شاركت جامعة العلوم التطبيقية ممثلة برئيس الجامعة د.غسان عواد، وعدد كبير من الكادر الأكاديمي والإداري والطلبة في مسيرة المشي مع الكفيف التي نظمتها جمعية الصداقة للمكفوفين، بمناسبة اليوم العالمي للعصا البيضاء، والتي تم تنظيمها برعاية محافظ العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة.
وجاءت مشاركة الجامعة في الفعالية التي حملت شعار "مساندة المجتمع للكفيف واجبنا جميعاً" ضمن مبادرات مكتب خدمة المجتمع، وتحقيقاً لرؤية الجامعة ورسالتها في دعم ومساندة المجتمع البحريني بكافة شرائحه، حيث تولي الجامعة أهمية كبيرة لخدمة المجتمع من خلال تعزيز الخدمات التي تقدمها لدعم المبادرات الإنسانية في مختلف المجالات ومع كافة الفئات خاصة ذوي العزيمة.
وعن المشاركة في هذه المسيرة أكد نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية والمالية وخدمة المجتمع د.محمد أحمد أن الجامعة حريصة على دعم مختلف المشاريع الرامية إلى زيادة مستوى الوعي العام بقضايا ذوي العزيمة.
وأشار إلى أن هذه المشاركة انبثقت من المسؤولية المجتمعية للجامعة ودورها في تشجيع الشراكة المجتمعية ونشر مضامينها بين المهتمين وتثقيف المجتمع حيال العمل التطوعي والمجتمعي.
وتعكس مبادرة الجامعة في المشاركة بمسيرة المشي مع الكفيف المسؤولية المجتمعية العالية لديها ولدى منتسبيها نحو المكفوفين، والحرص على دعم الجمعيات والمؤسسات التي تعنى بدعم هذه الفئة من المجتمع.
وأكد نائب الرئيس للشؤون الإدارية والمالية وخدمة المجتمع أن هناك تطور مهم وملموس يتعلق بالاهتمام بالمكفوفين على المستويات الرسمية والشعبية مشيراً إلى أن مشاركة هذا العدد الكبير من المواطنين والمؤسسات الرسمية والخاصة في المسيرة دليل على وعي المجتمع بهذه الفئة ومراعاته لظروف المكفوفين واحتياجاتهم.
وثمن جهود محافظ العاصمة في دعم هذه الفعالية والحرص على تعزيز دور المكفوفين في المجتمع عبر البرامج المتنوعة التي ترعاها المحافظة لتسليط الضوء على احتياجاتهم.
يذكر أن الجامعة حريصة على المشاركة بالفعاليات التي تخدم المجتمع وتثري العمل التطوعي على مختلف المستويات، حيث نظمت قبل ذلك العديد من الفعاليات التي تعزز دورها في خدمة المجتمع من خلال استضافة فعاليات تسلط الضوء على احتياجات ذوي العزيمة.
وجاءت مشاركة الجامعة في الفعالية التي حملت شعار "مساندة المجتمع للكفيف واجبنا جميعاً" ضمن مبادرات مكتب خدمة المجتمع، وتحقيقاً لرؤية الجامعة ورسالتها في دعم ومساندة المجتمع البحريني بكافة شرائحه، حيث تولي الجامعة أهمية كبيرة لخدمة المجتمع من خلال تعزيز الخدمات التي تقدمها لدعم المبادرات الإنسانية في مختلف المجالات ومع كافة الفئات خاصة ذوي العزيمة.
وعن المشاركة في هذه المسيرة أكد نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية والمالية وخدمة المجتمع د.محمد أحمد أن الجامعة حريصة على دعم مختلف المشاريع الرامية إلى زيادة مستوى الوعي العام بقضايا ذوي العزيمة.
وأشار إلى أن هذه المشاركة انبثقت من المسؤولية المجتمعية للجامعة ودورها في تشجيع الشراكة المجتمعية ونشر مضامينها بين المهتمين وتثقيف المجتمع حيال العمل التطوعي والمجتمعي.
وتعكس مبادرة الجامعة في المشاركة بمسيرة المشي مع الكفيف المسؤولية المجتمعية العالية لديها ولدى منتسبيها نحو المكفوفين، والحرص على دعم الجمعيات والمؤسسات التي تعنى بدعم هذه الفئة من المجتمع.
وأكد نائب الرئيس للشؤون الإدارية والمالية وخدمة المجتمع أن هناك تطور مهم وملموس يتعلق بالاهتمام بالمكفوفين على المستويات الرسمية والشعبية مشيراً إلى أن مشاركة هذا العدد الكبير من المواطنين والمؤسسات الرسمية والخاصة في المسيرة دليل على وعي المجتمع بهذه الفئة ومراعاته لظروف المكفوفين واحتياجاتهم.
وثمن جهود محافظ العاصمة في دعم هذه الفعالية والحرص على تعزيز دور المكفوفين في المجتمع عبر البرامج المتنوعة التي ترعاها المحافظة لتسليط الضوء على احتياجاتهم.
يذكر أن الجامعة حريصة على المشاركة بالفعاليات التي تخدم المجتمع وتثري العمل التطوعي على مختلف المستويات، حيث نظمت قبل ذلك العديد من الفعاليات التي تعزز دورها في خدمة المجتمع من خلال استضافة فعاليات تسلط الضوء على احتياجات ذوي العزيمة.