أكدت رئيس لجنة الخدمات بمجلس الشورى د.جهاد الفاضل، أن كبار المواطنين والمتقدمين في العمر قدموا عطاءات كبيرة، وخدمات جليلة، وإسهامات متعددة، كان لها الانعكاس المباشر على النهضة والتطور والعمران الذي شهدته البحرين على مدى العقود الماضية.
وأشادت بما تحظى به هذه الفئة العزيزة في المجتمع البحريني، من اهتمام وتقدير عاليين من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى إلى جانب حرص من لدن الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وفي تصريح بمناسبة اليوم الدولي للمسنين، والذي يصادف الأول من أكتوبر كل عام، ويقام هذا العام تحت شعار "رحلة إلى المساواة بين الفئات العمرية"، أشارت الفاضل إلى أن المواقف المشرّفة والمتعددة، والجهد الكبير الذي بذله كبار المواطنين خلال فترات عملهم بمختلف المؤسسات والجهات الحكومية والخاصة، يبعث على الفخر والاعتزاز.
وأكدت أنهم جسّدوا أسمى معاني الولاء والانتماء لمملكة البحرين وقيادتها الحكيمة، وخصوصًا عندما لبّوا نداء الواجب، وشاركوا بكل إخلاص وحب في الانتخابات النيابية والبلدية الماضية، ونالوا تقديراً واحتراماً من لدن جلالة الملك المفدى بمنحهم "وسام البحرين"، عرفانًا لهم لحرصهم على المشاركة في عرس البحرين الانتخابي.
ولفتت الفاضل إلى أن العمل مستمر ومتواصل لدعم ومساندة كبار المواطنين، من خلال تحديث التشريعات والقوانين التي تعزز حقوقهم، وتمنحهم الامتيازات والخدمات التي تلبي احتياجاتهم، مشيدة بالتسهيلات التي تقدمها الحكومة الموقرة لهم، واستمرار تطوير مراكز ودُور الرعاية الاجتماعية، وتنظيم البرامج والأنشطة والفعاليات الخاصة بهم.
وقالت رئيس لجنة الخدمات بمجلس الشورى إن المجتمع البحريني أصبح أكثر وعيًا وإدراكًا بما بذله كبار المواطنين من عمل مخلص، تجلّى في تحقيق الإنجازات التنموية، وتقدم وازدهار المملكة، مؤكدة أنهم ينالون كل توقير وتقدير واحترام من جميع فئات المجتمع.
وأعربت الفاضل عن اعتزازها بما يمتلكه كبار المواطنين من خبرات طويلة في العديد من المجالات، وحرصهم على نقلها للأبناء والأجيال الحالية، ليتمكنوا من مواصلة العمل وبذل الجهود لإعلاء اسم مملكة البحرين، وبما يحقق لها مزيداً من التنمية الشاملة، والتطور المشهود.
{{ article.visit_count }}
وأشادت بما تحظى به هذه الفئة العزيزة في المجتمع البحريني، من اهتمام وتقدير عاليين من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى إلى جانب حرص من لدن الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وفي تصريح بمناسبة اليوم الدولي للمسنين، والذي يصادف الأول من أكتوبر كل عام، ويقام هذا العام تحت شعار "رحلة إلى المساواة بين الفئات العمرية"، أشارت الفاضل إلى أن المواقف المشرّفة والمتعددة، والجهد الكبير الذي بذله كبار المواطنين خلال فترات عملهم بمختلف المؤسسات والجهات الحكومية والخاصة، يبعث على الفخر والاعتزاز.
وأكدت أنهم جسّدوا أسمى معاني الولاء والانتماء لمملكة البحرين وقيادتها الحكيمة، وخصوصًا عندما لبّوا نداء الواجب، وشاركوا بكل إخلاص وحب في الانتخابات النيابية والبلدية الماضية، ونالوا تقديراً واحتراماً من لدن جلالة الملك المفدى بمنحهم "وسام البحرين"، عرفانًا لهم لحرصهم على المشاركة في عرس البحرين الانتخابي.
ولفتت الفاضل إلى أن العمل مستمر ومتواصل لدعم ومساندة كبار المواطنين، من خلال تحديث التشريعات والقوانين التي تعزز حقوقهم، وتمنحهم الامتيازات والخدمات التي تلبي احتياجاتهم، مشيدة بالتسهيلات التي تقدمها الحكومة الموقرة لهم، واستمرار تطوير مراكز ودُور الرعاية الاجتماعية، وتنظيم البرامج والأنشطة والفعاليات الخاصة بهم.
وقالت رئيس لجنة الخدمات بمجلس الشورى إن المجتمع البحريني أصبح أكثر وعيًا وإدراكًا بما بذله كبار المواطنين من عمل مخلص، تجلّى في تحقيق الإنجازات التنموية، وتقدم وازدهار المملكة، مؤكدة أنهم ينالون كل توقير وتقدير واحترام من جميع فئات المجتمع.
وأعربت الفاضل عن اعتزازها بما يمتلكه كبار المواطنين من خبرات طويلة في العديد من المجالات، وحرصهم على نقلها للأبناء والأجيال الحالية، ليتمكنوا من مواصلة العمل وبذل الجهود لإعلاء اسم مملكة البحرين، وبما يحقق لها مزيداً من التنمية الشاملة، والتطور المشهود.