أشاد وزير العمل والتنمية الاجتماعية، جميل حميدان، بكفاح وعطاء منيرة عيسى بن هندي المناعي الإنساني وجهودها الشخصية في الدعم والنهوض بأوضاع ذوي العزيمة في مملكة البحرين، حيث تمثل قصة كفاحها مثالاً يحتذى عبر بث الأمل والمثابرة لتحقيق النجاح والتميز بكل اقتدار وبالذات لفئة الأشخاص ذوي المعاقين.
ونوه خلال لقائه في اجتماع موسع بعدد من رؤساء جمعيات وشخصيات معنية ومهتمة بشئون وخدمة ذوي العزيمة، بالدور والمبادرات الشخصية التي تقوم بها منيرة في المجال المذكور، وهي التي تعد من الشخصيات الوطنية الأولى الذين وضعوا أسس الرعاية لشؤون ذوي الإعاقة.
وأشار حميدان إلى أن المناعي نجحت وأبدعت في جميع القطاعات والمهام خلال مسيرتها الحافلة بالعطاء والتميز، عبر إدارتها للعديد من المراكز المتخصصة، سواء في المركز البحريني للحراك الدولي، أو روضة أزهار الحراك في المؤسسة الوطنية لخدمات المعوقين، أو عضوية مجلس الشورى كأول امرأة بحرينية من فئة ذوي العزيمة على مستوى منطقة الخليج العربي.
ولفت وزير العمل والتنمية الاجتماعية إلى الإسهامات الجليلة والمستمرة التي تقدمها منيرة بن هندي المناعي في مجال العمل التطوعي، وعطائها السخي ومساهماتها العديدة في مجال الرعاية الاجتماعية، جعلها تكون محط فخر واعتزاز لكل فئات المجتمع، متمنياً لها بالمزيد التميز ومواصلة مسيرة العطاء خدمة للمجتمع البحريني.
ونوه خلال لقائه في اجتماع موسع بعدد من رؤساء جمعيات وشخصيات معنية ومهتمة بشئون وخدمة ذوي العزيمة، بالدور والمبادرات الشخصية التي تقوم بها منيرة في المجال المذكور، وهي التي تعد من الشخصيات الوطنية الأولى الذين وضعوا أسس الرعاية لشؤون ذوي الإعاقة.
وأشار حميدان إلى أن المناعي نجحت وأبدعت في جميع القطاعات والمهام خلال مسيرتها الحافلة بالعطاء والتميز، عبر إدارتها للعديد من المراكز المتخصصة، سواء في المركز البحريني للحراك الدولي، أو روضة أزهار الحراك في المؤسسة الوطنية لخدمات المعوقين، أو عضوية مجلس الشورى كأول امرأة بحرينية من فئة ذوي العزيمة على مستوى منطقة الخليج العربي.
ولفت وزير العمل والتنمية الاجتماعية إلى الإسهامات الجليلة والمستمرة التي تقدمها منيرة بن هندي المناعي في مجال العمل التطوعي، وعطائها السخي ومساهماتها العديدة في مجال الرعاية الاجتماعية، جعلها تكون محط فخر واعتزاز لكل فئات المجتمع، متمنياً لها بالمزيد التميز ومواصلة مسيرة العطاء خدمة للمجتمع البحريني.