تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، رسالة شكر وعرفان من وزير التربية والتعليم د.ماجد بن علي النعيمي، على رعاية جلالته للتربية والتعليم، مما كان له أبلغ الأثر في توفير الخدمات التعليمية بالصورة المطلوبة.
وأكد وزير التربية والتعليم أن دعم ومساندة جلالته، مكن من تحقيق أفضل النتائج في التقارير الدولية، وإشادتها بالمسيرة التعليمية في مملكة البحرين، وآخرها تبوء مملكة البحرين المركز الأول عربياً والثالث على مستوى دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في التقرير الصادر عن مجموعة بوسطن الاستشارية بشأن تقويم التنمية الاقتصادية المستدامة الصادر في شهر يوليو 2019.
وأشار إلى أن تقرير مجموعة بوسطن الاستشارية، أكد حدوث تطور في أداء التعليم في مملكة البحرين بشكل لافت خلال السنوات العشر الأخيرة، إذ تقدم ترتيبه من حيث دوره في التنمية من المرتبة 64 دولياً في عام 2018 إلى المرتبة 39 في عام 2019.
وتعهد وزير التربية والتعليم بمواصلة العمل والسير على طريق الإنجازات، لتكون راية مملكة البحرين خفاقة في المحافل الدولية بقيادة جلالة الملك المفدى.
وبعث حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى برقية جوابية إلى الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم جاء فيها:
يحق لنا جميعا أن نفخر بمنجزات مؤسساتنا التعليمية والعلمية والتربوية التي تسير مع أبنائنا بكل إخلاص واقتدار، لإعداد أجيال ناضجة مخلصة تحمل رايات المستقبل وتحقق لهذا الوطن العزيز كل الطموحات، في الازدهار والأمن والسلام والرفاه.
وأكد الوزير بمناسبة تلقيه البرقية الملكية السامية بأنها تحمل إلى العاملين في الحقل التربوي والأبناء الطلبة كل معاني المحبة والتقدير من جلالته الكريم للجميع، شاكرا ومقدرا بكل الاعتزاز هذه المبادرة الكريمة التي تأتي مع بداية هذا العام الدراسي الجديد، بما يحفز العاملين في قطاع التربية والتعليم على مزيد من العمل والعطاء والاجتهاد حتى تكون راية مملكة البحرين بإذن الله تعالى عالية خفاقة في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى ذخرا وسندا للوطن والمواطنين.
وأكد وزير التربية والتعليم أن دعم ومساندة جلالته، مكن من تحقيق أفضل النتائج في التقارير الدولية، وإشادتها بالمسيرة التعليمية في مملكة البحرين، وآخرها تبوء مملكة البحرين المركز الأول عربياً والثالث على مستوى دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في التقرير الصادر عن مجموعة بوسطن الاستشارية بشأن تقويم التنمية الاقتصادية المستدامة الصادر في شهر يوليو 2019.
وأشار إلى أن تقرير مجموعة بوسطن الاستشارية، أكد حدوث تطور في أداء التعليم في مملكة البحرين بشكل لافت خلال السنوات العشر الأخيرة، إذ تقدم ترتيبه من حيث دوره في التنمية من المرتبة 64 دولياً في عام 2018 إلى المرتبة 39 في عام 2019.
وتعهد وزير التربية والتعليم بمواصلة العمل والسير على طريق الإنجازات، لتكون راية مملكة البحرين خفاقة في المحافل الدولية بقيادة جلالة الملك المفدى.
وبعث حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى برقية جوابية إلى الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم جاء فيها:
يطيب لنا بمناسبة افتتاح العام الدراسي ۲۰۱۹-۲۰۲۰ أن نبعث لكم وإلى جميع العاملين في حقل التربية والتعليم باختلاف مواقعهم وأدوارهم، وإلى أبنائنا الأعزاء الطلاب الكرام، بخالص التهنئة، ونسأل الله أن يكون هذا العام عاما خيرا متميزا يحقق طموحات أبنائنا الطلاب وشعبنا الكريم بمستقبل زاهر.
يحق لنا جميعا أن نفخر بمنجزات مؤسساتنا التعليمية والعلمية والتربوية التي تسير مع أبنائنا بكل إخلاص واقتدار، لإعداد أجيال ناضجة مخلصة تحمل رايات المستقبل وتحقق لهذا الوطن العزيز كل الطموحات، في الازدهار والأمن والسلام والرفاه.
نقدر وبعمق الدور الكبير الذي تنهضون به سعادتكم في قيادة الحركة التعليمية التربوية، وان المنجزات التي يشهد بها العالم تتكلم عن نفسها، وتحمل شهادات من أجهزة عالمية تملك قدرة التقييم، بارك الله في جهودكم وحقق لأبنائنا البررة كل التقدم والنجاح.
وأكد الوزير بمناسبة تلقيه البرقية الملكية السامية بأنها تحمل إلى العاملين في الحقل التربوي والأبناء الطلبة كل معاني المحبة والتقدير من جلالته الكريم للجميع، شاكرا ومقدرا بكل الاعتزاز هذه المبادرة الكريمة التي تأتي مع بداية هذا العام الدراسي الجديد، بما يحفز العاملين في قطاع التربية والتعليم على مزيد من العمل والعطاء والاجتهاد حتى تكون راية مملكة البحرين بإذن الله تعالى عالية خفاقة في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى ذخرا وسندا للوطن والمواطنين.