أعلن رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي د.الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، عن انطلاق النسخة الأولى من البرنامج الصيفي المخصص لشباب مختلف الجامعات والذي انطلق قبل أيام في جامعة سابيانزا الإيطالية بالمشاركة مع الطلبة والأكاديميين الملتحقين بكرسي الملك حمد لدراسات التعايش والحوار بين الأديان إيماناً بمبدأ "شباب متعايش، يعني مجتمعات آمنة".
وأكد د.الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة أن البرنامج الصيفي، سيكون معتمداً دولياً يضم دراسات مكثفة تكسب الطلبة اعتمادات من خلال المحاضرات الأكاديمية والعلمية في مجال التعايش ونشر ثقافة السلام حول العالم.
ويستهدف البرنامج الصيفي 2019 التابع لكرسي الملك حمد لدراسات التعايش السلمي بين الأديان فئة الشباب لاسيما تدريبهم على المبادئ الأساسية للتعايش السلمي وتقبل مفاهيم الاختلاف وإدراك أهمية التنوع الثقافي والاستفادة منه.
وقال عميد كرسي الملك حمد بجامعة سابيانزا الإيطالية، البروفيسور اليساندرو ساجيورو، إن هذا البرنامج الذي يكفله مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي يهدف إلى تنمية ثقافة التعايش لدى الجيل الشاب وتعزيز مفاهيم التسامح والمساواة والسلام ويعد الأول من نوعه ويتمثل في ورش علمية تفاعلية تمكن المشتركين من تطوير شخصياتهم ومهاراتهم في أحد اهم الجوانب الإنسانية الملحة في هذا الوقت ، حيث يضم البرنامج مشاركين من مختلف دول العالم تؤهلهم للالتحاق بهذا النوع من الدراسات الحديثة وتجعل منهم قادة للرأي في مجتمعاتهم يترجمون الفكر المستنير لجلالة الملك المفدى في الدعوة إلى السلام والمحبة ونبذ العنف والتطرف النابع من الكراهية الدينية والاختلاف العرقي .
وأوضح البروفيسور، أن المشاركين سيكتسبون خلال فعاليات البرنامج مهارات شخصية متنوعة ومهارات العمل الجماعي مع الفريق من خلال عملهم على مشروع نهائي وهو عبارة عن حملة توعية ينظمونها حول موضوع التنوع الثقافي الديني العالمي من خلال تجربة بيئة دولية مصغرة والاستفادة من جودة التعليم والبحث في أكبر جامعة في أوروبا.
وأكد د.الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة أن البرنامج الصيفي، سيكون معتمداً دولياً يضم دراسات مكثفة تكسب الطلبة اعتمادات من خلال المحاضرات الأكاديمية والعلمية في مجال التعايش ونشر ثقافة السلام حول العالم.
ويستهدف البرنامج الصيفي 2019 التابع لكرسي الملك حمد لدراسات التعايش السلمي بين الأديان فئة الشباب لاسيما تدريبهم على المبادئ الأساسية للتعايش السلمي وتقبل مفاهيم الاختلاف وإدراك أهمية التنوع الثقافي والاستفادة منه.
وقال عميد كرسي الملك حمد بجامعة سابيانزا الإيطالية، البروفيسور اليساندرو ساجيورو، إن هذا البرنامج الذي يكفله مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي يهدف إلى تنمية ثقافة التعايش لدى الجيل الشاب وتعزيز مفاهيم التسامح والمساواة والسلام ويعد الأول من نوعه ويتمثل في ورش علمية تفاعلية تمكن المشتركين من تطوير شخصياتهم ومهاراتهم في أحد اهم الجوانب الإنسانية الملحة في هذا الوقت ، حيث يضم البرنامج مشاركين من مختلف دول العالم تؤهلهم للالتحاق بهذا النوع من الدراسات الحديثة وتجعل منهم قادة للرأي في مجتمعاتهم يترجمون الفكر المستنير لجلالة الملك المفدى في الدعوة إلى السلام والمحبة ونبذ العنف والتطرف النابع من الكراهية الدينية والاختلاف العرقي .
وأوضح البروفيسور، أن المشاركين سيكتسبون خلال فعاليات البرنامج مهارات شخصية متنوعة ومهارات العمل الجماعي مع الفريق من خلال عملهم على مشروع نهائي وهو عبارة عن حملة توعية ينظمونها حول موضوع التنوع الثقافي الديني العالمي من خلال تجربة بيئة دولية مصغرة والاستفادة من جودة التعليم والبحث في أكبر جامعة في أوروبا.