تنطلق الجمعة، فعاليات مهرجان جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي الخامس للمراكز الشبابية والأندية الوطنية ولذوي العزيمة، والذي يقام تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، بتنظيم من قبل وزارة شؤون الشباب والرياضة.
وكانت اللجنة المنظمة العليا لمهرجان خالد بن حمد انتهت من كافة الإجراءات الإدارية والتنظيمية لإقامة العروض المسرحية على مسرح قاعة النهام بمركز المحرق الشبابي النموذجي حيث بذلت الكوادر العاملة في المهرجان جهوداً مضاعفة من أجل تهيئة الأجواء المثالية لانطلاقة المهرجان بالإضافة تجهيز المسرح بصورة متميزة لإقامة العروض المسرحية.
ويعتبر مهرجان خالد بن حمد للمسرح الشبابي من المبادرات الرائدة على مستوى المنطقة باعتباره يساهم في إحياء المسرح الشبابي بالأندية الوطنية والمراكز الشبابية بالإضافة إلى اكتشاف المواهب الشبابية في مختلف مجالات المسرح وأركانه، وأن المتتبع لمسيرة جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي منذ انطلاقتها في النسخة الأولى وصولاً إلى النسخة الخامسة منها، يدرك حجم التطور الذي منحته الجائزة للشباب البحريني وأعطته القدرة على إنتاج مسرحية احترافية في كامل عناصرها، من خلال تقديم نص مسرحي هادف وتمثيل رائع وديكور مثالي وإضاءة مستوحاة وإخراج متميز، مما يؤكد أهمية الجائزة وسلامة قيمها ورسالتها وأهدافها النبيلة.
وتنطلق أولى العروض المسرحية مساء الجمعة، عند الساعة الثامنة مساء بإقامة عرض مسرحية: سفرة العمر - المؤسسة الخيرية الملكية، على أن تقوم لجنة التحكيم برئاسة الفنان القدير عبدالله ملك وعضوية الفنان جمال الغيلان والأستاذ جمال المطوع بمتابعة المسرحية وتقييمها من كافة النواحي.
وستتواصل العروض المسرحية السبت 5 أكتوبر بعرض مسرحية "Natural" لجمعية الصم البحرينية، والأحد 6 أكتوبر بمسرحية، "هذيان آخر الليل"، لمركز شباب الشاخورة، والإثنين 7 أكتوبر بمسرحية، "ذهان" لمركز شباب الهملة، والثلاثاء 8 أكتوبر بمسرحية، "خيط الطنبور" ، لمركز شباب البحير، والأربعاء 9 أكتوبر مسرحية، "مسرحنا الذي" لنادي الحالة، والخميس 10 أكتوبر مسرحية، "أين عقلي ياقلبي" لنادي سار، والجمعة 11 أكتوبر مسرحية، "السيكزوفرنيا"، لمركز شباب الرفاع الشرقي، والسبت 12 أكتوبر مسرحية، "شعلة الحرية" لمركز شباب حالات النعيم والسلطة.
يشار إلى أن مهرجان خالد بن حمد للمسرح الشبابي يأتي كواحد من المبادرات التي يتبناها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة دعماً للشباب البحريني في المجال الثقافي، كما وجه سموه في النسخ السابقة إلى مشاركة ذوي العزيمة في المهرجان؛ ليضفي سموه لفتة إنسانية على الفعالية التي تشهد مشاركة عدد كبير من الشباب البحريني من الجنسين.
وكانت اللجنة المنظمة العليا لمهرجان خالد بن حمد انتهت من كافة الإجراءات الإدارية والتنظيمية لإقامة العروض المسرحية على مسرح قاعة النهام بمركز المحرق الشبابي النموذجي حيث بذلت الكوادر العاملة في المهرجان جهوداً مضاعفة من أجل تهيئة الأجواء المثالية لانطلاقة المهرجان بالإضافة تجهيز المسرح بصورة متميزة لإقامة العروض المسرحية.
ويعتبر مهرجان خالد بن حمد للمسرح الشبابي من المبادرات الرائدة على مستوى المنطقة باعتباره يساهم في إحياء المسرح الشبابي بالأندية الوطنية والمراكز الشبابية بالإضافة إلى اكتشاف المواهب الشبابية في مختلف مجالات المسرح وأركانه، وأن المتتبع لمسيرة جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي منذ انطلاقتها في النسخة الأولى وصولاً إلى النسخة الخامسة منها، يدرك حجم التطور الذي منحته الجائزة للشباب البحريني وأعطته القدرة على إنتاج مسرحية احترافية في كامل عناصرها، من خلال تقديم نص مسرحي هادف وتمثيل رائع وديكور مثالي وإضاءة مستوحاة وإخراج متميز، مما يؤكد أهمية الجائزة وسلامة قيمها ورسالتها وأهدافها النبيلة.
وتنطلق أولى العروض المسرحية مساء الجمعة، عند الساعة الثامنة مساء بإقامة عرض مسرحية: سفرة العمر - المؤسسة الخيرية الملكية، على أن تقوم لجنة التحكيم برئاسة الفنان القدير عبدالله ملك وعضوية الفنان جمال الغيلان والأستاذ جمال المطوع بمتابعة المسرحية وتقييمها من كافة النواحي.
وستتواصل العروض المسرحية السبت 5 أكتوبر بعرض مسرحية "Natural" لجمعية الصم البحرينية، والأحد 6 أكتوبر بمسرحية، "هذيان آخر الليل"، لمركز شباب الشاخورة، والإثنين 7 أكتوبر بمسرحية، "ذهان" لمركز شباب الهملة، والثلاثاء 8 أكتوبر بمسرحية، "خيط الطنبور" ، لمركز شباب البحير، والأربعاء 9 أكتوبر مسرحية، "مسرحنا الذي" لنادي الحالة، والخميس 10 أكتوبر مسرحية، "أين عقلي ياقلبي" لنادي سار، والجمعة 11 أكتوبر مسرحية، "السيكزوفرنيا"، لمركز شباب الرفاع الشرقي، والسبت 12 أكتوبر مسرحية، "شعلة الحرية" لمركز شباب حالات النعيم والسلطة.
يشار إلى أن مهرجان خالد بن حمد للمسرح الشبابي يأتي كواحد من المبادرات التي يتبناها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة دعماً للشباب البحريني في المجال الثقافي، كما وجه سموه في النسخ السابقة إلى مشاركة ذوي العزيمة في المهرجان؛ ليضفي سموه لفتة إنسانية على الفعالية التي تشهد مشاركة عدد كبير من الشباب البحريني من الجنسين.