افتتح رئيس هيئة الأركان، الفريق الركن ذياب بن صقر النعيمي، دورة الدفاع الوطني الثانية ودورة القيادة والأركان المشتركة الـ12، صباح الأربعاء، بالكلية الملكية للقيادة والأركان والدفاع الوطني.
ولدى وصول رئيس هيئة الأركان، كان في الاستقبال آمر الكلية الملكية للقيادة والأركان والدفاع الوطني، اللواء الركن بحري عبدالله سعيد المنصوري، وعدد من كبار ضباط قوة دفاع البحرين.
وبدأ الاحتفال بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، ثم ألقى آمر الكلية الملكية للقيادة والأركان والدفاع الوطني كلمة رحب فيها بالحضور، ووجه الشكر لرئيس هيئة الأركان على تفضله بافتتاح دورة الدفاع الوطني الثانية ودورة القيادة والأركان المشتركة الثانية عشر، وبعد ذلك تم تقديم إيجاز عن الدورتين والمراحل التحضيرية لهما ومناهجهما الدراسية، ثم تم الإعلان عن افتتاح الدورتين من قبل رئيس هيئة الأركان.
وفي الختام، عبر النعيمي عن تمنياته للمشاركين في الدورتين كل التوفيق والسداد، مشيراً إلى أهمية الدور الذي تقوم به الكلية الملكية للقيادة والأركان والدفاع الوطني في مجال التعليم العسكري العالي، من خلال منهاج متطور ينمي القدرات التحليلية، والإبداعية للمشاركين فيها من منتسبي قوة دفاع البحرين والأجهزة الأمنية ووزارات الدولة والمشاركين من الدول الشقيقة، متمنياً للقائمين على الكلية الملكية للقيادة والأركان والدفاع الوطني التوفيق والسداد وتحقيق كافة الأهداف المتعلقة بالبرامج التدريبية المتخصصة والمرتبطة بالشؤون الدراسية سواء النظرية أو العملية الخاصة ببرامج شهادة الدفاع الوطني.
حضر افتتاح الدورتين عدد من كبار ضباط قوة دفاع البحرين.
ولدى وصول رئيس هيئة الأركان، كان في الاستقبال آمر الكلية الملكية للقيادة والأركان والدفاع الوطني، اللواء الركن بحري عبدالله سعيد المنصوري، وعدد من كبار ضباط قوة دفاع البحرين.
وبدأ الاحتفال بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، ثم ألقى آمر الكلية الملكية للقيادة والأركان والدفاع الوطني كلمة رحب فيها بالحضور، ووجه الشكر لرئيس هيئة الأركان على تفضله بافتتاح دورة الدفاع الوطني الثانية ودورة القيادة والأركان المشتركة الثانية عشر، وبعد ذلك تم تقديم إيجاز عن الدورتين والمراحل التحضيرية لهما ومناهجهما الدراسية، ثم تم الإعلان عن افتتاح الدورتين من قبل رئيس هيئة الأركان.
وفي الختام، عبر النعيمي عن تمنياته للمشاركين في الدورتين كل التوفيق والسداد، مشيراً إلى أهمية الدور الذي تقوم به الكلية الملكية للقيادة والأركان والدفاع الوطني في مجال التعليم العسكري العالي، من خلال منهاج متطور ينمي القدرات التحليلية، والإبداعية للمشاركين فيها من منتسبي قوة دفاع البحرين والأجهزة الأمنية ووزارات الدولة والمشاركين من الدول الشقيقة، متمنياً للقائمين على الكلية الملكية للقيادة والأركان والدفاع الوطني التوفيق والسداد وتحقيق كافة الأهداف المتعلقة بالبرامج التدريبية المتخصصة والمرتبطة بالشؤون الدراسية سواء النظرية أو العملية الخاصة ببرامج شهادة الدفاع الوطني.
حضر افتتاح الدورتين عدد من كبار ضباط قوة دفاع البحرين.