أكد عضو مجلس النواب يوسف الذوادي، أن اهتمام صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، أوصله لمراتب مشرفه وزاهرة.
وبارك الذوادي، لكل الكتاب الصحفيين الذين توجوا على منصة جائزة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة للصحافة البحرينية، مثمناً دور سموه في دعم الجسم الإعلامي والصحفي والذي أوصله اليوم لمراتب مشرفه وزاهره على كافة المستويات.
وقال الذوادي، إن جائزة سمو الأمير خليفة بن سلمان للصحافة في نسختها الرابعة تعبر بمضمونها عن تقدير رئيس الحكومة لهذا القطاع الحيوي وأثره الإيجابي في صنع القرار، وفي مساندة السلطتين التشريعية والتنفيذية لأن تؤدي واجبهما على أكمل وجه، عبر الاهتمام بالتهيئة الكاملة للجسم الصحفي الوطني لأن يستمر في تحقيق النجاحات المتتالية.
وأضاف "كانت الصحافة البحرينية ولاتزال نبراساً للبحرين ولشعبها الكريم، ومدرسة كبرى في بناء مجتمع متحضر واعٍ، صوته مسموع لأعلى مستويات السلطة التنفيذية، وهو أمر نلتمسه عبر التجاوب السريع والكريم لسمو رئيس الوزراء الموقر، قبالة ما ينشر في صفحات الصحف من مطالب ومناشدات وملاحظات تهم الناس، آخرها تجاوبه الكريم لمطالب قرية باربار الإسكانية والاجتماعية".
وتابع الذوادي "هذه المبادرات الصانعة للأمل، والتي يتشارك فيها جميع أقطاب المجتمع من كتاب وصحفيين ومسؤولين وصناع قرار في الحكومة وفي مختلف الوزارات والجهات الحكومية تعكس بثبات، إرادة وعزيمة البحرينيين نحو بناء وطن أجمل، يكون جامعاً لهم مهما تعددت اختلافاتهم وتنوعت، وهي عزيمة مظلتها الكبرى مشروع جلالة الإصلاحي، ودعم ومساندة سمو رئيس الوزراء وولي العهد الأمين".
{{ article.visit_count }}
وبارك الذوادي، لكل الكتاب الصحفيين الذين توجوا على منصة جائزة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة للصحافة البحرينية، مثمناً دور سموه في دعم الجسم الإعلامي والصحفي والذي أوصله اليوم لمراتب مشرفه وزاهره على كافة المستويات.
وقال الذوادي، إن جائزة سمو الأمير خليفة بن سلمان للصحافة في نسختها الرابعة تعبر بمضمونها عن تقدير رئيس الحكومة لهذا القطاع الحيوي وأثره الإيجابي في صنع القرار، وفي مساندة السلطتين التشريعية والتنفيذية لأن تؤدي واجبهما على أكمل وجه، عبر الاهتمام بالتهيئة الكاملة للجسم الصحفي الوطني لأن يستمر في تحقيق النجاحات المتتالية.
وأضاف "كانت الصحافة البحرينية ولاتزال نبراساً للبحرين ولشعبها الكريم، ومدرسة كبرى في بناء مجتمع متحضر واعٍ، صوته مسموع لأعلى مستويات السلطة التنفيذية، وهو أمر نلتمسه عبر التجاوب السريع والكريم لسمو رئيس الوزراء الموقر، قبالة ما ينشر في صفحات الصحف من مطالب ومناشدات وملاحظات تهم الناس، آخرها تجاوبه الكريم لمطالب قرية باربار الإسكانية والاجتماعية".
وتابع الذوادي "هذه المبادرات الصانعة للأمل، والتي يتشارك فيها جميع أقطاب المجتمع من كتاب وصحفيين ومسؤولين وصناع قرار في الحكومة وفي مختلف الوزارات والجهات الحكومية تعكس بثبات، إرادة وعزيمة البحرينيين نحو بناء وطن أجمل، يكون جامعاً لهم مهما تعددت اختلافاتهم وتنوعت، وهي عزيمة مظلتها الكبرى مشروع جلالة الإصلاحي، ودعم ومساندة سمو رئيس الوزراء وولي العهد الأمين".