قال النائب عيسى القاضي، إن الخطاب الملكي السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى خلال افتتاح دور الانعقاد الثاني من الفصل التشريعي الخامس وإشادته بدور السلطة التشريعية، تعطي الدافع لمزيد من الجهود لأعضاء مجلسي النواب والشورى للقيام بمسؤولياتهم الدستورية والقانونية في التشريع والرقابة ودعم المسيرة الوطنية سياسياً واقتصادياً واجتماعياً.
وذكر أن مجلس النواب يقع على عاتقه في المرحلة المقبلة التركيز بشكل كبير على معيشة المواطن والبطالة والسعي لبحرنة الوظائف من خلال الخطوات التي يقوم بها أعضاء مجلس النواب حالياً ولم تتوقف هذه الجهود من أجل توظيف أكبر عدد ممكن من البحرينيين الشباب ليجدوا فرص وظيفية تليق بمخرجاتهم التعليمية ويساهموا في بناء وطنهم بحب وإخلاص ورفع اسم البحرين في جميع المحافل.
ولفت القاضي، إلى أن التنسيق والتكامل بين أعضاء مجلس النواب في دور الانعقاد الأول ساهم في قوة الطرح، ولا بد من أن يتحول العمل إلى ملفات جامعة للأعضاء والتركيز على ما يتم طرحه بشكل تكاملي وخاصة فيما يتعلق الدعم المالي للمواطن ضمن الميزانية المرصودة والبالغة 110 ملايين دينار والتي تعد فائضاً من الميزانية السابقة ويجب الاتفاق على توجيهها بشكل مباشر وسريع للمواطن، وهذا أقل ما يقدم له.
{{ article.visit_count }}
وذكر أن مجلس النواب يقع على عاتقه في المرحلة المقبلة التركيز بشكل كبير على معيشة المواطن والبطالة والسعي لبحرنة الوظائف من خلال الخطوات التي يقوم بها أعضاء مجلس النواب حالياً ولم تتوقف هذه الجهود من أجل توظيف أكبر عدد ممكن من البحرينيين الشباب ليجدوا فرص وظيفية تليق بمخرجاتهم التعليمية ويساهموا في بناء وطنهم بحب وإخلاص ورفع اسم البحرين في جميع المحافل.
ولفت القاضي، إلى أن التنسيق والتكامل بين أعضاء مجلس النواب في دور الانعقاد الأول ساهم في قوة الطرح، ولا بد من أن يتحول العمل إلى ملفات جامعة للأعضاء والتركيز على ما يتم طرحه بشكل تكاملي وخاصة فيما يتعلق الدعم المالي للمواطن ضمن الميزانية المرصودة والبالغة 110 ملايين دينار والتي تعد فائضاً من الميزانية السابقة ويجب الاتفاق على توجيهها بشكل مباشر وسريع للمواطن، وهذا أقل ما يقدم له.