سجل جسر الملك فهد خلال شهر أغسطس الماضي أعلى رقم عبور للمسافرين منذ افتتاحه بعدد مليونين و918 ألفاً و993 مسافراً، بمعدل يومي يزيد عن 94 ألف مسافر يومياً، وبزيادة بلغت 4.4% عن نفس الفترة من العام الماضي التي شهدت عبور مليونين و796 و287 مسافراً، ناسخاً الرقم الأعلى الذي تم تسجيله خلال الشهر الذي سبقه من نفس العام والبالغ مليونين و821 و640 مسافراً، وفقاً لإحصائيات جوازات جسر الملك فهد السعودية.
وواصلت أعداد المسافرين تصاعدها بوتيرة عالية خلال هذا العام، شهد معها تسجيل عدد كبير من الأرقام غير المسبوقة بالتوازي مع التحسن الكبير في أزمنة العبور نتيجة للجهود الكبيرة التي تبذلها جميع الإدارات العاملة في المملكتين.
ورغم الأعداد المتزايدة في أعداد المسافرين، فقد سجلت معدلات أزمنة العبور خلال شهر أغسطس خلال أوقات الذروة باتجاه البحرين بين الساعة 10:00 صباحاً إلى 10:00 مساء مدة 23 وباتجاه السعودية بين الساعة 12:00 ظهراً وحتى الساعة 12:00 منتصف الليل مدة 24 دقيقة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للمؤسسة العامة لجسر الملك فهد المحيسن، أن النمو الملحوظ في أعداد المسافرين خلال العام الجاري وتحقيق حوالي 35 رقماً قياسياً، قابله تحسن ملحوظ في أزمنة عبور المسافرين وإنهاء إجراءات سفرهم عبر جسر الملك فهد قياساً بالأعوام السابقة، نتيجة تضافر جهود شركاء النجاح من كافة الإدارات الحكومية العاملة في الجانبين السعودي والبحريني بزيادة القدرة التشغيلية لمسارات إنهاء الإجراءات والتعاون والتنسيق المشترك بين جميع الإدارات العاملة وعلى مدار الساعة لتيسير عبور الأعداد الكبيرة من المسافرين خاصة في أوقات الذروة.
وبين بأن أعلى رقم عبور خلال شهر أغسطس بلغ 117 ألفاً 542 مسافراً يوم الثالث من الشهر، وأدنى رقم عبور بلغ 56 ألفاً 700 مسافر يوم الحادي عشر الذي صادف أول أيام عيد الأضحى المبارك وفق إحصائيات جوازات جسر الملك فهد.
وقدم المحيسن شكره لجميع مسؤولي ومنسوبي ومنسوبات القطاعات العاملة بالجانبين ومنسوبي المؤسسة والجهات العاملة معها على ما يبذلونه من جهود ملموسة في خدمة للمسافرين وعلى مدار الساعة يومياً وفقاً للضوابط الأمنية والإجرائية.
يذكر أن أعلى مدة زمنية تم رصدها لإنهاء إجراءات عبور المسافرين خلال شهر أغسطس بلغت 60 دقيقة باتجاه السعودية يوم الثالث من الشهر و68 دقيقة باتجاه البحرين مطلع أغسطس الماضي، كما بلغ أدنى زمن عبور تم تسجيله ثماني دقائق باتجاه السعودية في 29 من الشهر وسبع دقائق باتجاه البحرين في 31 من الشهر.
وواصلت أعداد المسافرين تصاعدها بوتيرة عالية خلال هذا العام، شهد معها تسجيل عدد كبير من الأرقام غير المسبوقة بالتوازي مع التحسن الكبير في أزمنة العبور نتيجة للجهود الكبيرة التي تبذلها جميع الإدارات العاملة في المملكتين.
ورغم الأعداد المتزايدة في أعداد المسافرين، فقد سجلت معدلات أزمنة العبور خلال شهر أغسطس خلال أوقات الذروة باتجاه البحرين بين الساعة 10:00 صباحاً إلى 10:00 مساء مدة 23 وباتجاه السعودية بين الساعة 12:00 ظهراً وحتى الساعة 12:00 منتصف الليل مدة 24 دقيقة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للمؤسسة العامة لجسر الملك فهد المحيسن، أن النمو الملحوظ في أعداد المسافرين خلال العام الجاري وتحقيق حوالي 35 رقماً قياسياً، قابله تحسن ملحوظ في أزمنة عبور المسافرين وإنهاء إجراءات سفرهم عبر جسر الملك فهد قياساً بالأعوام السابقة، نتيجة تضافر جهود شركاء النجاح من كافة الإدارات الحكومية العاملة في الجانبين السعودي والبحريني بزيادة القدرة التشغيلية لمسارات إنهاء الإجراءات والتعاون والتنسيق المشترك بين جميع الإدارات العاملة وعلى مدار الساعة لتيسير عبور الأعداد الكبيرة من المسافرين خاصة في أوقات الذروة.
وبين بأن أعلى رقم عبور خلال شهر أغسطس بلغ 117 ألفاً 542 مسافراً يوم الثالث من الشهر، وأدنى رقم عبور بلغ 56 ألفاً 700 مسافر يوم الحادي عشر الذي صادف أول أيام عيد الأضحى المبارك وفق إحصائيات جوازات جسر الملك فهد.
وقدم المحيسن شكره لجميع مسؤولي ومنسوبي ومنسوبات القطاعات العاملة بالجانبين ومنسوبي المؤسسة والجهات العاملة معها على ما يبذلونه من جهود ملموسة في خدمة للمسافرين وعلى مدار الساعة يومياً وفقاً للضوابط الأمنية والإجرائية.
يذكر أن أعلى مدة زمنية تم رصدها لإنهاء إجراءات عبور المسافرين خلال شهر أغسطس بلغت 60 دقيقة باتجاه السعودية يوم الثالث من الشهر و68 دقيقة باتجاه البحرين مطلع أغسطس الماضي، كما بلغ أدنى زمن عبور تم تسجيله ثماني دقائق باتجاه السعودية في 29 من الشهر وسبع دقائق باتجاه البحرين في 31 من الشهر.
