أكد النائب الثاني لرئيس مجلس النواب علي زايد أن الخطاب السامي الذي ألقاه صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى خلال افتتاح دور الانعقاد سيكون بمثابة خارطة طريق للسلطات من أجل تثبيت الاستقرار وزيادة التقدم ودعم التنمية التي تعود على المواطن ومظلة إجماع وطني بين كافة أطياف المجتمع.
وأوضح أن افتتاح دور الانعقاد الثاني يأتي بعد ما تم إنجازه في دور الانعقاد الأول من مناقشة وإقرار برنامج عمل الحكومة والموازنة العامة للدولة، وطرح أهم القضايا التي يطالب بها المواطن وضمان وجودها ضمن برنامج عمل الحكومة ومنها الملف الإسكاني والاتفاق على زيادة الوحدات السكنية وأعداد المستفيدين وتم الاتفاق على 25 ألف وحدة لتساهم في حلحلة الطلبات الإسكانية وهي من الاحتياجات الرئيسية التي يحتاجها المواطن لاستقرار عائلته، كما سعى النواب إلى تعديل شروط مزايا بوزارة الإسكان وكان هناك تجاوباً مباركاً من صاحب السمو الملكي ولي العهد يصب في صالح المواطن والذي أمر بإعادة الشروط السابقة، وغيرها من الملفات المطروحة من قبل النواب.
وأشار إلى أن عمق النائب في العمل البرلماني هو المواطن الذي أوصله إلى مجلس النواب ليمثله ويسعى إلى تحقيق مطالبه والتواصل بشكل مستمر مع الأهالي لمعرفة مستجدات التحديات التي تواجههم للعمل على تذليلها من خلال الأدوات الدستورية المتاحة لعضو مجلس النواب، والعمل على تحقيق تطلعات المواطنين الذي يأملون إنجازات ملموسة تعكس لهم أهمية مجلس النواب في حياتهم ومستقبل أبنائهم ووطنهم.
وأوضح أن افتتاح دور الانعقاد الثاني يأتي بعد ما تم إنجازه في دور الانعقاد الأول من مناقشة وإقرار برنامج عمل الحكومة والموازنة العامة للدولة، وطرح أهم القضايا التي يطالب بها المواطن وضمان وجودها ضمن برنامج عمل الحكومة ومنها الملف الإسكاني والاتفاق على زيادة الوحدات السكنية وأعداد المستفيدين وتم الاتفاق على 25 ألف وحدة لتساهم في حلحلة الطلبات الإسكانية وهي من الاحتياجات الرئيسية التي يحتاجها المواطن لاستقرار عائلته، كما سعى النواب إلى تعديل شروط مزايا بوزارة الإسكان وكان هناك تجاوباً مباركاً من صاحب السمو الملكي ولي العهد يصب في صالح المواطن والذي أمر بإعادة الشروط السابقة، وغيرها من الملفات المطروحة من قبل النواب.
وأشار إلى أن عمق النائب في العمل البرلماني هو المواطن الذي أوصله إلى مجلس النواب ليمثله ويسعى إلى تحقيق مطالبه والتواصل بشكل مستمر مع الأهالي لمعرفة مستجدات التحديات التي تواجههم للعمل على تذليلها من خلال الأدوات الدستورية المتاحة لعضو مجلس النواب، والعمل على تحقيق تطلعات المواطنين الذي يأملون إنجازات ملموسة تعكس لهم أهمية مجلس النواب في حياتهم ومستقبل أبنائهم ووطنهم.