قال اختصاصي الأمراض الجلدية والعناية التجميلية للبشرة، د.حلمي ربيع، المسؤول عن مركز د.حلمي ربيع للتجميل، إن أكثر ما يميز عمليات التجميل التي تجرى في البحرين، هي أنها أصبحت أقل من ناحية الأسعار بقرابة 50% عن مثيلاتها في باقي دول الخليج العربي بشكل عام.
وأكد د.حلمي أهمية مراعاة الجودة والكفاءة في معايير اختيار العميل للخدمة المناسبة والمقدمة إليه، جنباً إلى جنب مع الكلفة المعقولة ويجب ألا يؤثر هذا سلباً علي النتيجة أو صحة المريض، ولهذا يجب اختيار المنتج المستخدم بجودة عالية وأن يكون مناسبا لكل حالة على حدة، ويحدد هذا الطبيب ذو التأهيل العلمي المناسب والخبرة العالية في مجال التخصص.
وأضاف د.ربيع أن البحرين ممثلة بوزارة الصحة حصلت على المراكز الأولى في مؤتمر دبي الدولي لأمراض الجلدية في 2017، وأن التنظيم المتقن من قبل مملكة البحرين، ووجود دليل طبي شامل بأسماء مستشفيات وعيادات التجميل في المملكة، سهل على المرضى تحديد مطلبهم ووجهتهم بسرعة بين تلك العيادات وبين الأطباء.
وأكد أن من أكثر عمليات التجميل طلباً في البحرين هي تجميل الأنف، رسم الشفاة، شفط الدهون، ونحت الجسد، وتكبير الصدر، وشد الجلد وإزالة التجاعيد ويتم باستعمال الأدوات وأجهزة الليزر المناسبة.
وأوضح د.ربيع: "من خلال خبرة العيادة التي امتدت لأكثر من 15 عاماً، إقبال المرضى على العلاج من الأمراض الجلدية والإكزيما والصدفية، والبهاق، وحب الشباب، وعلاج الشعر، وباقي الأمراض، أصبح يسيراً جنباً إلى جنب مع حرص المرضى على تحسين المظهر العام للبشرة والتجميل، باستخدام أحدث الأجهزة والتقنيات المختلفة لعلاج ندبات وآثار حب الشباب، وتصبغ البشرة والكلف، وعلاج الهالات السوداء تحت العين والاسمرار حول الفم وعلاج التجاعيد".
وأكد د.حلمي أن الله خلق الإنسان في أحسن تقويم، وأنه من الواجب على الإنسان الحفاظ على نعم الله سبحانه وتعالى.
وأعتبر أن البحرين واحدة من أهم مراكز التجميل في الشرق الأوسط والوطن العربي، حيث إن الاهتمام بالخدمات الطبية في البحرين جعلها من أوائل الدول التي خاضت قطاع عمليات التجميل في الوطن العربي، حتى أصبحت تمتاز بأطباء متخصصين في مجال جراحات التجميل وفي كل التخصصات.
وأكد د.حلمي أهمية مراعاة الجودة والكفاءة في معايير اختيار العميل للخدمة المناسبة والمقدمة إليه، جنباً إلى جنب مع الكلفة المعقولة ويجب ألا يؤثر هذا سلباً علي النتيجة أو صحة المريض، ولهذا يجب اختيار المنتج المستخدم بجودة عالية وأن يكون مناسبا لكل حالة على حدة، ويحدد هذا الطبيب ذو التأهيل العلمي المناسب والخبرة العالية في مجال التخصص.
وأضاف د.ربيع أن البحرين ممثلة بوزارة الصحة حصلت على المراكز الأولى في مؤتمر دبي الدولي لأمراض الجلدية في 2017، وأن التنظيم المتقن من قبل مملكة البحرين، ووجود دليل طبي شامل بأسماء مستشفيات وعيادات التجميل في المملكة، سهل على المرضى تحديد مطلبهم ووجهتهم بسرعة بين تلك العيادات وبين الأطباء.
وأكد أن من أكثر عمليات التجميل طلباً في البحرين هي تجميل الأنف، رسم الشفاة، شفط الدهون، ونحت الجسد، وتكبير الصدر، وشد الجلد وإزالة التجاعيد ويتم باستعمال الأدوات وأجهزة الليزر المناسبة.
وأوضح د.ربيع: "من خلال خبرة العيادة التي امتدت لأكثر من 15 عاماً، إقبال المرضى على العلاج من الأمراض الجلدية والإكزيما والصدفية، والبهاق، وحب الشباب، وعلاج الشعر، وباقي الأمراض، أصبح يسيراً جنباً إلى جنب مع حرص المرضى على تحسين المظهر العام للبشرة والتجميل، باستخدام أحدث الأجهزة والتقنيات المختلفة لعلاج ندبات وآثار حب الشباب، وتصبغ البشرة والكلف، وعلاج الهالات السوداء تحت العين والاسمرار حول الفم وعلاج التجاعيد".
وأكد د.حلمي أن الله خلق الإنسان في أحسن تقويم، وأنه من الواجب على الإنسان الحفاظ على نعم الله سبحانه وتعالى.
وأعتبر أن البحرين واحدة من أهم مراكز التجميل في الشرق الأوسط والوطن العربي، حيث إن الاهتمام بالخدمات الطبية في البحرين جعلها من أوائل الدول التي خاضت قطاع عمليات التجميل في الوطن العربي، حتى أصبحت تمتاز بأطباء متخصصين في مجال جراحات التجميل وفي كل التخصصات.