نظم فريق سحابة أمل التطوعي، المكون من طلبة كلية الطب والعلوم الطبية وعدد من خريجي الكلية ومتطوعين آخرين، حملة للتوعية بسرطان الثدي في مجمع الأفنيوز بالتزامن مع شهر أكتوبر -شهر التوعية بسرطان الثدي- بمشاركة عدد من الاستشاريين والأطباء، وهم كل من د.جعفر الخزاعي ود.ياسر الدرازي، ود.أمل الريس، ود.رائد المرزوق.
وقال رئيس فريق سحابة أمل خريج كلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي د.يوسف التنديل، إن الهدف من الحملة هو تقديم الإرشاد النصح للناس وتعرفيهم بأهمية الكشف المبكر لاكتشاف مرض سرطان الثدي، والهدف الآخر من الحملة يكمن في كسر حاجز الخجل والحرج من عمل الفحص الدوري، مؤكداً أنه كلما كان أبكر كانت نتائج علاجه أقوى وأفضل، موضحاً في الوقت ذاته أن الحملة تتكون من مجموعة فعاليات، تبدأ من التعريف بالمرض، والتعريف بالعوامل التي تؤدي إليه، ثم بيان الأعراض التي من الممكن أن تكون مؤشرات للأفراد من خلالها يمكن الانتباه والذهاب للكشف المبكر، إلى جانب التعريف بطرق الفحص الذاتي التي يستطيع الفرد بنفسه فحص نفسه بالمنزل، وتوعية العموم بالفرق بين الأورام الطبيعة وغير الطبيعية، وتوضيح طرق العلاج.
وأكد أعضاء فريق سحابة أمل خلال الحملة على أهمية إجراء الفحص المبكر وتعلم الفحص الذاتي، خصوصاً لمن يملك سجلاً في العائلة، إذ يفترض أن يذهب للفحص في فترة أقل من الذي لا يمتلك تاريخاً وراثياً، وذلك للكشف عن المرض وعلاجه في وقت مبكر، وقد نظم الفريق إلى جانب الحملة مهرجان للمشي في الأفنيوز، إذ أكد الإقبال الكبير على الحملة رغبة الناس في تثقيف أنفسهم وكسب المزيد من المعرفة والوعي حول مرض سرطان الثدي.
يشار إلى أن فريق سحابة أمل التطوعي هو فريق شبابي مكون من شباب من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي وعدد من الدول العربية، وغالبية الأعضاء يدرسون في كلية الطب بجامعة الخليج العربي بمملكة البحرين والجامعة الأيرلندية للجراحين، ويعمل ضمن الفريق أكثر من 500 متطوع، هدفهم الأساسي إفادة المجتمع ونشر الوعي الطبي، حيث يعكف الفريق طوال العام على تنظيم حملات توعوية ورحلات إغاثية منها الرحلة الإغاثية الأخيرة إلى سريلانكا ومصر وتنزانيا.
وقال رئيس فريق سحابة أمل خريج كلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي د.يوسف التنديل، إن الهدف من الحملة هو تقديم الإرشاد النصح للناس وتعرفيهم بأهمية الكشف المبكر لاكتشاف مرض سرطان الثدي، والهدف الآخر من الحملة يكمن في كسر حاجز الخجل والحرج من عمل الفحص الدوري، مؤكداً أنه كلما كان أبكر كانت نتائج علاجه أقوى وأفضل، موضحاً في الوقت ذاته أن الحملة تتكون من مجموعة فعاليات، تبدأ من التعريف بالمرض، والتعريف بالعوامل التي تؤدي إليه، ثم بيان الأعراض التي من الممكن أن تكون مؤشرات للأفراد من خلالها يمكن الانتباه والذهاب للكشف المبكر، إلى جانب التعريف بطرق الفحص الذاتي التي يستطيع الفرد بنفسه فحص نفسه بالمنزل، وتوعية العموم بالفرق بين الأورام الطبيعة وغير الطبيعية، وتوضيح طرق العلاج.
وأكد أعضاء فريق سحابة أمل خلال الحملة على أهمية إجراء الفحص المبكر وتعلم الفحص الذاتي، خصوصاً لمن يملك سجلاً في العائلة، إذ يفترض أن يذهب للفحص في فترة أقل من الذي لا يمتلك تاريخاً وراثياً، وذلك للكشف عن المرض وعلاجه في وقت مبكر، وقد نظم الفريق إلى جانب الحملة مهرجان للمشي في الأفنيوز، إذ أكد الإقبال الكبير على الحملة رغبة الناس في تثقيف أنفسهم وكسب المزيد من المعرفة والوعي حول مرض سرطان الثدي.
يشار إلى أن فريق سحابة أمل التطوعي هو فريق شبابي مكون من شباب من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي وعدد من الدول العربية، وغالبية الأعضاء يدرسون في كلية الطب بجامعة الخليج العربي بمملكة البحرين والجامعة الأيرلندية للجراحين، ويعمل ضمن الفريق أكثر من 500 متطوع، هدفهم الأساسي إفادة المجتمع ونشر الوعي الطبي، حيث يعكف الفريق طوال العام على تنظيم حملات توعوية ورحلات إغاثية منها الرحلة الإغاثية الأخيرة إلى سريلانكا ومصر وتنزانيا.