أكد رئيس شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات "جيبك" د.عبدالرحمن جواهري، أن المجلس الأعلى للمرأة وعلى الرغم من حداثته إلا أن ما تمكن من إنجازه أمر يفوق الوصف، فقد استطاع هذا الكيان من خلال فعالياته وأنشطته وبرامجه الهادفة تسليط الأضواء على سبل ووسائل متجددّة للارتقاء بمكانة المرأة البحرينيّة ودعم تقدمها والعمل على إدماج احتياجاتها في البرامج التنموية المتنوعّة التي يشهدها الوطن الغالي في جميع المجالات، وعلى مختلف المستويات بحيث لم يعد مثل هذا الدعم والتمكين مجرد خيار، بل أصبح واجباً على القادّة وأصحاب القرار في شتى مواقع العمل بالدولة والمجتمع.
وأعرب د.جواهري، بمناسبة حلول الذكرى الثامنة عشر على تأسيس المجلس الأعلى للمرأة، وما تمكن هذا المجلس من تحقيقه من إنجازات وعلامات فارقة في مسيرة المرأة البحرينية، عن تهانيه الحارة بهذه الذكرى العطرة التي تأتي في عهد الإصلاح المُبارك والعهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، وبقيادّة صاحبّة الرؤيّة الثاقبّة التي كان لها الفضل، بعد توفيق الله، في إطلاق هذه المبادرة، صاحبّة السموّ الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة جلالة الملك المفدى، ورئيسة المجلس الأعلى للمرأة.
وشدّد د.جواهري على أن الجهود التي بذلتها سمو الأميرة سبيكة، منذ إنشاء المجلس من أجل تحقيق الرؤيّة والرسالة التي قام عليها هذا الكيان ولعل من أهمها دعم تقدم المرأة البحرينيّة والذي أصبح اليوم حقيقة وواقع ملموس وذلك في ظل التعاون الكبير الذي تجده برامج المجلس من كافّة مؤسسات المجتمع والوزارات الحكوميّة، بالإضافة بالطبع إلى الدعم اللامحدود الذي يجده المجلس من قيادّة الوطن، وعلى رأسها جلالة الملك المفدى، الذي طالما كان سباقاً في تبنّي السياسات الداعمة لتحقيق كافّة أوجه تكافؤ الفرص بين المرأة والرجل في مجتمعنا البحريني الكريم، والذي عُرف عنه احترامه وتقديره لدور المرأة منذ سنوات التاريخ البعيدة.
وتابع: "لاشك أن المرأة التي تحظى بإهتمام منقطع النظير من قيادتنا الرشيدة، تستحق منّا بالفعل الوقوف إلى جانبها تأكيداً لدورها الجوهري في قيادة المسيرة التنموية، وتعزيزاً لثقتها كعنصر مهم في بناء حاضر ومستقبل هذا الوطن الغالي"، موضحاً أن شركة الخليج لصناعّة البتروكيماويات تفخر بحصولها مرتين على جائزة تقدم المرأة البحرينية الممنوحة لها من المجلس الأعلى للمرأة.
وأكد أن الشركة ستواصل تعاونها وتنسيقها المثمر مع المجلس متمسكّة بإستراتيجيتها الداعمة للمرأة في هذا الصرح الصناعّي العملاق، حيث كانت الشركة ولاتزال تعمل على دعم المرأة البحرينية العاملة فيها وذلك من خلال إشراكها على نحو متكافئ في جميع البرامج والأنشطة، منوهاً في الوقت ذاته بالدور المهم الذي يلعبه العنصر النسائي في ضمان استقرار الشركة ونجاح عملياتها.
وأوضح، أن الشركة ستواصل منح المرأة الفرص للترقي للوصول إلى المراكز العليا بالشركة خاصّة وأنها تحظى بكل الدعم والمساندّة والتشجيع من قبل مجلس إدارة الشركة الذي يتبنى العديد من برامج التدريب والتطوير التي تستهدف النهوض بالعناصر النسائيّة على نحوٍ خاص.
