رفع الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة ووزير الداخلية ومنتسبي الوزارة، وذلك بمناسبة احتفالات وزارة الداخلية بمرور 100 عام على تأسيس شرطة البحرين، مؤكداً على أن ما تقوم به شرطة البحرين من جهود غير مسبوقة في الحفاظ على أمن واستقرار المواطن في شتي ربوع المملكة، وتأمين المنافذ البحرية للمملكة والتي تحول دون تسلل كافة العناصر الإجرامية إلى داخل المملكة.
وأشاد الشاعر، بجهود وزارة الداخلية وكافة القطاعات التابعة لها وذلك لما تبذله من جهود متواصلة نحو تحقيق الأمن وضبط كافة أشكال الجريمة في شتى ربوع المملكة.
وقال، إن رجال الشرطة، منذ تأسيسها، وهم في يقظة دائمة، وعلى مدار السنوات الماضية نجحوا في توجيه ضربات قاضية للمجرمين، وذلك من خلال ضبط العناصر الإجرامية وإحباط عدد كبير من العمليات الخارجة عن القانون والتي أسفرت عن تحريز كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر والمواد المخدرة، وغيرها من المواد المحظور دخولها إلى المملكة.
وأضاف، أن وزارة الداخلية وكافة منتسبيها بصفة عامة هم صمام أمان الوطن، والحصن المنيع الذي يحمي حدود المملكة ويحقق أمنها وأمانها، ويضرب بيد من فولاذ علي أيدي المجرمين، وذلك برعاية وزير الداخلية الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، والذي يبذل قصارى جهده من أجل تحقيق أمن واستقرار المملكة بتوجيهات القيادة الرشيدة، من أجل ترسيخ الأمن وتحقيق الأمان للمواطنين.
وأكد على جاهزية أجهزة وزارة الداخلية التي أصبحت تباري الأجهزة الأمنية في الدول المتقدمة، لما تطبقه من تقنيات حديثة في تعقب ورصد أشكال الجريمة، وكذلك لتفعيلها الدور المجتمعي في توعية المواطنين والشباب بخطورة الانحراف وارتكاب الجرائم، ونجاحها في تحقيق التلاحم بين الشرطة والمجتمع.
وأشاد الشاعر، بجهود وزارة الداخلية وكافة القطاعات التابعة لها وذلك لما تبذله من جهود متواصلة نحو تحقيق الأمن وضبط كافة أشكال الجريمة في شتى ربوع المملكة.
وقال، إن رجال الشرطة، منذ تأسيسها، وهم في يقظة دائمة، وعلى مدار السنوات الماضية نجحوا في توجيه ضربات قاضية للمجرمين، وذلك من خلال ضبط العناصر الإجرامية وإحباط عدد كبير من العمليات الخارجة عن القانون والتي أسفرت عن تحريز كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر والمواد المخدرة، وغيرها من المواد المحظور دخولها إلى المملكة.
وأضاف، أن وزارة الداخلية وكافة منتسبيها بصفة عامة هم صمام أمان الوطن، والحصن المنيع الذي يحمي حدود المملكة ويحقق أمنها وأمانها، ويضرب بيد من فولاذ علي أيدي المجرمين، وذلك برعاية وزير الداخلية الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، والذي يبذل قصارى جهده من أجل تحقيق أمن واستقرار المملكة بتوجيهات القيادة الرشيدة، من أجل ترسيخ الأمن وتحقيق الأمان للمواطنين.
وأكد على جاهزية أجهزة وزارة الداخلية التي أصبحت تباري الأجهزة الأمنية في الدول المتقدمة، لما تطبقه من تقنيات حديثة في تعقب ورصد أشكال الجريمة، وكذلك لتفعيلها الدور المجتمعي في توعية المواطنين والشباب بخطورة الانحراف وارتكاب الجرائم، ونجاحها في تحقيق التلاحم بين الشرطة والمجتمع.