أشاد عضو مجلس الشورى علي العرادي بإطلاق برنامج "فرص" وضمن مبادرة البرنامج الوطني لتطوير القطاع الشبابي والرياضي في البحرين"استجابة"، وذلك لمنح فرص تدريبية للشباب البحرين في العديد من الشركات والمؤسسات.
وأكد أن البرامج التي يرعاها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة دائماً ما تؤتي أكلها، وتعطي ثمارها، وتترك أثرها الملموس لدى شباب البحرين، وفي القطاع الرياضي، الذي شهد بفضل جهود سموه تقدماً كبيراً على المستوى المحلي والخارجي، وذلك ترجمة للتوجيهات والرؤى الملكية السامية.
وأشار إلى أن تضافر الجهود وتقديم برامج تدريبية ذات كفاءة عالية من شأنها أن تحقق الأهداف المنشودة من برنامج "فرص" عبر تنمية قدرات الكوادر الوطنية، وتعزيز مهاراتهم، وصقل خبراتهم، ومساعدة الشباب على الابتكار وتهيئتهم للدخول في سوق العمل وقيادة ريادة الأعمال، مشيداً بالشراكة بين القطاعين العام والخاص في تنفيذ البرامج الهادفة للارتقاء بإمكانية البحرينيين.
ودعا الشباب البحريني للتفاعل الكبير والإيجابي مع برنامج "فرص" والمساهمة في إنجاحه، وجعله قاعدة لنجاحات أخرى في المستقبل، مؤكداً ضرورة أن تأخذ الجهات المختلفة دورها الوطني في الانضمام للبرنامج وتقديم برامج تدريبية تمكن الشباب من إبراز إمكانياتهم، وتشجعهم على الدخول في سوق العمل بأفكار ومبادرات خلاقة.
وأكد أن البرامج التي يرعاها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة دائماً ما تؤتي أكلها، وتعطي ثمارها، وتترك أثرها الملموس لدى شباب البحرين، وفي القطاع الرياضي، الذي شهد بفضل جهود سموه تقدماً كبيراً على المستوى المحلي والخارجي، وذلك ترجمة للتوجيهات والرؤى الملكية السامية.
وأشار إلى أن تضافر الجهود وتقديم برامج تدريبية ذات كفاءة عالية من شأنها أن تحقق الأهداف المنشودة من برنامج "فرص" عبر تنمية قدرات الكوادر الوطنية، وتعزيز مهاراتهم، وصقل خبراتهم، ومساعدة الشباب على الابتكار وتهيئتهم للدخول في سوق العمل وقيادة ريادة الأعمال، مشيداً بالشراكة بين القطاعين العام والخاص في تنفيذ البرامج الهادفة للارتقاء بإمكانية البحرينيين.
ودعا الشباب البحريني للتفاعل الكبير والإيجابي مع برنامج "فرص" والمساهمة في إنجاحه، وجعله قاعدة لنجاحات أخرى في المستقبل، مؤكداً ضرورة أن تأخذ الجهات المختلفة دورها الوطني في الانضمام للبرنامج وتقديم برامج تدريبية تمكن الشباب من إبراز إمكانياتهم، وتشجعهم على الدخول في سوق العمل بأفكار ومبادرات خلاقة.
