تحت رعاية وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي، أقام النائب أحمد السلوم حفلاً لتكريم 56 متفوقاً من خريجي المرحلتين الإعدادية والثانوية من أهالي خامسة العاصمة، بحضور الأمين العام لمجلس التعليم العالي د.عبدالغني الشويخ الذي بدوره نقل تهاني وزير التربية والتعليم لجميع المكرمين والمكرمات، متمنياً لهم المزيد من التوفيق والنجاح.
من جهته، قال النائب أحمد السلوم، في كلمته: "إن وزارة التربية والتعليم تبذل جهوداً كبيرةً وتبدي تعاونًا مستمرًا نشيد به دائماً، وهو ما يتضح جلياً من خلال رعاية وزير التربية والتعليم لحفلنا وتوجيهات سعادته الدائمة بدفع العملية التعليمية إلى الأمام من خلال العديد من المبادرات الداعمة للطلبة والطالبات في كافة المراحل الدراسية، متطلعين إلى زيادة التعاون بين السلطتين التشريعية والتنفيذية لما يخدم المواطنين الكرام".
ومن منطلق مواكبة التطورات العلمية والتكنولوجية، ذكر السلوم أنه تقدم بمقترح برغبة بدور الانعقاد الماضي لإدخال مقررات الإعلام وتكنولوجيا الاتصال الجديدة بمدارس مملكتنا الحكومية، وجعل ذلك اختيارياً للمدارس الخاصة بالنظر في إمكانية تطبيقه، وذلك على اعتبار وجود فجوة جوهرية بالنسبة للطلبة الراغبين في دخول تخصص بكالوريوس الاعلام والعلاقات العامة في المرحلة الجامعية.
وفي ختام الحفل، قام نائب راعي الحفل والنائب السلوم بتكريم الطلبة المتفوقين.
{{ article.visit_count }}
من جهته، قال النائب أحمد السلوم، في كلمته: "إن وزارة التربية والتعليم تبذل جهوداً كبيرةً وتبدي تعاونًا مستمرًا نشيد به دائماً، وهو ما يتضح جلياً من خلال رعاية وزير التربية والتعليم لحفلنا وتوجيهات سعادته الدائمة بدفع العملية التعليمية إلى الأمام من خلال العديد من المبادرات الداعمة للطلبة والطالبات في كافة المراحل الدراسية، متطلعين إلى زيادة التعاون بين السلطتين التشريعية والتنفيذية لما يخدم المواطنين الكرام".
ومن منطلق مواكبة التطورات العلمية والتكنولوجية، ذكر السلوم أنه تقدم بمقترح برغبة بدور الانعقاد الماضي لإدخال مقررات الإعلام وتكنولوجيا الاتصال الجديدة بمدارس مملكتنا الحكومية، وجعل ذلك اختيارياً للمدارس الخاصة بالنظر في إمكانية تطبيقه، وذلك على اعتبار وجود فجوة جوهرية بالنسبة للطلبة الراغبين في دخول تخصص بكالوريوس الاعلام والعلاقات العامة في المرحلة الجامعية.
وفي ختام الحفل، قام نائب راعي الحفل والنائب السلوم بتكريم الطلبة المتفوقين.