انطلقت أعمال الندوة العلمية الثالثة حول علم الخلايا والتي عقدت يومي 28 إلى 29 سبتمبر بفندق كروان بلازا، وبتنظيم من رابطة علم الأطباء البحرينية وبالتعاون مع وزارة الصحة، تحت رعاية وحضور وزيرة الصحة فائقة الصالح.
وأعرب رئيس رابطة أطباء علم الأمراض البحرينية د.عبدالله درويش عن اعتزازه بالمشاركة في أعمال الندوة العلمية الثالثة وذلك بعد أن حققت نجاحاً كبيراً خلال السنوات الماضية.
وأشار إلى التوصيات التي خرجت بها الندوة الأولى والثانية بشأن أهمية قيام أخصائي علم الأمراض والخلايا بتحديث معلوماته في مجال علم الخلايا والتعرف على أحدث التصنيفات في تشخيص الأمراض الحميدة والخبيثة وذلك عبر عقد المنتديات والمؤتمرات في هذا المجال.
وبين درويش إن عقد هذه الندوة قد جاء في إطار الاهتمام بزيادة مستوى الوعي لدى الأطباء والمختصين في علم الأمراض التشريحي وعلم الخلايا وبهدف العمل على مواكبة الطرق العالمية الحديثة في التصنيف والتشخيص من خلال مشاركة كوكبة لامعة من المختصين من ذوي الخبرة في مملكة البحرين وخارجها والذين عملوا على إثراء أعمال الندوة بأبحاثهم القيمة.
وأكد درويش إن عقد مثل هذه الندوة يأتي ضمن رؤية وتوجه القيادة الرشيدة في مملكة البحرين الرامية إلى عقد الندوات وورش العمل والمؤتمرات الصحية لما لها من دور في تحسين مستوى الخدمات الصحية المقدمة عبر إكساب المختصين الفرصة لتبادل الخبرات والاطلاع على آخر المستجدات في مجال عملهم.
استشاري علم الأمراض بمجمع السلمانية الطبي رئيس اللجنة العلمية للندوة د.صفاء الشيخ، قدمت في كلمة الشكر إلى وزيرة الصحة على تفضلها برعاية وافتتاح هذه الفعالية العلمية، كما تقدمت بالشكر إلى جمعية الأطباء البحرينية ورابطة أطباء الأمراض في البحرين على دعمهم ومساهمتهم في إنجاح هذه الفعالية الطبية.
وبينت صفاء أن الندوة العلمية، تضمنت موضوعات متقدمة ومصممة لتكون عملية من خلال المحاضرات والأمثلة والتمارين والتي ساهمت في تعزيز معرفة ومهارات المشاركين إلى جانب تشجيعهم على المشاركة وتبادل المعلومات في مجال علم الخلايا وتشخيص الأمراض.
وقامت وزيرة الصحة بتكريم المتحدثين في الندوة علمية، وتكريم الجهات الراعية والداعمة ومنهم روش والزهرواي وبيت الاستشارات العالمي وجامعة الخليج العربي.
وأعرب رئيس رابطة أطباء علم الأمراض البحرينية د.عبدالله درويش عن اعتزازه بالمشاركة في أعمال الندوة العلمية الثالثة وذلك بعد أن حققت نجاحاً كبيراً خلال السنوات الماضية.
وأشار إلى التوصيات التي خرجت بها الندوة الأولى والثانية بشأن أهمية قيام أخصائي علم الأمراض والخلايا بتحديث معلوماته في مجال علم الخلايا والتعرف على أحدث التصنيفات في تشخيص الأمراض الحميدة والخبيثة وذلك عبر عقد المنتديات والمؤتمرات في هذا المجال.
وبين درويش إن عقد هذه الندوة قد جاء في إطار الاهتمام بزيادة مستوى الوعي لدى الأطباء والمختصين في علم الأمراض التشريحي وعلم الخلايا وبهدف العمل على مواكبة الطرق العالمية الحديثة في التصنيف والتشخيص من خلال مشاركة كوكبة لامعة من المختصين من ذوي الخبرة في مملكة البحرين وخارجها والذين عملوا على إثراء أعمال الندوة بأبحاثهم القيمة.
وأكد درويش إن عقد مثل هذه الندوة يأتي ضمن رؤية وتوجه القيادة الرشيدة في مملكة البحرين الرامية إلى عقد الندوات وورش العمل والمؤتمرات الصحية لما لها من دور في تحسين مستوى الخدمات الصحية المقدمة عبر إكساب المختصين الفرصة لتبادل الخبرات والاطلاع على آخر المستجدات في مجال عملهم.
استشاري علم الأمراض بمجمع السلمانية الطبي رئيس اللجنة العلمية للندوة د.صفاء الشيخ، قدمت في كلمة الشكر إلى وزيرة الصحة على تفضلها برعاية وافتتاح هذه الفعالية العلمية، كما تقدمت بالشكر إلى جمعية الأطباء البحرينية ورابطة أطباء الأمراض في البحرين على دعمهم ومساهمتهم في إنجاح هذه الفعالية الطبية.
وبينت صفاء أن الندوة العلمية، تضمنت موضوعات متقدمة ومصممة لتكون عملية من خلال المحاضرات والأمثلة والتمارين والتي ساهمت في تعزيز معرفة ومهارات المشاركين إلى جانب تشجيعهم على المشاركة وتبادل المعلومات في مجال علم الخلايا وتشخيص الأمراض.
وقامت وزيرة الصحة بتكريم المتحدثين في الندوة علمية، وتكريم الجهات الراعية والداعمة ومنهم روش والزهرواي وبيت الاستشارات العالمي وجامعة الخليج العربي.