وأعرب د.جواهري عن ثقته الكبيرة بأن وتيرة تقدّم المرأة البحرينيّة سوف تستمر بخطى متسارعة، وسوف يبقى المجلس الأعلى للمرأة أنموذجاً يُحتذى به لما يُمكن أن تقدمه الدول من دعم وتشجيع لاستدامة مشاركة النساء في مسيرة بناء ونماء وازدهار الأوطان والمجتمعات في أوطاننا العربيّة.
وأعرب د.جواهري، بمناسبة حلول الذكرى الثامنة عشر على تأسيس المجلس الأعلى للمرأة، وما تمكن هذا المجلس من تحقيقه من إنجازات وعلامات فارقة في مسيرة المرأة البحرينية، عن تهانيه الحارة بهذه الذكرى العطرة التي تأتي في عهد الإصلاح المُبارك والعهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، وبقيادّة صاحبّة الرؤيّة الثاقبّة التي كان لها الفضل، بعد توفيق الله، في إطلاق هذه المبادرة، صاحبّة السموّ الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة جلالة الملك المفدى، ورئيسة المجلس الأعلى للمرأة.
وشدّد د.جواهري على أن الجهود التي بذلتها سمو الأميرة سبيكة، منذ إنشاء المجلس من أجل تحقيق الرؤيّة والرسالة التي قام عليها هذا الكيان ولعل من أهمها دعم تقدم المرأة البحرينيّة والذي أصبح اليوم حقيقة وواقع ملموس وذلك في ظل التعاون الكبير الذي تجده برامج المجلس من كافّة مؤسسات المجتمع والوزارات الحكوميّة، بالإضافة بالطبع إلى الدعم اللامحدود الذي يجده المجلس من قيادّة الوطن، وعلى رأسها جلالة الملك المفدى، الذي طالما كان سباقاً في تبنّي السياسات الداعمة لتحقيق كافّة أوجه تكافؤ الفرص بين المرأة والرجل في مجتمعنا البحريني الكريم، والذي عُرف عنه احترامه وتقديره لدور المرأة منذ سنوات التاريخ البعيدة.
وتابع: "لاشك أن المرأة التي تحظى بإهتمام منقطع النظير من قيادتنا الرشيدة، تستحق منّا بالفعل الوقوف إلى جانبها تأكيداً لدورها الجوهري في قيادة المسيرة التنموية، وتعزيزاً لثقتها كعنصر مهم في بناء حاضر ومستقبل هذا الوطن الغالي"، موضحاً أن شركة الخليج لصناعّة البتروكيماويات تفخر بحصولها مرتين على جائزة تقدم المرأة البحرينية الممنوحة لها من المجلس الأعلى للمرأة.
وأكد أن الشركة ستواصل تعاونها وتنسيقها المثمر مع المجلس متمسكّة بإستراتيجيتها الداعمة للمرأة في هذا الصرح الصناعّي العملاق، حيث كانت الشركة ولاتزال تعمل على دعم المرأة البحرينية العاملة فيها وذلك من خلال إشراكها على نحو متكافئ في جميع البرامج والأنشطة، منوهاً في الوقت ذاته بالدور المهم الذي يلعبه العنصر النسائي في ضمان استقرار الشركة ونجاح عملياتها.
وأوضح، أن الشركة ستواصل منح المرأة الفرص للترقي للوصول إلى المراكز العليا بالشركة خاصّة وأنها تحظى بكل الدعم والمساندّة والتشجيع من قبل مجلس إدارة الشركة الذي يتبنى العديد من برامج التدريب والتطوير التي تستهدف النهوض بالعناصر النسائيّة على نحوٍ خاص.
وأعرب د.جواهري عن ثقته الكبيرة بأن وتيرة تقدّم المرأة البحرينيّة سوف تستمر بخطى متسارعة، وسوف يبقى المجلس الأعلى للمرأة أنموذجاً يُحتذى به لما يُمكن أن تقدمه الدول من دعم وتشجيع لاستدامة مشاركة النساء في مسيرة بناء ونماء وازدهار الأوطان والمجتمعات في أوطاننا العربيّة.