أكد رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشورى، أحمد الحداد، أن مملكة البحرين حصدت إنجازاتها ونجاحاتها في مجال الديمقراطية، عبر تضافر جهود وطنية خالصة، وشراكة حقيقية وفعّالة بين جميع مؤسسات وأجهزة الدولة وبين المواطنين بمختلف فئاتهم وشرائحهم، وشعور بالمسؤولية الوطنية لتحقيق التقدم والنماء على كافة الأصعدة، مشيدًا بإسهامات المواطنين وعطاءاتهم الكبيرة لترسيخ قيم ومبادئ الديمقراطية في ظل المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، الذي يثمن عاليا هذه الإسهامات القيمة، والجهود المتواصلة.
وفي تصريح له بمناسبة اليوم الدولي للديمقراطية، والذي يصادف يوم الخامس عشر من شهر سبتمبر كل عام، وتحتفي به جميع الدول هذا العام تحت شعار "المشاركة"، ذكر الحداد أن شعب مملكة البحرين جسّد صورًا حقيقية للمشاركة البنّاءة، والعمل الهادف، وذلك في العديد من المحطات والمواقف، ومنها تصويته على ميثاق العمل الوطني، وممارسته لحقه الدستوري في الانتخاب والترشح في الانتخابات النيابية والبلدية، مؤكدًا أن المشاركة والحرص على إنجاح المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، أسهم في بلوغ مستويات مشهودة من التنمية الشاملة بالمملكة.
وأشاد الحداد بالجهود التي تبذلها الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبمتابعة واهتمام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وما توليه الحكومة من حرص كبير في وضع برامج واستراتيجيات لإشراك المواطنين في إنجاح خطط التنمية والازدهار، وذلك باعتبارهم محور التقدم والنمو.
ونوّه الحداد بالدور الحيوي والهام الذي تضطلع به مؤسسات المجتمع المدني في تعزيز وترسيخ الديمقراطية، من خلال العديد من المبادرات والأنشطة القيّمة، وحرصها على تنفيذها وقياس مؤشرات نجاحها، وانعكاسها على الديمقراطية في المجتمع البحريني.
وقال الحداد، إنَّ الديمقراطية أصبحت نهجا وقاعدة أساسية تسير عليها مملكة البحرين في جميع مشاريعها وبرامجها وخططها، وهي الركيزة الأساسية لتحقيق طموحات وتطلعات المواطنين، مؤكدًا استمرار السلطة التشريعية في تعزيز أسس وقيم الديمقراطية، من خلال سن مزيد من التشريعات الداعمة لحقوق الإنسان، والرامية لبلوغ أعلى مستويات الحرية والديمقراطية.
وفي تصريح له بمناسبة اليوم الدولي للديمقراطية، والذي يصادف يوم الخامس عشر من شهر سبتمبر كل عام، وتحتفي به جميع الدول هذا العام تحت شعار "المشاركة"، ذكر الحداد أن شعب مملكة البحرين جسّد صورًا حقيقية للمشاركة البنّاءة، والعمل الهادف، وذلك في العديد من المحطات والمواقف، ومنها تصويته على ميثاق العمل الوطني، وممارسته لحقه الدستوري في الانتخاب والترشح في الانتخابات النيابية والبلدية، مؤكدًا أن المشاركة والحرص على إنجاح المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، أسهم في بلوغ مستويات مشهودة من التنمية الشاملة بالمملكة.
وأشاد الحداد بالجهود التي تبذلها الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبمتابعة واهتمام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وما توليه الحكومة من حرص كبير في وضع برامج واستراتيجيات لإشراك المواطنين في إنجاح خطط التنمية والازدهار، وذلك باعتبارهم محور التقدم والنمو.
ونوّه الحداد بالدور الحيوي والهام الذي تضطلع به مؤسسات المجتمع المدني في تعزيز وترسيخ الديمقراطية، من خلال العديد من المبادرات والأنشطة القيّمة، وحرصها على تنفيذها وقياس مؤشرات نجاحها، وانعكاسها على الديمقراطية في المجتمع البحريني.
وقال الحداد، إنَّ الديمقراطية أصبحت نهجا وقاعدة أساسية تسير عليها مملكة البحرين في جميع مشاريعها وبرامجها وخططها، وهي الركيزة الأساسية لتحقيق طموحات وتطلعات المواطنين، مؤكدًا استمرار السلطة التشريعية في تعزيز أسس وقيم الديمقراطية، من خلال سن مزيد من التشريعات الداعمة لحقوق الإنسان، والرامية لبلوغ أعلى مستويات الحرية والديمقراطية.