يشارك الفنان التشكيلي البحريني عدنان الأحمد في النسخة الثامنة من بينالي بكين الدولي للفنون ممثلاً مملكة البحرين، حيث يقام البينالي في متحف الصين الوطني للفنون بالعاصمة الصينية بكين حتى 23 سبتمبر الجاري، من خلال لوحته الزيتية "حديث الروح".
وتعد هذه المشاركة الأولى لمملكة البحرين في هذا الحدث العالمي، إذ يقدّر عدد الدول المشاركة فيه هذا العام بـ125 دولة، فيما يتخطى عدد المعارض التي ستقام خلال الحدث 600 معرض، كلها تندرج تحت شعار: "عالم متنوّع ومستقبل مشترك".
يذكر أن عدنان الأحمد فنان تشكيلي تلقى دراسته في فرنسا، ليعود إلى البحرين ويبدأ مسيرة حافلة بالإنجازات الفنية.
وتمكّن الفنان من تطوير أسلوب متفرّد وخاص به، حيث يعبّر عن مواضيع لوحاته بالأشكال الهندسية المبسّطة.
ويسعى الأحمد من خلاله أعماله إلى التعبير عن الذكريات الشخصية، القضايا الفكرية والاجتماعية والثقافية، كما ويستلهم أعماله من الموسيقى والشعر والفلسفة.
وقدّم الفنان عدنان الأحمد العديد من المعارض في كل من مملكة البحرين، الإمارات العربية المتحدة، سلطنة عمان، المملكة العربية السعودية، المملكة المغربية وجمهورية مصر العربية والعديد من الدول الأوروبية، خصوصاً فرنسا.
ومُنح عام 2014 وسام الكفاءة من الدرجة الأولى من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وتأسس بينالي بكين الدولي للفنون عام 2003، ومنذ ذلك الحين شارك فيه أكثر من 4000 فنان واستقبل على مدى سنواته الماضية أكثر من مليون زائر.
{{ article.visit_count }}
وتعد هذه المشاركة الأولى لمملكة البحرين في هذا الحدث العالمي، إذ يقدّر عدد الدول المشاركة فيه هذا العام بـ125 دولة، فيما يتخطى عدد المعارض التي ستقام خلال الحدث 600 معرض، كلها تندرج تحت شعار: "عالم متنوّع ومستقبل مشترك".
يذكر أن عدنان الأحمد فنان تشكيلي تلقى دراسته في فرنسا، ليعود إلى البحرين ويبدأ مسيرة حافلة بالإنجازات الفنية.
وتمكّن الفنان من تطوير أسلوب متفرّد وخاص به، حيث يعبّر عن مواضيع لوحاته بالأشكال الهندسية المبسّطة.
ويسعى الأحمد من خلاله أعماله إلى التعبير عن الذكريات الشخصية، القضايا الفكرية والاجتماعية والثقافية، كما ويستلهم أعماله من الموسيقى والشعر والفلسفة.
وقدّم الفنان عدنان الأحمد العديد من المعارض في كل من مملكة البحرين، الإمارات العربية المتحدة، سلطنة عمان، المملكة العربية السعودية، المملكة المغربية وجمهورية مصر العربية والعديد من الدول الأوروبية، خصوصاً فرنسا.
ومُنح عام 2014 وسام الكفاءة من الدرجة الأولى من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وتأسس بينالي بكين الدولي للفنون عام 2003، ومنذ ذلك الحين شارك فيه أكثر من 4000 فنان واستقبل على مدى سنواته الماضية أكثر من مليون زائر.