أكدت الدكتورة جواهر المضحكي الرئيسُ التنفيذي لهيئة جودة التعليم والتدريب، على ضرورة تطوير أطر العمل في الجهات الحكومية عبر الاستفادة من فُضلى الممارسات الدولية وتوظيف فُضلى المنهجيات العلمية والمهنية، بالإضافة إلى الاستثمار الأمثل في القيادات الحكومية كونها عصب التنمية المستدامة ومحركٌ أساسي لتنفيذ أجندة العمل الحكومي. جاء ذلك لدى مشاركتها في النسخة الرابعة من تجمع الطاولة المستديرة الذي نظمه معهد الإدارة العامة "بيبا" وحمل عنوان "منهجيات حل التحديات الحكومية".
وأشادت بمبادرة معهد الإدارة العامة في اعتماد الطاولة المستديرة كآلية إدارية تجمع صانعي القرار، من الوكلاء والوكلاء المساعدين ومن في حكمهم بصورة دورية، لمناقشة الحلول لمعالجة التحديات التي تواجه منظومة العمل الحكومي، وذلك وفق أحدث المنهجيات العلمية والمهنية والاستفادة من فضلى الممارسات الإدارية المطبقة حالياً في أعرق المؤسسات العامة والخاصة حول العالم، مشيرة إلى أبرز ما تم طرحه في تجمع الطاولة المستديرة الرابع من عرض لأهم التحديات الحكومية التي تواجه عددًا من القطاعات الحيوية في مملكة البحرين والتأكيد على ضرورة توحيد الجهود الاستراتيجية للخروج بحلول مبتكرة لهذه التحديات، نحو تحقيق تطلعات الوطن والمواطنين ورفع كفاءة الخدمات الحكومية المقدمة.
وأوضحت أن القيادات الحكومية الوطنية اليوم في مختلف القطاعات الحيوية تسعى إلى مواكبة المتغيرات والخروج بمبادرات ومشاريع مبتكرة تخدم المواطن أولاً، ومثل هذه التجمعات الحكومية من شأنها أن تُسهم في إنتاج مجتمع إداري موحد يتباحث في أهم التحديات وأهم الفرص الموجودة كذلك لتحقيق تطلعات الوطن والمواطنين، مؤكدة على سعي القيادات الوطنية على الحفاظ على هذا النسق ورفع وتيرة العمل لتواكب جهود تطوير العمل الحكومي نحو تحقيق الأجندة الحكومية وبرنامج عمل الحكومة والرؤية الاقتصادية لمملكة البحرين 2030.
وأشادت بمبادرة معهد الإدارة العامة في اعتماد الطاولة المستديرة كآلية إدارية تجمع صانعي القرار، من الوكلاء والوكلاء المساعدين ومن في حكمهم بصورة دورية، لمناقشة الحلول لمعالجة التحديات التي تواجه منظومة العمل الحكومي، وذلك وفق أحدث المنهجيات العلمية والمهنية والاستفادة من فضلى الممارسات الإدارية المطبقة حالياً في أعرق المؤسسات العامة والخاصة حول العالم، مشيرة إلى أبرز ما تم طرحه في تجمع الطاولة المستديرة الرابع من عرض لأهم التحديات الحكومية التي تواجه عددًا من القطاعات الحيوية في مملكة البحرين والتأكيد على ضرورة توحيد الجهود الاستراتيجية للخروج بحلول مبتكرة لهذه التحديات، نحو تحقيق تطلعات الوطن والمواطنين ورفع كفاءة الخدمات الحكومية المقدمة.
وأوضحت أن القيادات الحكومية الوطنية اليوم في مختلف القطاعات الحيوية تسعى إلى مواكبة المتغيرات والخروج بمبادرات ومشاريع مبتكرة تخدم المواطن أولاً، ومثل هذه التجمعات الحكومية من شأنها أن تُسهم في إنتاج مجتمع إداري موحد يتباحث في أهم التحديات وأهم الفرص الموجودة كذلك لتحقيق تطلعات الوطن والمواطنين، مؤكدة على سعي القيادات الوطنية على الحفاظ على هذا النسق ورفع وتيرة العمل لتواكب جهود تطوير العمل الحكومي نحو تحقيق الأجندة الحكومية وبرنامج عمل الحكومة والرؤية الاقتصادية لمملكة البحرين 2030.