أعلنت الإدارة العامة للمرور عن خدمة جديدة في تطبيقها الإلكتروني تتضمن تحديد مواقع كاميرات السرعة في جميع طرق المملكة من خلال خدمة الأقمار الصناعية GPS وتوفير معلومات تفصيلية عن موقع كل كاميرا سرعة، وذلك بالتعاون مع هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية.
وقال المدير العام للإدارة العامة للمرور العميد الشيخ عبدالرحمن بن عبدالوهاب آل خليفة، إن الخطوة تهدف إلى توجيه رسالة إلى مستخدمي الطريق بأن هدف الإدارة العامة للمرور هو الحفاظ على معدلات السلامة المرورية وتجنيب مستخدمي الطريق ارتكاب مخالفات من شأنها أن تخلف حوادث مرورية، مؤكداً أن أي تغيير في مواقع الكاميرات التابعة للإدارة سيتم تحديثه بشكل مباشر عبر التطبيق الإلكتروني.
وأوضح أن الكاميرات الموجودة واضحة لجميع مستخدمي الطريق وتوجد علامات دالة على مراقبة الطرق، ورغم ذلك تتم مخالفة الأنظمة والقواعد المرورية لدى شريحة محدودة من السائقين إذ إن نسبة الملتزمين بالقانون هي الشريحة الأكبر والتي تعوّل عليها الإدارة العامة للمرور بتعزيز السلامة على الطريق وليكونوا مثالاً وقدوة إيجابية للمجتمع بكافة شرائحه العمرية.
وشدد على أن العمل المروري لن تتحقق أهدافه دون شراكة حقيقية من المجتمع والقناعة بأن السلامة على الطريق مسؤولية مشتركة، مشيرا إلى أنه متى ما كان هناك التزام بالأنظمة المرورية، انعكس ذلك على سلامة المجتمع من الحوادث المرورية وانخفاضها والحد منها بفضل وعي الجميع.
وقال المدير العام للإدارة العامة للمرور العميد الشيخ عبدالرحمن بن عبدالوهاب آل خليفة، إن الخطوة تهدف إلى توجيه رسالة إلى مستخدمي الطريق بأن هدف الإدارة العامة للمرور هو الحفاظ على معدلات السلامة المرورية وتجنيب مستخدمي الطريق ارتكاب مخالفات من شأنها أن تخلف حوادث مرورية، مؤكداً أن أي تغيير في مواقع الكاميرات التابعة للإدارة سيتم تحديثه بشكل مباشر عبر التطبيق الإلكتروني.
وأوضح أن الكاميرات الموجودة واضحة لجميع مستخدمي الطريق وتوجد علامات دالة على مراقبة الطرق، ورغم ذلك تتم مخالفة الأنظمة والقواعد المرورية لدى شريحة محدودة من السائقين إذ إن نسبة الملتزمين بالقانون هي الشريحة الأكبر والتي تعوّل عليها الإدارة العامة للمرور بتعزيز السلامة على الطريق وليكونوا مثالاً وقدوة إيجابية للمجتمع بكافة شرائحه العمرية.
وشدد على أن العمل المروري لن تتحقق أهدافه دون شراكة حقيقية من المجتمع والقناعة بأن السلامة على الطريق مسؤولية مشتركة، مشيرا إلى أنه متى ما كان هناك التزام بالأنظمة المرورية، انعكس ذلك على سلامة المجتمع من الحوادث المرورية وانخفاضها والحد منها بفضل وعي الجميع.