أكدت عضو مجلس الشورى سبيكة الفضالة، أن الخطاب السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، الذي ألقاه في حفل افتتاح دور الانعقاد الثاني من الفصل التشريعي الخامس، يؤسس لمرحلة جديدة من الإنجازات التشريعية، التي تواكب التطورات والمتغيرات الإقليمية والعالمية في العديد من المجالات والقطاعات، إلى جانب تلبية تطلعات وطموحات المواطنين، مشيدة بمضامين الخطاب، وشموليته لمختلف الجوانب الهامة والمطلوبة للمرحلة المقبلة.
وأشارت إلى أن الخطاب السامي لجلالة الملك المفدى لامس القضايا المهمة، والتي تتطلب جهداً وعملاً تشريعياً خلال المرحلة الحالية والمقبلة، وخصوصاً فيما يتعلق بتوظيف التقنيات الحديثة، ودعم اقتصاد المعرفي، إلى جانب استثمار الذكاء الاصطناعي بما يعود بالنفع على الاقتصاد الوطني، ودعم التنوع في مصادر الدخل.
وأفادت الفضالة أن الخطاب السامي يفتح آفاقاً واسعة للعمل الوطني الجاد والمخلص، ولمزيد من العطاء لتعزيز رفعة ورقي المملكة، من خلال التعاون والتكاتف بين جميع المؤسسات والجهات، ورسم صورة ناصعة للعلاقة التكاملية الناجحة والمثمرة بين مختلف فئات وشرائح المجتمع البحريني المتماسك، وبين مؤسسات وأجهزة الدولة.
وذكرت الفضالة، أن الخطاب أن السامي يعزز الثوابت الوطنية، والمبادئ التي تقوم عليها مملكة البحرين، ويرسخ القيم الأساسية للدولة المدنية الحديثة، والتي تحقق إنجازاتها ونماءها بتعايش أبنائها وتسامحهم، ومضيهم نحو نشر السلام والمحبة، معربة عن الفخر والاعتزاز بالتحية التي وجهها جلالة الملك المفدى لشباب مملكة البحرين، الذين هم القاعدة التي ينهض عليها المستقبل المشرق للمملكة.
ولفتت الفضالة إلى أن السلطة التشريعية ستستمر في ترجمتها للخطاب السامي، عبر سن التشريعات، وممارسة دورها التشريعي والرقابي، والنهوض بمختلف القطاعات والمجالات الحيوية في المملكة، وبما يحقق لها مزيداً من الرخاء والنماء في ظل القيادة الحكيمة لجلالة الملك المفدى.
{{ article.visit_count }}
وأشارت إلى أن الخطاب السامي لجلالة الملك المفدى لامس القضايا المهمة، والتي تتطلب جهداً وعملاً تشريعياً خلال المرحلة الحالية والمقبلة، وخصوصاً فيما يتعلق بتوظيف التقنيات الحديثة، ودعم اقتصاد المعرفي، إلى جانب استثمار الذكاء الاصطناعي بما يعود بالنفع على الاقتصاد الوطني، ودعم التنوع في مصادر الدخل.
وأفادت الفضالة أن الخطاب السامي يفتح آفاقاً واسعة للعمل الوطني الجاد والمخلص، ولمزيد من العطاء لتعزيز رفعة ورقي المملكة، من خلال التعاون والتكاتف بين جميع المؤسسات والجهات، ورسم صورة ناصعة للعلاقة التكاملية الناجحة والمثمرة بين مختلف فئات وشرائح المجتمع البحريني المتماسك، وبين مؤسسات وأجهزة الدولة.
وذكرت الفضالة، أن الخطاب أن السامي يعزز الثوابت الوطنية، والمبادئ التي تقوم عليها مملكة البحرين، ويرسخ القيم الأساسية للدولة المدنية الحديثة، والتي تحقق إنجازاتها ونماءها بتعايش أبنائها وتسامحهم، ومضيهم نحو نشر السلام والمحبة، معربة عن الفخر والاعتزاز بالتحية التي وجهها جلالة الملك المفدى لشباب مملكة البحرين، الذين هم القاعدة التي ينهض عليها المستقبل المشرق للمملكة.
ولفتت الفضالة إلى أن السلطة التشريعية ستستمر في ترجمتها للخطاب السامي، عبر سن التشريعات، وممارسة دورها التشريعي والرقابي، والنهوض بمختلف القطاعات والمجالات الحيوية في المملكة، وبما يحقق لها مزيداً من الرخاء والنماء في ظل القيادة الحكيمة لجلالة الملك المفدى.