أعلنت وزارة الصحة، عن حصول المراكز الصحية على الاعتماد الكندي بالدرجة الماسية والتي تعادل 1 .99%، حيث تأتي تلك النتائج نتيجة لدراسات ومتابعات حثيثة وجهود شاقة قامت بها الفرق العاملة بالصحة الأولية استمرت لشهور طويلة.
وأضافت أن الاعتماد، هو عملية تقييم شاملة لجودة الخدمات الصحية تقوم بها هيئة تقييم خارجية مستقلة لتقدير مدى توافق المنشأة الصحية مع المعايير الموضوعة مسبقاً من قبل هيئة الاعتماد.
يذكر أن الهدف الأساسي للاعتماد هو تطوير أنظمة وإجراءات تقديم الخدمة لتحسين جودة خدمات الرعاية الصحية وزيادة فرص الوصول إليها، مما يؤدي إلى تحسن صحة المواطنين، ويعزز الثقة بين أفراد المجتمع والمؤسسات الحكومية الصحية، ويعطي المجتمع الحق في المقارنة لاختيار الأفضل في تلك الخدمات ولا يتوقف التطوير في جودة الخدمات على الحصول على شهادة، ولكن هي عملية مستمرة، وهذه هي الخطوة الأولى نحو النجاح وتحقيق التطوير المستمر.
جاء ذلك، خلال نشرة الفم والأسنان على موقع وزارة الصحة، فيما تدرج ضمن خدمات الموقع مواعيد المراكز الصحية، إذ تأتي هذه الخدمة ضمن نطاق مشروع النظام الوطني للمعلومات الصحية (I-SEHA) بالتعاون مع إدارة المراكز الصحية بوزارة الصحة.
وتوفر هذه الخدمة للمواطنين والمقيمين إمكانية حجز مواعيدهم الطبية إلكترونياً لعيادات الطب العام بالمراكز الصحية، حيث يُمكن للأفراد تغيير المواعيد التي تم حجزها مسبقاً أو إلغاؤها، إضافةً إلى إمكانية إطلاع المرضى على سجل مواعيدهم الصحية القادمة والسابقة في جميع مرافق وزارة الصحة، من خلال الدخول لهذه الخدمة.
ولضمان كفاءة العمل بالمراكز الصحية، يجب على المرضى من مستخدمي هذه الخدمة الالتزام بحجز موعد لفترة أسبوع من الوقت الذي سيتم فيه الحجز الموعد، حيث سيُسمح للمريض بحجز موعد واحد فقط لنفس الخدمة ولنفس الفترة، ويمكن للمريض تغيير موعده حتى ساعتين قبل وقت الموعد، إذ يجب على المريض ضرورة الالتزام بالحضور المبكر قبل الموعد بـ20 دقيقة، والتوجه لقسم السجلات الصحية بالمركز وإبراز الوثائق المطلوبة لتكملة الإجراءات اللازمة.
وفي حال عدم الحضور في الوقت المطلوب يحق للمركز الصحي إعطاء هذا الموعد لمريض آخر، وفي حال التغيب عن الحضور لثلاثة مواعيد تم حجزها عن طريق هذه الخدمة، لن يتمكن المريض من حجز موعد إلكتروني جديد لمدة شهر واحد، حيث يتوجب عليه الحضور شخصياً للمركز الصحي حال الرغبة في حجز موعد آخر.
يذكر أن إجمالي استخدام الخدمة عن طريق الموقع الإلكتروني خلال العام الماضي بلغ 142,566، زيارة بفارق 63477 عن العام 2017.
{{ article.visit_count }}
وأضافت أن الاعتماد، هو عملية تقييم شاملة لجودة الخدمات الصحية تقوم بها هيئة تقييم خارجية مستقلة لتقدير مدى توافق المنشأة الصحية مع المعايير الموضوعة مسبقاً من قبل هيئة الاعتماد.
يذكر أن الهدف الأساسي للاعتماد هو تطوير أنظمة وإجراءات تقديم الخدمة لتحسين جودة خدمات الرعاية الصحية وزيادة فرص الوصول إليها، مما يؤدي إلى تحسن صحة المواطنين، ويعزز الثقة بين أفراد المجتمع والمؤسسات الحكومية الصحية، ويعطي المجتمع الحق في المقارنة لاختيار الأفضل في تلك الخدمات ولا يتوقف التطوير في جودة الخدمات على الحصول على شهادة، ولكن هي عملية مستمرة، وهذه هي الخطوة الأولى نحو النجاح وتحقيق التطوير المستمر.
جاء ذلك، خلال نشرة الفم والأسنان على موقع وزارة الصحة، فيما تدرج ضمن خدمات الموقع مواعيد المراكز الصحية، إذ تأتي هذه الخدمة ضمن نطاق مشروع النظام الوطني للمعلومات الصحية (I-SEHA) بالتعاون مع إدارة المراكز الصحية بوزارة الصحة.
وتوفر هذه الخدمة للمواطنين والمقيمين إمكانية حجز مواعيدهم الطبية إلكترونياً لعيادات الطب العام بالمراكز الصحية، حيث يُمكن للأفراد تغيير المواعيد التي تم حجزها مسبقاً أو إلغاؤها، إضافةً إلى إمكانية إطلاع المرضى على سجل مواعيدهم الصحية القادمة والسابقة في جميع مرافق وزارة الصحة، من خلال الدخول لهذه الخدمة.
ولضمان كفاءة العمل بالمراكز الصحية، يجب على المرضى من مستخدمي هذه الخدمة الالتزام بحجز موعد لفترة أسبوع من الوقت الذي سيتم فيه الحجز الموعد، حيث سيُسمح للمريض بحجز موعد واحد فقط لنفس الخدمة ولنفس الفترة، ويمكن للمريض تغيير موعده حتى ساعتين قبل وقت الموعد، إذ يجب على المريض ضرورة الالتزام بالحضور المبكر قبل الموعد بـ20 دقيقة، والتوجه لقسم السجلات الصحية بالمركز وإبراز الوثائق المطلوبة لتكملة الإجراءات اللازمة.
وفي حال عدم الحضور في الوقت المطلوب يحق للمركز الصحي إعطاء هذا الموعد لمريض آخر، وفي حال التغيب عن الحضور لثلاثة مواعيد تم حجزها عن طريق هذه الخدمة، لن يتمكن المريض من حجز موعد إلكتروني جديد لمدة شهر واحد، حيث يتوجب عليه الحضور شخصياً للمركز الصحي حال الرغبة في حجز موعد آخر.
يذكر أن إجمالي استخدام الخدمة عن طريق الموقع الإلكتروني خلال العام الماضي بلغ 142,566، زيارة بفارق 63477 عن العام 2017.