قال وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية، د.الشيخ عبداللّه بن أحمد آل خليفة، إن البحرين لديها منظومة متكاملة وفاعلة في كافة المجالات لضمان تعزيز مستوى معيشة لائق وكريم للمواطن والاستثمار في الإنسان كأولوية وطنية، قامت عليها مبادئ رؤية البحرين الاقتصادية 2030، وهي التنافسية والاستدامة والعدالة.
وبحث خلال لقائه، نجل رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية رئيس العلاقات الخارجية في مجلس النواب، إدواردو جايير بولسونارو، بالعاصمة برازيليا، سبل تعزيز العلاقات بين البلدين والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وأكد د.الشيخ عبداللّه بن أحمد أهمية الاستمرار في تعزيز العلاقات المتميزة القائمة بين مملكة البحرين وجمهورية البرازيل الاتحادية بما يعود بالنفع على البلدين الصديقين ويعمل على صيانة السلم والأمن الدوليين.
واستعرض وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية الدور المهم والمحوري الذي تضطلع به السلطة التشريعية في مملكة البحرين من أجل ترسيخ دعائم المسيرة الديمقراطية ومساهمتها البناءة في النهضة التنموية الشاملة وتبني قضايا المجتمع، إلى جانب التعاون الإيجابي مع السلطة التنفيذية لتحقيق مصلحة المواطنين، مبينًا أن مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، تسير بخطى ثابتة ورائدة نحو تأصيل الممارسة الديمقراطية السليمة والمتطورة.
أشاد د.الشيخ عبداللّه بن أحمد بدور السلطة التشريعية وما تنهض به من مسؤوليات في عملية صناعة القرار ودعم مسيرة العمل الوطني بثوابته الدستورية الراسخة التي أجمع عليها شعب مملكة البحرين بإرادة حرة، مضيفاً أن التشريعات الوطنية تعكس الاحترام الكامل والدائم للحقوق والحريات لترسيخ أركان الدولة المدنية العصرية.
وأفاد أن مملكة البحرين تقدم نموذجاً حضارياً وإنسانياً رائداً في التسامح والتعايش السلمي في ظل ما تنعم به من حريات وحقوق والتي تعكس ريادة مملكة البحرين على الصعيد الدولي.
من جانبه، أعرب إدواردو جايير بولسونارو عن تطلع بلاده لتعزيز التعاون والتنسيق مع مملكة البحرين الصديقة، لاسيما على صعيد السلطة التشريعية، مشيداً بما تشهده مملكة البحرين من تطور مشهود في العديد من المجالات التنموية والإصلاحية، متمنياً لها دوام التقدم والازدهار.
وبحث خلال لقائه، نجل رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية رئيس العلاقات الخارجية في مجلس النواب، إدواردو جايير بولسونارو، بالعاصمة برازيليا، سبل تعزيز العلاقات بين البلدين والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وأكد د.الشيخ عبداللّه بن أحمد أهمية الاستمرار في تعزيز العلاقات المتميزة القائمة بين مملكة البحرين وجمهورية البرازيل الاتحادية بما يعود بالنفع على البلدين الصديقين ويعمل على صيانة السلم والأمن الدوليين.
واستعرض وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية الدور المهم والمحوري الذي تضطلع به السلطة التشريعية في مملكة البحرين من أجل ترسيخ دعائم المسيرة الديمقراطية ومساهمتها البناءة في النهضة التنموية الشاملة وتبني قضايا المجتمع، إلى جانب التعاون الإيجابي مع السلطة التنفيذية لتحقيق مصلحة المواطنين، مبينًا أن مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، تسير بخطى ثابتة ورائدة نحو تأصيل الممارسة الديمقراطية السليمة والمتطورة.
أشاد د.الشيخ عبداللّه بن أحمد بدور السلطة التشريعية وما تنهض به من مسؤوليات في عملية صناعة القرار ودعم مسيرة العمل الوطني بثوابته الدستورية الراسخة التي أجمع عليها شعب مملكة البحرين بإرادة حرة، مضيفاً أن التشريعات الوطنية تعكس الاحترام الكامل والدائم للحقوق والحريات لترسيخ أركان الدولة المدنية العصرية.
وأفاد أن مملكة البحرين تقدم نموذجاً حضارياً وإنسانياً رائداً في التسامح والتعايش السلمي في ظل ما تنعم به من حريات وحقوق والتي تعكس ريادة مملكة البحرين على الصعيد الدولي.
من جانبه، أعرب إدواردو جايير بولسونارو عن تطلع بلاده لتعزيز التعاون والتنسيق مع مملكة البحرين الصديقة، لاسيما على صعيد السلطة التشريعية، مشيداً بما تشهده مملكة البحرين من تطور مشهود في العديد من المجالات التنموية والإصلاحية، متمنياً لها دوام التقدم والازدهار.
