فاطمة يتيم
كشف عضو مجلس المحرق البلدي ممثل الدائرة السادسة، فاضل العود، أن شوارع الدير وسماهيج منكوبة وبحاجة إلى عملية "إنقاذ"، مؤكداً أن مشاريع رصف الطرقات والشوارع وإعادة تأهيل المجمعات من أبسط حقوق أهالي المنطقتين.
وقال خلال أول اجتماع للمجلس الإثنين: "نشكر وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني على التجاوب السريع حول شكوى الأهالي بشأن عمليات الدفن بالدائرة، حيث كان ردها بأنه تم إحالة التوصية إلى شؤون الأشغال وإلى الجهاز التنفيذي لاتخاذ الإجراءات اللازمة، وبخصوص الشركة التي تقوم بالدفن فهي اتجهت إلى طريق بديل عن الطرق الداخلية للدائرة لأن الطرق الداخلية تتأثر بشكل كبير جراء عملية الدفن".
وأضاف العود: "توجد مشكلة كبيرة الآن بأن الدائرة بحاجة إلى عملية "إنقاذ"، لأن طرقها الداخلية منكوبة، فهي مستثناة من التطوير منذ عدة سنوات بغض النظر عن الأسباب".
وتابع: "أتحدث عن إعادة رصف كافة شوارع الدائرة، وحالياً جارٍ العمل على تأهيل المجمعين 231 و236.. الوزارة وعدتني برصف مجموعة من الطرق فقط وليس المجمعات بالكامل بحجة الميزانية، وعند ملاحظتنا لطلبات باقي الأعضاء في دوائرهم وصلوا لمرحلة أن يطالبون بمشاريع متطورة مثل إنشاء ممشى صحي ومواقف ذكية ومتعددة الطوابق، في حين أن سادسة المحرق مازالت تعاني من مشكلة رصف حتى جزء من الطريق وليس بالكامل، علماً بأن هذا من أبسط حقوق الأهالي".
وأردف: "هناك فارق كبير في الطلبات، لذلك أرجو الالتفات للدير وسماهيج، فمن المعيب أن نتحدث عن هذا الأمر في بلد متحضر مثل البحرين، لذلك يجب أن يكون هناك توازن تنموي على مستوى محافظة المحرق بأكملها".
كشف عضو مجلس المحرق البلدي ممثل الدائرة السادسة، فاضل العود، أن شوارع الدير وسماهيج منكوبة وبحاجة إلى عملية "إنقاذ"، مؤكداً أن مشاريع رصف الطرقات والشوارع وإعادة تأهيل المجمعات من أبسط حقوق أهالي المنطقتين.
وقال خلال أول اجتماع للمجلس الإثنين: "نشكر وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني على التجاوب السريع حول شكوى الأهالي بشأن عمليات الدفن بالدائرة، حيث كان ردها بأنه تم إحالة التوصية إلى شؤون الأشغال وإلى الجهاز التنفيذي لاتخاذ الإجراءات اللازمة، وبخصوص الشركة التي تقوم بالدفن فهي اتجهت إلى طريق بديل عن الطرق الداخلية للدائرة لأن الطرق الداخلية تتأثر بشكل كبير جراء عملية الدفن".
وأضاف العود: "توجد مشكلة كبيرة الآن بأن الدائرة بحاجة إلى عملية "إنقاذ"، لأن طرقها الداخلية منكوبة، فهي مستثناة من التطوير منذ عدة سنوات بغض النظر عن الأسباب".
وتابع: "أتحدث عن إعادة رصف كافة شوارع الدائرة، وحالياً جارٍ العمل على تأهيل المجمعين 231 و236.. الوزارة وعدتني برصف مجموعة من الطرق فقط وليس المجمعات بالكامل بحجة الميزانية، وعند ملاحظتنا لطلبات باقي الأعضاء في دوائرهم وصلوا لمرحلة أن يطالبون بمشاريع متطورة مثل إنشاء ممشى صحي ومواقف ذكية ومتعددة الطوابق، في حين أن سادسة المحرق مازالت تعاني من مشكلة رصف حتى جزء من الطريق وليس بالكامل، علماً بأن هذا من أبسط حقوق الأهالي".
وأردف: "هناك فارق كبير في الطلبات، لذلك أرجو الالتفات للدير وسماهيج، فمن المعيب أن نتحدث عن هذا الأمر في بلد متحضر مثل البحرين، لذلك يجب أن يكون هناك توازن تنموي على مستوى محافظة المحرق بأكملها".