تفتتح هيئة البحرين للثقافة والآثار الثلاثاء، معرض "بين الشاطئ والمدينة" للفنانة لميس الحصار، في "ستوديو 244" بمتنزه ومحمية دوحة عراد بمدينة المحرّق، وذلك برعاية الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة د.محمد بن دينه.
وسيكون الجمهور على موعد مع تجربة فنية مغايرة، حيث تقدّم الحصار ترجمة بصرية لأفكارها ومشاعرها التي لا يمكن التعبير عنها بالكلمات، ليصبح الرسم وسيلة لها في نشر رسائلها التي تتمحور حول التغيير للأفضل والتفاؤل وتعزيز التناغم النفسي.
ويمكن أن يشعر الناظر إلى أعمال الفنانة الحصار بإيمانها بقدرة الأفراد على إحداث التغيير في بيئتهم ومحيطهم ومجتمعاتهم، ما دفعها لتوجيه أعمالها الفنية لخدمة المجتمع عبر إقامة معارض فنية برعاية العديد من المؤسسات المجتمعية. واستطاعت لميس الحصار أن توفّر لوحاتها للجمهور عبر العديد من المواقع العالمية منها Saatchiart و Artfinder .
يذكر أن "ستوديو 244" يعد فضاءً مفتوحاً لمختلف الأنشطة الفنية والمعرفية، والتي تقترب بالنشاط الثقافي من زوّار متنزه ومحمية دوحة عراد، حيث تمنحهم تجربة تتجاوزُ المألوف وتوجه انتباههم إلى أهمية هذا الموقع الذي يعدُ موئلاً طبيعياً للعديد من أشكال الحياة الفطرية في المملكة. وتم إنشاء المشروع ضمن التعاون المتواصل ما بين هيئة البحرين للثقافة والآثار والمجلس الأعلى للبيئة.
{{ article.visit_count }}
وسيكون الجمهور على موعد مع تجربة فنية مغايرة، حيث تقدّم الحصار ترجمة بصرية لأفكارها ومشاعرها التي لا يمكن التعبير عنها بالكلمات، ليصبح الرسم وسيلة لها في نشر رسائلها التي تتمحور حول التغيير للأفضل والتفاؤل وتعزيز التناغم النفسي.
ويمكن أن يشعر الناظر إلى أعمال الفنانة الحصار بإيمانها بقدرة الأفراد على إحداث التغيير في بيئتهم ومحيطهم ومجتمعاتهم، ما دفعها لتوجيه أعمالها الفنية لخدمة المجتمع عبر إقامة معارض فنية برعاية العديد من المؤسسات المجتمعية. واستطاعت لميس الحصار أن توفّر لوحاتها للجمهور عبر العديد من المواقع العالمية منها Saatchiart و Artfinder .
يذكر أن "ستوديو 244" يعد فضاءً مفتوحاً لمختلف الأنشطة الفنية والمعرفية، والتي تقترب بالنشاط الثقافي من زوّار متنزه ومحمية دوحة عراد، حيث تمنحهم تجربة تتجاوزُ المألوف وتوجه انتباههم إلى أهمية هذا الموقع الذي يعدُ موئلاً طبيعياً للعديد من أشكال الحياة الفطرية في المملكة. وتم إنشاء المشروع ضمن التعاون المتواصل ما بين هيئة البحرين للثقافة والآثار والمجلس الأعلى للبيئة.