قام الرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين" د.إبراهيم جناحي بتكريم الشركات البحرينية ورواد الأعمال الفائزين بجائزة البحرين لشركات التقنية في نسختها الثالثة وتسليمهم الجوائز، على هامش أعمال الجناح الوطني البحريني في جيتكس.
ويأتي تنظيم هذه الجائزة للعام الثالث على التوالي، وبشراكة استراتيجية مع صندوق العمل "تمكين" بتنظيم من جمعية البحرين لشركات التقنية "بِتِك" وشركة"وورك سمارت" لتنظيم الفعاليات.
وفازت شركات الأمثل، أطياف، دايم جلوبال، هيكسوجين، آي ورولد، كانو، مايكروسنتر، سرواني سيستم، وإس إم إس كونتري، فياكلاود، دمارس 360، مجرة، نورال تكنولوجيز، سينك، سبرينغرينع، لبيبة، عيادتي بالجائزة.
وحضر حفل الإعلان عن الجائزة جمهور محلي وعالمي من صنّاع القرار في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات والمسؤولين الحكوميين وأصحاب الشركات ورواد الأعمال والمشاركين في جيتكس.
وقال جناحي على هامش الاحتفال بالإعلان عن نتائج جوائز البحرين للتقنية: "نؤكد التزامنا الدائم بدعم أهداف الاستدامة في تطوير القطاع على اسس راسخة وضمن اهداف محددة، من خلال مواكبة أبرز وأحدث التطورات والممارسات في شتى مجالات تقنية المعلومات والاتصالات، والحرص دائماً على أن يكون الابتكار سمة من سمات المشاريع المشاركة في الجائزة".
وأشاد بالسمعة المرموقة التي باتت تحظى بها هذه الجائزة بعد ثلاث سنوات من إطلاقها، ضمن مشاركة الجناح الوطني في معرض جيتكس السنوي، مشيراً إلى الدور الذي تمارسه في تشجيع الشركات ورواد الأعمال على ابتكار منتجات وخدمات تقنية تواكب مسيرة التحول الرقمي في البحرين.
وشدد جناحي على أهمية الجائزة في تحفيز شركات تقنية المعلومات البحرينية لتطوير منتجاتها والخدمات التي تقدمها، والذي من شأنه أن يسهم في المضي قدماً في جهود إعداد كوادر محلية في قطاع تقنية المعلومات، والمساهمة في تشكيل اقتصاد وطني متنوع، وإتاحة المجال أمام تطوير قطاع تقنية معلومات واتصالات متقدم، حيث ينسجم هذا التوجه مع التطور الملحوظ الذي تشهده مملكة البحرين على طريق الارتقاء بأداء هذا القطاع، والذي يصب بشكل مباشر في أهداف رؤية مملكة البحرين 2030.
فيما قال رئيس مجلس إدارة جمعية "بتك" عبيدلي عبيدلي، إن حجم المشاركة في الجائزة من قبل الكفاءات البحرينية في قطاع المعلومات والاتصالات يعكس مكانة البحرين كمركز للكفاءات المؤهلة.
وأشار تقرير رأس المال البشري للعام 2016 إلى أن البحرين تشغل المرتبة الأولى في مؤشر رأس المال البشري في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأشار إلى أنّ أكثر من 90% من القوى العاملة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات يجيدون أكثر من لغة واحدة، وأن 48% من خريجي الجامعات البحرينية هم خريجو تخصص إدارة الأعمال وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وتمنح "جائزة البحرين للتقنية" لأفضل شركات التقنية على مستوى البحرين، جنباً إلى جنب مع مرشحين من رواد الأعمال البحرينيين العاملين في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات، إضافة إلى جوائز أخرى تمنح للشركات العالمية.
وتهدف الجائزة إلى تشجيع المشاريع المبتكرة في قطاع تقنية المعلومات، من أجل تعزيز فرص الاستدامة والتطوير المستمرين وفقاً للمعايير الدولية في هذا القطاع الحيوي، وتستند معايير الجائزة على عدة جوانب تقييمية للمشاريع المقدمة من قبل الشركات المتنافسة، وتشمل هذه المعايير الإبداع والابتكار، تلبية الحاجات التجارية والاجتماعية للسوق، مستوى المنافسة في الأسواق الإقليمية والدولية، استخدام أفضل الممارسات الدولية، ومدى فاعلية الخطة التسويقية.
