افتتحت الوكيل المساعد للمناهج والإشراف التربوي بوزارة التربية والتعليم أحلام العامر، أعمال الملتقى التربوي الرابع، الذي تنظمه إدارة الإشراف التربوي هذا العام تحت شعار "إشراف تربوي مستدام"، بمشاركة 100 من اختصاصيي الإشراف التربوي، بمقر مدرسة المعرفة الثانوية للبنات، لتبادل الخبرات وبحث آليات دعم وتعزيز العملية التربوية والتعليمية في المدارس.
وأشارت العامر، إلى أن الوزارة تولي اهتمامًا بتنظيم هذا الملتقى السنوي لما يشكله من فرصة ثمينة لتبادل الآراء والتجارب على صعيد الإشراف التربوي، من أجل الوصول إلى رؤية مشتركة تسهم في تطوير أساليب التعليم، تحقيقاً للاستدامة في جودة مخرجات هذا القطاع التنموي الحيوي، والذي يعد هدفاً أساسياً لخطط الوزارة التطويرية الشاملة.
وشددت على أهمية موضوعات الملتقى التي تسلط الضوء على عدد من آليات العمل بإدارة الإشراف التربوي، والتي بذلت الوزارة جهوداً كبيرة من أجل تطويرها، ما أسهم في ارتفاع نتائج الطلبة في الامتحانات الوطنية والاختبارات الدولية للرياضيات والعلوم والقرائية، متطلعةً إلى أن يخرج الملتقى بتوصيات تستفيد منها الوزارة لتحقيق أهدافها التربوية المنشودة .
فيما، أشار مدير إدارة الإشراف التربوي عبد الله الكعبي إلى أن الملتقى ينظم على مدى يومين متتاليين، إذ سيتم خلال اليوم الأول تقديم عرض لأعضاء لجنة التطوير والتخطيط، يتضمن آلية عمل الإشراف التربوي "الخطة الاستراتيجية"، والتنمية المستدامة "الاستمارة ومقياس الأداء"، ومهارات القرن الواحد والعشرين، إلى جانب عرض لبوابة الإشراف التربوي الرقمية والاستمارات، يعقبها عقد حلقة نقاشية.
أما في اليوم الثاني فسيتضمن عقد ورشة عمل بعنوان "التخطيط من أجل مخرجات أفضل"، يليها إجراء تطبيق عملي للتخطيط وفق التخصص، وعرض للخطط المعدة من قبل المتدربين ومناقشتها، بعدها تختتم أعمال الملتقى بالتوصيات.
وأشارت العامر، إلى أن الوزارة تولي اهتمامًا بتنظيم هذا الملتقى السنوي لما يشكله من فرصة ثمينة لتبادل الآراء والتجارب على صعيد الإشراف التربوي، من أجل الوصول إلى رؤية مشتركة تسهم في تطوير أساليب التعليم، تحقيقاً للاستدامة في جودة مخرجات هذا القطاع التنموي الحيوي، والذي يعد هدفاً أساسياً لخطط الوزارة التطويرية الشاملة.
وشددت على أهمية موضوعات الملتقى التي تسلط الضوء على عدد من آليات العمل بإدارة الإشراف التربوي، والتي بذلت الوزارة جهوداً كبيرة من أجل تطويرها، ما أسهم في ارتفاع نتائج الطلبة في الامتحانات الوطنية والاختبارات الدولية للرياضيات والعلوم والقرائية، متطلعةً إلى أن يخرج الملتقى بتوصيات تستفيد منها الوزارة لتحقيق أهدافها التربوية المنشودة .
فيما، أشار مدير إدارة الإشراف التربوي عبد الله الكعبي إلى أن الملتقى ينظم على مدى يومين متتاليين، إذ سيتم خلال اليوم الأول تقديم عرض لأعضاء لجنة التطوير والتخطيط، يتضمن آلية عمل الإشراف التربوي "الخطة الاستراتيجية"، والتنمية المستدامة "الاستمارة ومقياس الأداء"، ومهارات القرن الواحد والعشرين، إلى جانب عرض لبوابة الإشراف التربوي الرقمية والاستمارات، يعقبها عقد حلقة نقاشية.
أما في اليوم الثاني فسيتضمن عقد ورشة عمل بعنوان "التخطيط من أجل مخرجات أفضل"، يليها إجراء تطبيق عملي للتخطيط وفق التخصص، وعرض للخطط المعدة من قبل المتدربين ومناقشتها، بعدها تختتم أعمال الملتقى بالتوصيات.
