قالت مدير إدارة مشاريع البناء بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، مريم عبدالله أمين، إن نسبة الإنجاز في مشروع إنشاء مبنى أكاديمي إضافي بمدرسة المحرق الابتدائية للبنات بلغت 52%، حيث تم الانتهاء من الأعمال الإنشائية للمبنى، ومن المتوقع الانتهاء من المشروع وتسليمه لوزارة التربية والتعليم في الربع الأخير من هذا العام.
وأشارت مدير إدارة مشاريع البناء، إلى أن المشروع مدرج ضمن خطة وزارة التربية والتعليم ليواكب الطلب المستمر لإنشاء العديد من المدارس وإمكانية التوسُّع في المدارس الحالية في مختلف مناطق مملكة البحرين حسب الأولويات، بهدف توفير المقعد الدراسي لجميع الطلبة وتقريب الخدمات التعليمية من مناطق سكنهم.
وأضافت أمين، أن الوزارة راعت في تصميم المبنى الأكاديمي الإضافي أن يتناسب مع المتطلبات الحديثة لوزارة التربية والتعليم بما يواكب التطور التعليمي المستمر في المملكة وتوفير بيئة مريحة وممتعة في التعليم، حيث يتم إنشاء المبنى الأكاديمي الإضافي على مساحة بناء تبلغ 2563 متراً مربعاً، ويتكون من أربعة طوابق تحتوي على 10 فصول دراسية، وفصل دراسي لذوي الاحتياجات الخاصة، وفصل للمواهب الخاصة، ومختبر للعلوم، ومختبر للتربية الأسرية، ومركز مصادر التعلم، ومرسم، ومكاتب إدارية والخدمات المصاحبة.
وأكدت أنه تم الأخذ بعين الاعتبار في تصميم المبنى، متطلبات ومواصفات الاستدامة والمباني الخضراء، وتطبيق سياسة ترشيد استهلاك الطاقة للحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية، كاستخدام كافة أساليب العزل الحراري للأسطح والجدران والأسقف والزجاج العازل للحرارة، مما يخفض من تكاليف استهلاك الكهرباء والذي يمثل نظام التكييف الجزء الأكبر فيها.
وروعي توفير كافة التسهيلات لتنقل وحركة الطالبات أو الموظفات من ذوي الاحتياجات الخاصة والحوامل، حيث سيتم توفير المنحدرات عند كافة مداخل المبنى الأكاديمي بالإضافة إلى توفير مصاعد بالقرب من المداخل لضمان سهولة تنقلهم عبر الطوابق وتوفير دورات مياه ذات حجم يتناسب مع احتياجاتهم.
يذكر أنه قد تمت ترسية المشروع من قِبَل مجلس المناقصات والمزايدات على القضيبية لمقاولات البناء، بكلفة 849 ألف دينار.
وأشارت مدير إدارة مشاريع البناء، إلى أن المشروع مدرج ضمن خطة وزارة التربية والتعليم ليواكب الطلب المستمر لإنشاء العديد من المدارس وإمكانية التوسُّع في المدارس الحالية في مختلف مناطق مملكة البحرين حسب الأولويات، بهدف توفير المقعد الدراسي لجميع الطلبة وتقريب الخدمات التعليمية من مناطق سكنهم.
وأضافت أمين، أن الوزارة راعت في تصميم المبنى الأكاديمي الإضافي أن يتناسب مع المتطلبات الحديثة لوزارة التربية والتعليم بما يواكب التطور التعليمي المستمر في المملكة وتوفير بيئة مريحة وممتعة في التعليم، حيث يتم إنشاء المبنى الأكاديمي الإضافي على مساحة بناء تبلغ 2563 متراً مربعاً، ويتكون من أربعة طوابق تحتوي على 10 فصول دراسية، وفصل دراسي لذوي الاحتياجات الخاصة، وفصل للمواهب الخاصة، ومختبر للعلوم، ومختبر للتربية الأسرية، ومركز مصادر التعلم، ومرسم، ومكاتب إدارية والخدمات المصاحبة.
وأكدت أنه تم الأخذ بعين الاعتبار في تصميم المبنى، متطلبات ومواصفات الاستدامة والمباني الخضراء، وتطبيق سياسة ترشيد استهلاك الطاقة للحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية، كاستخدام كافة أساليب العزل الحراري للأسطح والجدران والأسقف والزجاج العازل للحرارة، مما يخفض من تكاليف استهلاك الكهرباء والذي يمثل نظام التكييف الجزء الأكبر فيها.
وروعي توفير كافة التسهيلات لتنقل وحركة الطالبات أو الموظفات من ذوي الاحتياجات الخاصة والحوامل، حيث سيتم توفير المنحدرات عند كافة مداخل المبنى الأكاديمي بالإضافة إلى توفير مصاعد بالقرب من المداخل لضمان سهولة تنقلهم عبر الطوابق وتوفير دورات مياه ذات حجم يتناسب مع احتياجاتهم.
يذكر أنه قد تمت ترسية المشروع من قِبَل مجلس المناقصات والمزايدات على القضيبية لمقاولات البناء، بكلفة 849 ألف دينار.