أشاد النائب عيسى القاضي بالإنجاز الدولي الذي حققه قطاع التعليم في مملكة البحرين بعد الإنجاز الذي حققته وزارة التربية والتعليم بتبوؤ البحرين بالمركز الأول عربياً والثالث على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والقفزة الكبيرة التي تحققه بقفز المؤشرات إلى المرتبة 39 على المستوى الدولي، بعد أن كانت في المرتبة 64 وهذا ما يعكس ما يحظى به قطاع التعليم من دعم من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة و المجهود الكبير الذي تعمل عليها الوزارة على رأسها وزير التربية والتعليم د. ماجد بن علي النعيمي.
وقال إن الكوادر الإدارية والتعليمية البحرينية مصدر فخر واعتزاز على دورهم الكبير في تحقيق الإنجازات المتتالية سواء في مؤشرات التعليم في تعزيز التنمية الاقتصادية أو تحقيق أهداف الألفية وكذلك دور التعليم في تعزيز تنافسية الاقتصاد في مملكة البحرين وتطوير مواردها البشرية من أجل زيادة إنتاجيتها وقدرتها على مجابهة التحديات التنموية المستقبلية، مؤكداً أن البحريني هو في صدارة من يخدم هذا الوطن في جميع المجالات وما وصلت إليه الكوادر البحرينية من خبرات متراكمة وقدرات تعليمية متقدمة حققت هذا الانجازات.
ولفت إلى أن الاهتمام بالعنصر البشري ككوادر إدارية وتعليمية أمر هام للنهوض بشكل أكبر في قطاع التعليم وجودته تقديمه للطلاب، مضيفاً أن "التعليم لبنة أساسية لبناء أوطان متقدمة في جميع المجالات ومنها الجانب الاقتصادي"، لافتا أن "الاستثمار في الطلاب يحقق النمو الاقتصادي والاجتماعي ويحقق الرفاهية والحياة الكريمة للأفراد والأسر والمجتمعات والتخلص من براثن الفقر والجهل والقضاء عليه والعمل على غرس المبادئ والقيم في الانسان منذ نعومة أظافره، وغيرها من الأهداف التي تسهم في رفعة هذه البلاد".
وقال إن الكوادر الإدارية والتعليمية البحرينية مصدر فخر واعتزاز على دورهم الكبير في تحقيق الإنجازات المتتالية سواء في مؤشرات التعليم في تعزيز التنمية الاقتصادية أو تحقيق أهداف الألفية وكذلك دور التعليم في تعزيز تنافسية الاقتصاد في مملكة البحرين وتطوير مواردها البشرية من أجل زيادة إنتاجيتها وقدرتها على مجابهة التحديات التنموية المستقبلية، مؤكداً أن البحريني هو في صدارة من يخدم هذا الوطن في جميع المجالات وما وصلت إليه الكوادر البحرينية من خبرات متراكمة وقدرات تعليمية متقدمة حققت هذا الانجازات.
ولفت إلى أن الاهتمام بالعنصر البشري ككوادر إدارية وتعليمية أمر هام للنهوض بشكل أكبر في قطاع التعليم وجودته تقديمه للطلاب، مضيفاً أن "التعليم لبنة أساسية لبناء أوطان متقدمة في جميع المجالات ومنها الجانب الاقتصادي"، لافتا أن "الاستثمار في الطلاب يحقق النمو الاقتصادي والاجتماعي ويحقق الرفاهية والحياة الكريمة للأفراد والأسر والمجتمعات والتخلص من براثن الفقر والجهل والقضاء عليه والعمل على غرس المبادئ والقيم في الانسان منذ نعومة أظافره، وغيرها من الأهداف التي تسهم في رفعة هذه البلاد".