افتتحت أولى فعاليات الملتقى الدولي للنحت على الرخام في مدينة بيلغورود الروسية في الفترة والتي تستمر حتى 1 أكتوبر المقبل، حيث استضاف الفنان البحريني خليل المدهون.
ويقام الملتقى هذا العام في مجال إبراز شخصيات ساهمت في مجال العلوم والهندسة والفكر الإنساني وتطور الحضارة الانسانية، حيث سيقوم كل نحات مشارك باختيار شخصية عالمية او تاريخية وعمل تمثال نصفي "بورتريه" ونحتها بأسلوبه الفني على مادة الرخام الأبيض في مساحة متر ونص مكعب تقريبا ولمدة 10 أيام تقريبا.
وتحتفل جامعة بيلغورود سنويا باختيار مجموعة معينة من النحاتين الماهرين في العالم في مجال النحت خاصة على الرخام.
يذكر أن مادة الرخام صعبة جداً وقاسية الى جانب قلة وجود النحاتين المتمكنين من مجال النحت الكلاسيكي والواقعي في ابراز الشخصيات والأفراد، وهو فن رغم اصالته وجمالياته إلا أنه فن يحتاج إلى الخبرة والصبر والممارسة المستمرة وقوة التركيز والتخيل للحصول على النتيجة المرضية، وهذه العوامل التي تجعل من ممارسيه قليلون في مجال الفن وهو ما تسعى منه الجامعة اكتساب قطع فريدة وذات أثر نافع للطلبة ولزوار الجامعة لي أبراز العلماء الذي ساهموا في نمو وتطور الفكر الإنساني وتخليدا لهم في عمل هذه التماثيل التذكارية.
كما أن فرصة الاستضافة تتيحت للكثير من الطلبة والزوار فرصة اكتساب الخبرة من النحاتين المشاركين خاصة بان المشاركين هم من فئة اساتذة الجامعات في العالم او المهندسين أو المتخصصين أكاديميا في مجال الفن وعلم الجمال.
وعن الشخصية التي اختارها خليل المدهون فيقول هي شخصية ساهمت في مجال الهندسة والفنون خاصة وهو أحد العلماء العرب والمسلمين الذين ابتكروا أسساً فنية ذات قيمة جمالية عالمية - إلا أنه للاسف الكثير لا يعرف عنه شيئا - وسأفصح عن الشخصية في مقال خاص عنه بعد الانتهاء من العمل، لأنه يستحق الاهتمام فعلا .
ويقام الملتقى هذا العام في مجال إبراز شخصيات ساهمت في مجال العلوم والهندسة والفكر الإنساني وتطور الحضارة الانسانية، حيث سيقوم كل نحات مشارك باختيار شخصية عالمية او تاريخية وعمل تمثال نصفي "بورتريه" ونحتها بأسلوبه الفني على مادة الرخام الأبيض في مساحة متر ونص مكعب تقريبا ولمدة 10 أيام تقريبا.
وتحتفل جامعة بيلغورود سنويا باختيار مجموعة معينة من النحاتين الماهرين في العالم في مجال النحت خاصة على الرخام.
يذكر أن مادة الرخام صعبة جداً وقاسية الى جانب قلة وجود النحاتين المتمكنين من مجال النحت الكلاسيكي والواقعي في ابراز الشخصيات والأفراد، وهو فن رغم اصالته وجمالياته إلا أنه فن يحتاج إلى الخبرة والصبر والممارسة المستمرة وقوة التركيز والتخيل للحصول على النتيجة المرضية، وهذه العوامل التي تجعل من ممارسيه قليلون في مجال الفن وهو ما تسعى منه الجامعة اكتساب قطع فريدة وذات أثر نافع للطلبة ولزوار الجامعة لي أبراز العلماء الذي ساهموا في نمو وتطور الفكر الإنساني وتخليدا لهم في عمل هذه التماثيل التذكارية.
كما أن فرصة الاستضافة تتيحت للكثير من الطلبة والزوار فرصة اكتساب الخبرة من النحاتين المشاركين خاصة بان المشاركين هم من فئة اساتذة الجامعات في العالم او المهندسين أو المتخصصين أكاديميا في مجال الفن وعلم الجمال.
وعن الشخصية التي اختارها خليل المدهون فيقول هي شخصية ساهمت في مجال الهندسة والفنون خاصة وهو أحد العلماء العرب والمسلمين الذين ابتكروا أسساً فنية ذات قيمة جمالية عالمية - إلا أنه للاسف الكثير لا يعرف عنه شيئا - وسأفصح عن الشخصية في مقال خاص عنه بعد الانتهاء من العمل، لأنه يستحق الاهتمام فعلا .