أكدت رئيسة مجلس النواب، فوزية زينل، أن برنامج "فرص" الذي أعلن عنه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، يمثل انطلاقةً جديدة ومبتكرة لاستثمار طاقات شباب مملكة البحرين، وتنمية مهاراتهم وقدراتهم، وإبراز خبراتهم، والإسهام في تغذية سوق العمل بتجارب وطنية مؤهلة وذات كفاءة عالية.
وأشارت إلى أن الشباب يمثلون الثروة الحقيقية، والرهان الذي يعتمد عليه الوطن في تحقيق رؤية مملكة البحرين 2030 ضمن فريق البحرين الكبير، والرافد المعطاء للوصول إلى غايات مسيرة التنمية الوطنية الشاملة، بقيادة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشادت بالجهود التي يوليها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ومبادراته الخلاقة لتطوير قطاع الشباب والرياضة في مملكة البحرين، ضمن برنامج "استجابة" الذي يمثلُ ابتكاراً وطنياً، يهدف للارتقاء بالطاقات الشابة، وتكريسها في تعزيز المنجزات الوطنية، وتحقيق مزيدٍ من التقدم والازدهار لمملكة البحرين.
وأكدت اهتمام المجلس النيابي بمساندة كافة المبادرات التي تلعب دوراً حيوياً في تنمية كفاءات أبناء الوطن تطلعا لمستقبل أفضل لشباب البحرين، مشددة على الدعم النيابي لبرنامج "فرص" للوصول إلى النتائج المرجوة، وبلوغ الأهداف التي تصب في بناء الثقة وتنمية المهارات التي تساعد الشباب على الابتكار وتهيئتهم للدخول في سوق العمل وقيادة ريادة الأعمال، وذلك من خلال دورات متخصصة في مجالات متعددة.
وذكرت أن انطلاق برنامج "فرص" من خلال الشراكة بين القطاعين العام والخاص يمثل إضافة نوعية، تعبر عن أهمية المسؤولية المجتمعية، والمساهمة الفعالة في البناء على ما تحقق من منجزات وطنية في كافة المجالات، عبر تأهيل الكوادر الوطنية وجعلهم الخيار الأول دائماً في سوق العمل، معربة عن ثقتها في نجاح مبادرات برنامج "استجابة" في ظل ما تلقاه من رعاية ودعم دائمين من لدن جلالة الملك المفدى، ومتابعة من سمو الشيخ ناصر بن حمد، وتضافر لجهود المؤسسات الحكومية، وحرص المنشآت والمؤسسات في القطاع الخاص على القيام بدور مجتمعي مؤثر بالاستثمار في العنصر البشري الوطني.
{{ article.visit_count }}
وأشارت إلى أن الشباب يمثلون الثروة الحقيقية، والرهان الذي يعتمد عليه الوطن في تحقيق رؤية مملكة البحرين 2030 ضمن فريق البحرين الكبير، والرافد المعطاء للوصول إلى غايات مسيرة التنمية الوطنية الشاملة، بقيادة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشادت بالجهود التي يوليها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ومبادراته الخلاقة لتطوير قطاع الشباب والرياضة في مملكة البحرين، ضمن برنامج "استجابة" الذي يمثلُ ابتكاراً وطنياً، يهدف للارتقاء بالطاقات الشابة، وتكريسها في تعزيز المنجزات الوطنية، وتحقيق مزيدٍ من التقدم والازدهار لمملكة البحرين.
وأكدت اهتمام المجلس النيابي بمساندة كافة المبادرات التي تلعب دوراً حيوياً في تنمية كفاءات أبناء الوطن تطلعا لمستقبل أفضل لشباب البحرين، مشددة على الدعم النيابي لبرنامج "فرص" للوصول إلى النتائج المرجوة، وبلوغ الأهداف التي تصب في بناء الثقة وتنمية المهارات التي تساعد الشباب على الابتكار وتهيئتهم للدخول في سوق العمل وقيادة ريادة الأعمال، وذلك من خلال دورات متخصصة في مجالات متعددة.
وذكرت أن انطلاق برنامج "فرص" من خلال الشراكة بين القطاعين العام والخاص يمثل إضافة نوعية، تعبر عن أهمية المسؤولية المجتمعية، والمساهمة الفعالة في البناء على ما تحقق من منجزات وطنية في كافة المجالات، عبر تأهيل الكوادر الوطنية وجعلهم الخيار الأول دائماً في سوق العمل، معربة عن ثقتها في نجاح مبادرات برنامج "استجابة" في ظل ما تلقاه من رعاية ودعم دائمين من لدن جلالة الملك المفدى، ومتابعة من سمو الشيخ ناصر بن حمد، وتضافر لجهود المؤسسات الحكومية، وحرص المنشآت والمؤسسات في القطاع الخاص على القيام بدور مجتمعي مؤثر بالاستثمار في العنصر البشري الوطني.