ثمن المجلس الأعلى للصحة ما يلقاه القطاع الصحي في المملكة من رعاية مستمرة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأعرب المجلس عن التقدير والعرفان إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بما تحقق من منجزات في القطاع الطبي، لا سيما على صعيد برنامج الضمان الصحي الوطني (صحتي)، وذلك خلال الملتقى الحكومي الذي عقد برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء.
وقال الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للصحة "إنه لمن دواعي الفخر والاعتزاز إشادة صاحب السمو ولي العهد بمنجزات القطاع الصحي، وما تحقق من مشاريع رئيسية، حيث استعرض سموه خلال عرضه القيّم في الملتقى الحكومي ما تحقق على صعيد الضمان الصحي، والبدء في تنفيذ قانون الضمان الصحي بعد إصداره بمشاركة السلطة التشريعية وإنشاء صندوق الضمان الصحي في 2018 وتعيين المجلس المشرف عليه.
كما تم إطلاق مشروع الإسعاف الوطني الذي حسن من سرعة استجابة الإسعاف في الحالات الطارئة عبر زيادة مواقعها، حيث كانت في السابق 3 مواقع فقط واليوم وصل عددها إلى 8 مواقع وسيصل إلى 13 موقعا عند استكمال المشروع".
إضافة إلى إطلاق مشروع الجينوم الوطني بهدف جمع 50 ألف عينة خلال 5 سنوات وإنشاء قاعدة بيانات وطنية شاملة وذلك بهدف تحسين الجودة والاستمرار في تبني التقنيات الحديثة في الصحة والتي ستساعد على التشخيص ووضع الحلول المبتكرة للمواطنين، والذي يمثل أحد المشاريع الصحية الواعدة.
وأشار الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة إلى أنّ هذا الملتقى الرفيع يعكس اهتمام القيادة الرشيدة لأهمية الحرص على تقديم الخدمة الحكومية للمواطنين بأعلى جودة واستمرار خلق التنافسية من أجل التطوير والتحديث في كافة المجالات وصولاً إلى التميز في تقديمها بما يعزز من ثقة المواطن في كل خدمة تقدم من الجهات الحكومية لتحقيق تطلعات ورؤى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأكد الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة أنّ القطاع الصحي يتطلع للاستفادة من مخرجات الملتقى الحكومي بما ينعكس على جودة الخدمات الصحية المقدمة، حيث إنّ توجيهات القيادة تمثل خارطة طريق لنا جميعاً للمضي قدماً في تطوير القطاع الصحي في المملكة بما ينعكس إيجاباً على صحة الفرد والمجتمع.
وأعرب المجلس عن التقدير والعرفان إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بما تحقق من منجزات في القطاع الطبي، لا سيما على صعيد برنامج الضمان الصحي الوطني (صحتي)، وذلك خلال الملتقى الحكومي الذي عقد برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء.
وقال الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للصحة "إنه لمن دواعي الفخر والاعتزاز إشادة صاحب السمو ولي العهد بمنجزات القطاع الصحي، وما تحقق من مشاريع رئيسية، حيث استعرض سموه خلال عرضه القيّم في الملتقى الحكومي ما تحقق على صعيد الضمان الصحي، والبدء في تنفيذ قانون الضمان الصحي بعد إصداره بمشاركة السلطة التشريعية وإنشاء صندوق الضمان الصحي في 2018 وتعيين المجلس المشرف عليه.
كما تم إطلاق مشروع الإسعاف الوطني الذي حسن من سرعة استجابة الإسعاف في الحالات الطارئة عبر زيادة مواقعها، حيث كانت في السابق 3 مواقع فقط واليوم وصل عددها إلى 8 مواقع وسيصل إلى 13 موقعا عند استكمال المشروع".
إضافة إلى إطلاق مشروع الجينوم الوطني بهدف جمع 50 ألف عينة خلال 5 سنوات وإنشاء قاعدة بيانات وطنية شاملة وذلك بهدف تحسين الجودة والاستمرار في تبني التقنيات الحديثة في الصحة والتي ستساعد على التشخيص ووضع الحلول المبتكرة للمواطنين، والذي يمثل أحد المشاريع الصحية الواعدة.
وأشار الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة إلى أنّ هذا الملتقى الرفيع يعكس اهتمام القيادة الرشيدة لأهمية الحرص على تقديم الخدمة الحكومية للمواطنين بأعلى جودة واستمرار خلق التنافسية من أجل التطوير والتحديث في كافة المجالات وصولاً إلى التميز في تقديمها بما يعزز من ثقة المواطن في كل خدمة تقدم من الجهات الحكومية لتحقيق تطلعات ورؤى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأكد الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة أنّ القطاع الصحي يتطلع للاستفادة من مخرجات الملتقى الحكومي بما ينعكس على جودة الخدمات الصحية المقدمة، حيث إنّ توجيهات القيادة تمثل خارطة طريق لنا جميعاً للمضي قدماً في تطوير القطاع الصحي في المملكة بما ينعكس إيجاباً على صحة الفرد والمجتمع.