أقامت الجامعة الملكية للبنات متمثلة في مكتب شؤون الطالبات اللقاء التعريفي للطالبات المستجدات للعام الدراسي 2019/2020 في حرمها الجامعي في منطقة الرفاع الغربي.
ورحّب القائم بأعمال رئيس الجامعة الملكية للبنات د.ديفيد ستيوارت بالطالبات المستجدات وهنئهن لوصولهن لهذه المرحلة في حياتهن الأكاديمية مشيراً إلى أهمية التفوق العلمي والمشاركة في انشطة الجامعة لكونها تساهم في صقل الشخصيات ودفع عجلة التنمية في المجتمع.
ونوّه ستيوارت إلى أن الجامعة تعتبر أفضل جامعة خاصة في البحرين ويرجع ذلك للعديد من العوامل التي أهلتها كي تكون كذلك، ويتمثل أبرزها في كونها أول جامعة خاصة في المملكة تحصل على الاعتمادية من مجلس التعليم العالي، كما إنها معترف وموصى بها في كل من المملكة العربية السعودية ودولة الكويت وسلطنة عمان، إضافة إلى نيلها خدمة الإعتمادية الدولية (ASIC) من بريطانيا وغيرها من الإنجازات التي حققتها الجامعة خلال السنوات الماضية.
وأشار ستيوارت، إلى أن "الملكية للبنات" لا تألو جهداً في توفير أعلى مستوى من الجودة في التعليم وتمكين أجيال من الفتيات عبر التعليم العالي.
وقدم عدد من مسؤولي الجامعة وعمداء الكليات شرحاً مختصراً عن الكليات والتخصصات بالإضافة إلى الأنشطة التي تقوم بها كل كلية وسبل إثراء الجانب الأكاديمي والمهني للطالبات.
كما قدم كل من مجلس الطالبات وممثلات الكليات عروضاً عن الفعاليات المتنوعة التي تقوم بها الجامعة والمرافق التي تحتويها من مركز رياضي وسكن للبنات ومرافق ترويحيه أخرى والتي تتيح لهن المشاركة في الأنشطة والفعاليات واستغلال الطاقات الشبابية وإثراء الخبرات.
وأوضحت رئيسة مجلس الطالبات الطالبة ريم بن شمس، أن المجلس يعزز روح التعاون والتطوع والذي يشجع الطالبات على استكشاف قدراتهن في جميع الخيارات المتاحة لهن في الجامعة الملكية للبنات.
واختتم اليوم بجولة للطالبات المستجدات نظمها مكتب شؤون الطالبات اشتملت على زيارة مباني الكليات المختلفة، ومرافق الجامعة كالمكتبة ومركز التعلم والمركز الرياضي والمختبرات واستراحات الطالبات، وغيرها.
ورحّب القائم بأعمال رئيس الجامعة الملكية للبنات د.ديفيد ستيوارت بالطالبات المستجدات وهنئهن لوصولهن لهذه المرحلة في حياتهن الأكاديمية مشيراً إلى أهمية التفوق العلمي والمشاركة في انشطة الجامعة لكونها تساهم في صقل الشخصيات ودفع عجلة التنمية في المجتمع.
ونوّه ستيوارت إلى أن الجامعة تعتبر أفضل جامعة خاصة في البحرين ويرجع ذلك للعديد من العوامل التي أهلتها كي تكون كذلك، ويتمثل أبرزها في كونها أول جامعة خاصة في المملكة تحصل على الاعتمادية من مجلس التعليم العالي، كما إنها معترف وموصى بها في كل من المملكة العربية السعودية ودولة الكويت وسلطنة عمان، إضافة إلى نيلها خدمة الإعتمادية الدولية (ASIC) من بريطانيا وغيرها من الإنجازات التي حققتها الجامعة خلال السنوات الماضية.
وأشار ستيوارت، إلى أن "الملكية للبنات" لا تألو جهداً في توفير أعلى مستوى من الجودة في التعليم وتمكين أجيال من الفتيات عبر التعليم العالي.
وقدم عدد من مسؤولي الجامعة وعمداء الكليات شرحاً مختصراً عن الكليات والتخصصات بالإضافة إلى الأنشطة التي تقوم بها كل كلية وسبل إثراء الجانب الأكاديمي والمهني للطالبات.
كما قدم كل من مجلس الطالبات وممثلات الكليات عروضاً عن الفعاليات المتنوعة التي تقوم بها الجامعة والمرافق التي تحتويها من مركز رياضي وسكن للبنات ومرافق ترويحيه أخرى والتي تتيح لهن المشاركة في الأنشطة والفعاليات واستغلال الطاقات الشبابية وإثراء الخبرات.
وأوضحت رئيسة مجلس الطالبات الطالبة ريم بن شمس، أن المجلس يعزز روح التعاون والتطوع والذي يشجع الطالبات على استكشاف قدراتهن في جميع الخيارات المتاحة لهن في الجامعة الملكية للبنات.
واختتم اليوم بجولة للطالبات المستجدات نظمها مكتب شؤون الطالبات اشتملت على زيارة مباني الكليات المختلفة، ومرافق الجامعة كالمكتبة ومركز التعلم والمركز الرياضي والمختبرات واستراحات الطالبات، وغيرها.