استقبلت الأمانة العامة لمجلس النواب 150 مشاركاً ومشاركة الثلاثاء ضمن المرحلة الثالثة والأخيرة من برنامج الثقافة البرلمانية، التي تستهدف فئة العموم ممن أعمارهم 36 سنة فما فوق.
وانطلق برنامج الثقافة البرلمانية بتوجيه من رئيسة مجلس النواب فوزية زينل، وبإشراف ومتابعة من الأمين العام المستشار راشد بونجمة بهدف تنفيذ برامج تثقيفية ترفع من الوعي المجتمعي وتنمي المعرفة بالثوابت الوطنية والثقافة البرلمانية للفئات المختلفة.
ويستكمل برنامج الثقافة البرلمانية للعموم، الذي يستمر يومين، حزمة برامج توعوية بدأها مجلس النواب يوليو الماضي، ضمن خطة تثقيفية تستهدف ثلاث فئات "الناشئة والشباب والعموم"، بناء على استراتيجية تنتهجها الأمانتان العامتان بمجلسي الشورى والنواب، وتستهدف التركيز على أهمية الثقافة البرلمانية والتوعية بها، وتعزيز الشراكة المجتمعية بين مجلسي الشورى النواب وفئات المجتمع المختلفة.
ويتبنى برنامج الثقافة البرلمانية برامج تدريبية وتوعوية مصممة لرفع مستوى الوعي بثقافة العمل البرلماني واختصاصات السلطة التشريعية لدى فئات المجتمع المختلفة، وتعزيز التواصل وتفعيل الشراكة المجتمعية، وتطوير التعاون والتنسيق مع كافة الشرائح والفئات الشبابية، والسعي للتعرف على رؤى أبناء المجتمع وملاحظاتهم ومقترحاتهم، وتعريفهم عن كثب بالعمل النيابي والبرلماني ومهام مجلسي الشورى والنواب.
وانطلق برنامج الثقافة البرلمانية بتوجيه من رئيسة مجلس النواب فوزية زينل، وبإشراف ومتابعة من الأمين العام المستشار راشد بونجمة بهدف تنفيذ برامج تثقيفية ترفع من الوعي المجتمعي وتنمي المعرفة بالثوابت الوطنية والثقافة البرلمانية للفئات المختلفة.
ويستكمل برنامج الثقافة البرلمانية للعموم، الذي يستمر يومين، حزمة برامج توعوية بدأها مجلس النواب يوليو الماضي، ضمن خطة تثقيفية تستهدف ثلاث فئات "الناشئة والشباب والعموم"، بناء على استراتيجية تنتهجها الأمانتان العامتان بمجلسي الشورى والنواب، وتستهدف التركيز على أهمية الثقافة البرلمانية والتوعية بها، وتعزيز الشراكة المجتمعية بين مجلسي الشورى النواب وفئات المجتمع المختلفة.
ويتبنى برنامج الثقافة البرلمانية برامج تدريبية وتوعوية مصممة لرفع مستوى الوعي بثقافة العمل البرلماني واختصاصات السلطة التشريعية لدى فئات المجتمع المختلفة، وتعزيز التواصل وتفعيل الشراكة المجتمعية، وتطوير التعاون والتنسيق مع كافة الشرائح والفئات الشبابية، والسعي للتعرف على رؤى أبناء المجتمع وملاحظاتهم ومقترحاتهم، وتعريفهم عن كثب بالعمل النيابي والبرلماني ومهام مجلسي الشورى والنواب.