رحب رئيس مجلس أمناء جامعة العلوم التطبيقية د.وهيب الخاجة بمنتسبي الجامعة الذين انضموا إلى أسرة الجامعة، مبيناً أنهم سيشكلون إضافة فاعلة في العمل بما يمتلكونه من خبرات علمية وعملية ستسهم في دعم مسيرة الجامعة وتطوير المنظومة التعليمية فيها بما يصب في مصلحة الطلبة.
جاء ذلك خلال فعاليات اليوم التعريفي للموظفين الجدد الذي نظمته إدارة الشؤون الإدارية والمالية بحضور رئيس مجلس الأمناء، ورئيس الجامعة د.غسّان عوّاد، ونائب الرئيس للشؤون الإدارية والمالية وخدمة المجتمع د.محمد أحمد، والعمداء، وعدد من مدراء الدوائر ورؤساء الأقسام وموظفي الجامعة.
وطالب الخاجة، الموظفين الجدد بالجد والاجتهاد في العمل أسوة بزملائهم منتسبي الجامعة من الهيئتين الأكاديمية والإدارية بما ينعكس بشكل إيجابي على مخرجات العملية التعليمية والطلبة باعتبارهم العنصر الأهم والأساس لاستمرار عمل الجامعة، معرباً عن ثقته بكليات ودوائر الجامعة.
وشهد اللقاء ترحيباً بالموظفين الجدد والتعريف بالجامعة، وإنجازاتها باعتبارها إحدى الجامعات الرائدة في البحرين من خلال ما تقدمه للطلبة من تعليم متميز مبني على الجودة ومواكبة مستجدات العصر في مختلف التخصصات التي تطرحها.
من جهته، قدم رئيس الجامعة، عرضاً بعنوان الرؤية والفرص قدم من خلاله حقائق وأرقام عن الجامعة، ولجان الاعتمادية والمراجعة المؤسسية والتخطيط الاستراتيجي بالجامعة،وأبرز إنجازاتها خلال الفترة الماضية، كما قدم نبذة عن التعليم العالي في مملكة البحرين، والقواعد الذهبية لتميز المعلمين بشكل عام وأثره على تميز التعليم بالجامعة.
وأكد على أهمية التركيز على متطلبات الجودة والاعتمادية في كل ما تقدمه الجامعة، مشيراً إلى أن البحرين تعتبر دولة صغيرة نسبياً لكنها تتبع نظاماً تعليمياً متميزاً، وتضم عدد كبير من مؤسسات التعليم العالي ما يدل على تركيز المملكة على التعليم، باعتباره أولوية وطنية، من خلال الجهود التي يبذلها مجلس التعليم العالي بالبحرين واستراتيجيته في تطوير التعليم والبحث العلمي.
جاء ذلك خلال فعاليات اليوم التعريفي للموظفين الجدد الذي نظمته إدارة الشؤون الإدارية والمالية بحضور رئيس مجلس الأمناء، ورئيس الجامعة د.غسّان عوّاد، ونائب الرئيس للشؤون الإدارية والمالية وخدمة المجتمع د.محمد أحمد، والعمداء، وعدد من مدراء الدوائر ورؤساء الأقسام وموظفي الجامعة.
وطالب الخاجة، الموظفين الجدد بالجد والاجتهاد في العمل أسوة بزملائهم منتسبي الجامعة من الهيئتين الأكاديمية والإدارية بما ينعكس بشكل إيجابي على مخرجات العملية التعليمية والطلبة باعتبارهم العنصر الأهم والأساس لاستمرار عمل الجامعة، معرباً عن ثقته بكليات ودوائر الجامعة.
وشهد اللقاء ترحيباً بالموظفين الجدد والتعريف بالجامعة، وإنجازاتها باعتبارها إحدى الجامعات الرائدة في البحرين من خلال ما تقدمه للطلبة من تعليم متميز مبني على الجودة ومواكبة مستجدات العصر في مختلف التخصصات التي تطرحها.
من جهته، قدم رئيس الجامعة، عرضاً بعنوان الرؤية والفرص قدم من خلاله حقائق وأرقام عن الجامعة، ولجان الاعتمادية والمراجعة المؤسسية والتخطيط الاستراتيجي بالجامعة،وأبرز إنجازاتها خلال الفترة الماضية، كما قدم نبذة عن التعليم العالي في مملكة البحرين، والقواعد الذهبية لتميز المعلمين بشكل عام وأثره على تميز التعليم بالجامعة.
وأكد على أهمية التركيز على متطلبات الجودة والاعتمادية في كل ما تقدمه الجامعة، مشيراً إلى أن البحرين تعتبر دولة صغيرة نسبياً لكنها تتبع نظاماً تعليمياً متميزاً، وتضم عدد كبير من مؤسسات التعليم العالي ما يدل على تركيز المملكة على التعليم، باعتباره أولوية وطنية، من خلال الجهود التي يبذلها مجلس التعليم العالي بالبحرين واستراتيجيته في تطوير التعليم والبحث العلمي.