ويأتي تنظيم هذه الجائزة للعام الثالث على التوالي، وبشراكة استراتيجية مع صندوق العمل "تمكين" بتنظيم من جمعية البحرين لشركات التقنية "بِتِك" وشركة"وورك سمارت" لتنظيم الفعاليات.
وفازت شركات الأمثل، أطياف، دايم جلوبال، هيكسوجين، آي ورولد، كانو، مايكروسنتر، سرواني سيستم، وإس إم إس كونتري، فياكلاود، دمارس 360، مجرة، نورال تكنولوجيز، سينك، سبرينغرينع، لبيبة، عيادتي بالجائزة.
وحضر حفل الإعلان عن الجائزة جمهور محلي وعالمي من صنّاع القرار في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات والمسؤولين الحكوميين وأصحاب الشركات ورواد الأعمال والمشاركين في جيتكس.
وقال جناحي على هامش الاحتفال بالإعلان عن نتائج جوائز البحرين للتقنية: "نؤكد التزامنا الدائم بدعم أهداف الاستدامة في تطوير القطاع على اسس راسخة وضمن اهداف محددة، من خلال مواكبة أبرز وأحدث التطورات والممارسات في شتى مجالات تقنية المعلومات والاتصالات، والحرص دائماً على أن يكون الابتكار سمة من سمات المشاريع المشاركة في الجائزة".
وأشاد بالسمعة المرموقة التي باتت تحظى بها هذه الجائزة بعد ثلاث سنوات من إطلاقها، ضمن مشاركة الجناح الوطني في معرض جيتكس السنوي، مشيراً إلى الدور الذي تمارسه في تشجيع الشركات ورواد الأعمال على ابتكار منتجات وخدمات تقنية تواكب مسيرة التحول الرقمي في البحرين.
وشدد جناحي على أهمية الجائزة في تحفيز شركات تقنية المعلومات البحرينية لتطوير منتجاتها والخدمات التي تقدمها، والذي من شأنه أن يسهم في المضي قدماً في جهود إعداد كوادر محلية في قطاع تقنية المعلومات، والمساهمة في تشكيل اقتصاد وطني متنوع، وإتاحة المجال أمام تطوير قطاع تقنية معلومات واتصالات متقدم، حيث ينسجم هذا التوجه مع التطور الملحوظ الذي تشهده مملكة البحرين على طريق الارتقاء بأداء هذا القطاع، والذي يصب بشكل مباشر في أهداف رؤية مملكة البحرين 2030.
فيما قال رئيس مجلس إدارة جمعية "بتك" عبيدلي عبيدلي، إن حجم المشاركة في الجائزة من قبل الكفاءات البحرينية في قطاع المعلومات والاتصالات يعكس مكانة البحرين كمركز للكفاءات المؤهلة.
وأشار تقرير رأس المال البشري للعام 2016 إلى أن البحرين تشغل المرتبة الأولى في مؤشر رأس المال البشري في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأشار إلى أنّ أكثر من 90% من القوى العاملة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات يجيدون أكثر من لغة واحدة، وأن 48% من خريجي الجامعات البحرينية هم خريجو تخصص إدارة الأعمال وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وتمنح "جائزة البحرين للتقنية" لأفضل شركات التقنية على مستوى البحرين، جنباً إلى جنب مع مرشحين من رواد الأعمال البحرينيين العاملين في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات، إضافة إلى جوائز أخرى تمنح للشركات العالمية.
وتهدف الجائزة إلى تشجيع المشاريع المبتكرة في قطاع تقنية المعلومات، من أجل تعزيز فرص الاستدامة والتطوير المستمرين وفقاً للمعايير الدولية في هذا القطاع الحيوي، وتستند معايير الجائزة على عدة جوانب تقييمية للمشاريع المقدمة من قبل الشركات المتنافسة، وتشمل هذه المعايير الإبداع والابتكار، تلبية الحاجات التجارية والاجتماعية للسوق، مستوى المنافسة في الأسواق الإقليمية والدولية، استخدام أفضل الممارسات الدولية، ومدى فاعلية الخطة التسويقية.