قال النائب محمد بوحمود إن الدورات التدريبية والتأهيلية التي تدعمها تمكين تحتاج إلى إعادة نظر وذلك من خلال توسيع فئة المستفيدين منها، مشيراً إلى أن الدورات عادة ما تكون باللغة الإنجليزية وحتى الإعلان عنها يكون باللغة الإنجليزية، وهذا ما يقلل من استفادة الكثيرين من هذه الدورات، حيث يجب أن تضع هذه الدورات خياراً إضافياً بحيث يتم توفير دورات باللغة العربية، أو أن يتم توفير ترجمة فورية في الدورة، منوهاً إلى بالدور الذي تقوم به تمكين في دعم الشركات التي تقدم دورات تدريبية للباحثين عن عمل.
وطالب بوحمود تمكين أن تشترط على هذه الشركات التي تقدم مثل هذه الدورات أن تكون الدورات باللغة العربية، وذلك لزيادة الفئة المستفيدة منها وحتى لا تقتصر هذه الدورات على الأشخاص الذين يتقنون اللغة الإنجليزية فقط، مشيراً إلى ضرورة اشتراط تمكين على هذه الشركات أن تقوم بتوفير مترجم لهذه الدورات إذا كان المدرب لا يتقن اللغة العربية، مشدداً على أهمية الإعلان عن مثل هذه الدورات باللغة العربية.
وأكد بوحمود أن "ما تقوم به تمكين مشكورة في دعم الشركات يعتبر من الخطوات التي تحسب إليها في دعم ومساعدة الباحثين عن عمل، إلا أن هناك فئة من العاطلين بسيطين جداً ولا يتقنون اللغة الإنجليزية، وبالتالي يحرمون من الاستفادة من هذه الدورات التي تقدم باللغة الإنجليزية".
وطالب بوحمود تمكين أن تشترط على هذه الشركات التي تقدم مثل هذه الدورات أن تكون الدورات باللغة العربية، وذلك لزيادة الفئة المستفيدة منها وحتى لا تقتصر هذه الدورات على الأشخاص الذين يتقنون اللغة الإنجليزية فقط، مشيراً إلى ضرورة اشتراط تمكين على هذه الشركات أن تقوم بتوفير مترجم لهذه الدورات إذا كان المدرب لا يتقن اللغة العربية، مشدداً على أهمية الإعلان عن مثل هذه الدورات باللغة العربية.
وأكد بوحمود أن "ما تقوم به تمكين مشكورة في دعم الشركات يعتبر من الخطوات التي تحسب إليها في دعم ومساعدة الباحثين عن عمل، إلا أن هناك فئة من العاطلين بسيطين جداً ولا يتقنون اللغة الإنجليزية، وبالتالي يحرمون من الاستفادة من هذه الدورات التي تقدم باللغة الإنجليزية".