فاطمة السليم
شهد مبنى مركز خدمات المراجعين في وزارة التربية والتعليم بمدينة عيسى اكتظاظاً صباح الأربعاء من قبل أولياء الأمور لإنجاز معاملاتهم مع الجهات المختصة في الوزارة، فيما كانت هناك ازدحامات لتسجيل أبنائهم ونقلهم للمدارس الثانوية للعام الدراسي الجديد 2020-2019.
وأبدى أولياء الأمور استياءهم من شدة الازدحامات وتأخر الإجراءات في وزارة التربية والتعليم.
وأبدت إحدى أولياء الأمور تعجبها واستغرابها من عدم تنظيم الوزارة لعملية المراجعة وسط أعداد كبيرة من المراجعين، وتأخير الطلبات المقدمة لنقل الطلبة، مما يعود سلباً على الأطفال الذين سيتأخرون عن الالتحاق بالمدارس علماً أن الدراسة بدأت الأربعاء.
وقالت ولية أمر إن نقل ابنتها من مدرسة إلى أخرى مازال عالقاً، وفي انتظار تسريع الإجراءات من قبل الوزارة، لتحصل ابنتها على مقعد دراسي في المدرسة التي تطلب النقل لها.
وأضافت ولية أمر أخرى أن عدم وجود حافلة حكومية تنقل ابنتها إلى المدرسة التي نقلتها الوزارة لها، جعلها غير مسجلة في أي مدرسة حتى الآن، مطالبة الوزارة بتوفير حافلة حكومية أو تغيير مدرستها إلى مدرسة أقرب لموقع سكنهم وتتوافر بها حافلة حكومية.
شهد مبنى مركز خدمات المراجعين في وزارة التربية والتعليم بمدينة عيسى اكتظاظاً صباح الأربعاء من قبل أولياء الأمور لإنجاز معاملاتهم مع الجهات المختصة في الوزارة، فيما كانت هناك ازدحامات لتسجيل أبنائهم ونقلهم للمدارس الثانوية للعام الدراسي الجديد 2020-2019.
وأبدى أولياء الأمور استياءهم من شدة الازدحامات وتأخر الإجراءات في وزارة التربية والتعليم.
وأبدت إحدى أولياء الأمور تعجبها واستغرابها من عدم تنظيم الوزارة لعملية المراجعة وسط أعداد كبيرة من المراجعين، وتأخير الطلبات المقدمة لنقل الطلبة، مما يعود سلباً على الأطفال الذين سيتأخرون عن الالتحاق بالمدارس علماً أن الدراسة بدأت الأربعاء.
وقالت ولية أمر إن نقل ابنتها من مدرسة إلى أخرى مازال عالقاً، وفي انتظار تسريع الإجراءات من قبل الوزارة، لتحصل ابنتها على مقعد دراسي في المدرسة التي تطلب النقل لها.
وأضافت ولية أمر أخرى أن عدم وجود حافلة حكومية تنقل ابنتها إلى المدرسة التي نقلتها الوزارة لها، جعلها غير مسجلة في أي مدرسة حتى الآن، مطالبة الوزارة بتوفير حافلة حكومية أو تغيير مدرستها إلى مدرسة أقرب لموقع سكنهم وتتوافر بها حافلة حكومية.