أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، أن البحرين تتطلع إلى تعزيز وتيرة التعاون القائم مع جمهورية إندونيسيا الصديقة، بما يحقق المزيد من المصالح المشتركة للبلدين الصديقين، منوهاً سموه إلى ما تقوم به إندونيسيا من دور نشط وبناء في توطيد التعاون بين رابطة دول الآسيان ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
واستقبل سموه بقصر القضيبية، الثلاثاء، ريتنو مارسودي وزيرة خارجية جمهورية إندونيسيا الصديقة، بمناسبة زيارتها الحالية إلى مملكة البحرين.
وخلال اللقاء، رحب سموه بزيارة وزيرة خارجية جمهورية إندونيسيا الصديقة إلى مملكة البحرين، مؤكداً سموه أهمية الزيارات المتبادلة بين المسؤولين في البلدين في توثيق عرى التعاون بينهما وتعزيز التشاور والتنسيق تجاه مختلف القضايا في المحافل الإقليمية والدولية.
وأشاد سموه بما يشهده التعاون بين مملكة البحرين وجمهورية إندونيسيا الصديقة من تطور في كافة المجالات، في ظل روابط الصداقة والتعاون الوثيق الذي يجمع بين قيادتي البلدين وشعبيهما الصديقين.
ونوه سموه إلى أهمية العمل على تنشيط حركة التبادل التجاري والتعاون الاقتصادي والاستثماري بين الجانبين، وفتح أفاق جديدة تسهم في دفع وتيرة التنمية في البلدين الصديقين، لافتاً سموه إلى أن هناك العديد من الفرص الواعدة التي يمكن استثمارها لتشجيع إقامة المشروعات المشتركة وتبادل الخبرات في القطاعات الخدمات المالية والصناعة وغيرها.
من جانبها، أعربت ريتنو مارسودي عن خالص الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على ما يبديه سموه من حرص واهتمام بتعزيز التعاون بين البلدين الصديقين، مؤكدة حرص بلادها على تعزيز وتطوير العلاقات مع مملكة البحرين في كافة المجالات، مشيدة بما حققته مملكة البحرين من نهضة حضارية متميزة تجسد مكانتها وموقعها الاستراتيجي في المنطقة.
واستقبل سموه بقصر القضيبية، الثلاثاء، ريتنو مارسودي وزيرة خارجية جمهورية إندونيسيا الصديقة، بمناسبة زيارتها الحالية إلى مملكة البحرين.
وخلال اللقاء، رحب سموه بزيارة وزيرة خارجية جمهورية إندونيسيا الصديقة إلى مملكة البحرين، مؤكداً سموه أهمية الزيارات المتبادلة بين المسؤولين في البلدين في توثيق عرى التعاون بينهما وتعزيز التشاور والتنسيق تجاه مختلف القضايا في المحافل الإقليمية والدولية.
وأشاد سموه بما يشهده التعاون بين مملكة البحرين وجمهورية إندونيسيا الصديقة من تطور في كافة المجالات، في ظل روابط الصداقة والتعاون الوثيق الذي يجمع بين قيادتي البلدين وشعبيهما الصديقين.
ونوه سموه إلى أهمية العمل على تنشيط حركة التبادل التجاري والتعاون الاقتصادي والاستثماري بين الجانبين، وفتح أفاق جديدة تسهم في دفع وتيرة التنمية في البلدين الصديقين، لافتاً سموه إلى أن هناك العديد من الفرص الواعدة التي يمكن استثمارها لتشجيع إقامة المشروعات المشتركة وتبادل الخبرات في القطاعات الخدمات المالية والصناعة وغيرها.
من جانبها، أعربت ريتنو مارسودي عن خالص الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على ما يبديه سموه من حرص واهتمام بتعزيز التعاون بين البلدين الصديقين، مؤكدة حرص بلادها على تعزيز وتطوير العلاقات مع مملكة البحرين في كافة المجالات، مشيدة بما حققته مملكة البحرين من نهضة حضارية متميزة تجسد مكانتها وموقعها الاستراتيجي في المنطقة.