استعرضت لجنة جائزة الشيخة حصة بنت سلمان آل خليفة للعمل الشبابي التطوعي، خلال اجتماع عمل برئاسة سمو الشيخة حصة بنت خليفة آل خليفة عضو المجلس الأعلى للمرأة في مقر المجلس الأعلى للمرأة في الرفاع، الخطة الزمنية لسير أعمال الجائزة في دورتها الثالثة والخطوات التنفيذية القادمة لمراحل أعمال الجائزة.
وأعربت اللجنة عن ارتياحها إزاء حجم الإقبال على المشاركة في الجائزة لهذه الدورة، حيث سيتم إغلاق باب المشاركات في فبراير 2020، لتبدأ بعدها مباشرة مرحلة تقييم المشاريع المشاركة وعمل مقابلات شخصية لأصحابها.
وأكدت اللجنة حرصها على المضي قدماً في تجويد مخرجات هذه الجائزة الهادفة إلى نشر وتعزيز مفهوم ثقافة العمل التطوعي بين أوساط الشباب وإبراز قيمته المعنوية كواجب وطني وإنساني وآثاره الإيجابية على حياة الآخرين، وتطوير دور الأفراد والجماعات في تحقيق الإنجاز والإبداع والاستدامة لمشاريع العمل التطوعي، وتعزيز روح المنافسة الشريفة بين الشباب في مجال العمل التطوعي، وإبراز المبادرات الشبابية في مجال تنفيذ مشاريع متميزة موجهة لخدمة المجتمع.
كما بحثت اللجنة خلال اجتماعها الخطوات التنفيذية القادمة، التي تتضمن تكثيف اللقاءات الترويجية واستثمار الفعاليات والأنشطة الشبابية بالتعاون مع المراكز الشبابية والجامعات والجمعيات الشبابية والنسائية والمهنية، وتكثيف اللقاءات الإعلامية عبر وسائل الإعلام المتنوعة، واستثمار وسائل شركات القطاع الخاص في ذلك أيضاً.
واعتمدت اللجنة أيضاً خلال اجتماعها استمارة المشاركة الرئيسة للدورة الثالثة، وشروط المشاركة، كما استعرضت معايير الجائزة، ومن بينها جوانب التميز في المشروع، والاستدامة والالتزام في المشروع، والجهات التي تم التعاون معها أو الداعمة للمشروع.
وتضم لجنة تحكيم الجائزة في عضويتها كلاً من القائم بأعمال الوكيل المساعد للرقابة والتراخيص بوزارة شؤون الشباب والرياضة د.الشيخ صقر بن سلمان آل خليفة، ومدير إدارة المنظمات الأهلية بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية نجوى جناحي، والأستاذ المشارك بقسم علوم الحياة بكلية العلوم ورئيسة لجنة تكافؤ الفرص بجامعة البحرين د.سلوى الذوادي.
وأعربت اللجنة عن ارتياحها إزاء حجم الإقبال على المشاركة في الجائزة لهذه الدورة، حيث سيتم إغلاق باب المشاركات في فبراير 2020، لتبدأ بعدها مباشرة مرحلة تقييم المشاريع المشاركة وعمل مقابلات شخصية لأصحابها.
وأكدت اللجنة حرصها على المضي قدماً في تجويد مخرجات هذه الجائزة الهادفة إلى نشر وتعزيز مفهوم ثقافة العمل التطوعي بين أوساط الشباب وإبراز قيمته المعنوية كواجب وطني وإنساني وآثاره الإيجابية على حياة الآخرين، وتطوير دور الأفراد والجماعات في تحقيق الإنجاز والإبداع والاستدامة لمشاريع العمل التطوعي، وتعزيز روح المنافسة الشريفة بين الشباب في مجال العمل التطوعي، وإبراز المبادرات الشبابية في مجال تنفيذ مشاريع متميزة موجهة لخدمة المجتمع.
كما بحثت اللجنة خلال اجتماعها الخطوات التنفيذية القادمة، التي تتضمن تكثيف اللقاءات الترويجية واستثمار الفعاليات والأنشطة الشبابية بالتعاون مع المراكز الشبابية والجامعات والجمعيات الشبابية والنسائية والمهنية، وتكثيف اللقاءات الإعلامية عبر وسائل الإعلام المتنوعة، واستثمار وسائل شركات القطاع الخاص في ذلك أيضاً.
واعتمدت اللجنة أيضاً خلال اجتماعها استمارة المشاركة الرئيسة للدورة الثالثة، وشروط المشاركة، كما استعرضت معايير الجائزة، ومن بينها جوانب التميز في المشروع، والاستدامة والالتزام في المشروع، والجهات التي تم التعاون معها أو الداعمة للمشروع.
وتضم لجنة تحكيم الجائزة في عضويتها كلاً من القائم بأعمال الوكيل المساعد للرقابة والتراخيص بوزارة شؤون الشباب والرياضة د.الشيخ صقر بن سلمان آل خليفة، ومدير إدارة المنظمات الأهلية بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية نجوى جناحي، والأستاذ المشارك بقسم علوم الحياة بكلية العلوم ورئيسة لجنة تكافؤ الفرص بجامعة البحرين د.سلوى الذوادي.