبا توك تُعد فرصةً مهمةً نحو توحيد الجهود لتحقيق تطلعات المواطنين، إذ يُعتبر المواطن هو المستفيد الأول من جميع الخدمات الحكومية، والمتأثر بجميع السياسات الصادرة من أصحاب القرار في مختلف الجهات بالقطاع العام؛ حيث تهدف هذه الفعالية إلى إيجاد حلول ممنهجة للتحديات التي تواجه القطاع العام، من خلال توظيف أفضل المنهجيات العلمية وفُضلى الممارسات الإدارية.
جاء ذلك خلال انطلاق النسخة الثالثة من فعالية بيبا تووك والتي حملت عنوان "منهجيات حل التحديات الحكومية".
وأوضح أن فعالية "بيبا توك" تعد من التجمعات الإدارية والبحثية الهامة التي تجمع صانعي القرار وقيادات العمل الحكومي والخاص تحت مظلة واحدة، وهو ما يعكس حرص معهد الإدارة العامة على توحيد الجهود من أجل الارتقاء بمنظومتي العمل الحكومي والخاص ومواجهة التحديات الإدارية في كلا القطاعين، مشيراً إلى أن بيبا توك تعد إحدى الآليات الحديثة التي اعتمدها المعهد بهدف توظيف المنهجيات العلمية والأدوات البحثية في عملية صناعة السياسات الحكومية، من خلال مناقشة سبل تطوير أدوات صناعة السياسات الحكومية وفق مبادئ البحث العلمي وبالاعتماد على فضلى الممارسات الدولية الإدارية التي يمكن إعادة توظيفها بما يتوافق مع الاحتياجات المحلية وسوق العمل وبما يلبي تطلعات المواطنين من خلال رفع مستوى وجودة الخدمات الحكومية.
وأضاف أن المعهد ومن منطلق حرصه على توفير فرص تبادل الخبرات والمعرفة ما بين الخبراء الدوليين والقيادات الإدارية البحرينية، استضاف في فعالية بيبا توك هذه المرة البروفيسور ماثيو أندرسون المحاضر في علم السياسات العامة في كلية كينيدي بجامعة هارفارد، حيث تطرق البروفيسور أندرسون برفقة المشاركين إلى عدد من المواضيع المرتبطة بتسخير فضلى الممارسات الإدارية للمؤسسات الحديثة حول العالم من أجل تلبية الاحتياجات المحلية الإدارية، وإمكانيات مواجهة التحديات الإدارية المعقدة وإيجاد الحلول الممنهجة لها وآليات تحديد التحديات و تفكيكها وسبل استخدامها لصناعة الفرص وتحقيق أهداف العمل في المؤسسات العامة والخاصة.
جاء ذلك خلال انطلاق النسخة الثالثة من فعالية بيبا تووك والتي حملت عنوان "منهجيات حل التحديات الحكومية".
وأوضح أن فعالية "بيبا توك" تعد من التجمعات الإدارية والبحثية الهامة التي تجمع صانعي القرار وقيادات العمل الحكومي والخاص تحت مظلة واحدة، وهو ما يعكس حرص معهد الإدارة العامة على توحيد الجهود من أجل الارتقاء بمنظومتي العمل الحكومي والخاص ومواجهة التحديات الإدارية في كلا القطاعين، مشيراً إلى أن بيبا توك تعد إحدى الآليات الحديثة التي اعتمدها المعهد بهدف توظيف المنهجيات العلمية والأدوات البحثية في عملية صناعة السياسات الحكومية، من خلال مناقشة سبل تطوير أدوات صناعة السياسات الحكومية وفق مبادئ البحث العلمي وبالاعتماد على فضلى الممارسات الدولية الإدارية التي يمكن إعادة توظيفها بما يتوافق مع الاحتياجات المحلية وسوق العمل وبما يلبي تطلعات المواطنين من خلال رفع مستوى وجودة الخدمات الحكومية.
وأضاف أن المعهد ومن منطلق حرصه على توفير فرص تبادل الخبرات والمعرفة ما بين الخبراء الدوليين والقيادات الإدارية البحرينية، استضاف في فعالية بيبا توك هذه المرة البروفيسور ماثيو أندرسون المحاضر في علم السياسات العامة في كلية كينيدي بجامعة هارفارد، حيث تطرق البروفيسور أندرسون برفقة المشاركين إلى عدد من المواضيع المرتبطة بتسخير فضلى الممارسات الإدارية للمؤسسات الحديثة حول العالم من أجل تلبية الاحتياجات المحلية الإدارية، وإمكانيات مواجهة التحديات الإدارية المعقدة وإيجاد الحلول الممنهجة لها وآليات تحديد التحديات و تفكيكها وسبل استخدامها لصناعة الفرص وتحقيق أهداف العمل في المؤسسات العامة والخاصة.