نظمت هيئة جودة التعليم والتدريب يوماً صحياً توعوياً تثقيفياً لمنتسباتها بـ "سرطان الثدي" تحت شعار "تنفس لحياة أفضل"، تزامناً مع احتفالات البحرين بالشهر العالمي للتوعية ضد "سرطان الثدي" الذي يصادف الاحتفال به في شهر أكتوبر من كل عام.
وتهدف الفعالية التي أقامتها الهيئة بالتعاون مع مستشفى الهلال، الخميس، إلى تقديم الدعم المعنوي للمصابات بمرض "سرطان الثدي" وأسرهن، بالإضافة إلى توعية منتسبات الهيئة، وتعريفهن بأهمية الكشف المبكر عن المرض، والوقاية من الإصابة به، وإجراء الفحوصات الطبية والشخصية الدورية بشكل مستمر.
واشتمل اليوم الصحي على العديد من الأنشطة والبرامج، من بينها محاضرة توعوية حاضرت فيها المدربة المعتمدة في العلاج التكميلي، وأنماط الحياة الصحية والوعي البشري الأستاذة فاطمة المنصوري، والتي أكدت خلالها على أهمية ممارسة أنماط الحياة الصحية للتغلب على العديد من الأمراض ومنها "سرطان الثدي".
وشددت على أن دمج علاج اليوجا كبروتوكول وعلاج مكمل للحالات المرضية، يسهم في الحد من الكثير من الأعراض والآلام التي يسببها هذا المرض.
وأوضحت المنصوري أن اليوجا تحقق الوحدة والانسجام بين العقل والجسم والنفس؛ مما يفعل دورها العلاجي الأساسي في مكافحة الأمراض، ولذلك فهي من الرياضات التكميلية للأدوار العلاجية التي تقدم للمرضى، داعية خلال حديثها إلى منتسبات الهيئة إلى تضمين رياضة اليوجا كأسلوب حياة.
وأعربت المنصوري عن تقديرها لجهود الهيئة في توعية منتسباتها في هذا الجانب، مقدمة الشكر على دعوتها للمساهمة في هذه التوعية التي تعتبرها مسؤولية مجتمعية.
{{ article.visit_count }}
وتهدف الفعالية التي أقامتها الهيئة بالتعاون مع مستشفى الهلال، الخميس، إلى تقديم الدعم المعنوي للمصابات بمرض "سرطان الثدي" وأسرهن، بالإضافة إلى توعية منتسبات الهيئة، وتعريفهن بأهمية الكشف المبكر عن المرض، والوقاية من الإصابة به، وإجراء الفحوصات الطبية والشخصية الدورية بشكل مستمر.
واشتمل اليوم الصحي على العديد من الأنشطة والبرامج، من بينها محاضرة توعوية حاضرت فيها المدربة المعتمدة في العلاج التكميلي، وأنماط الحياة الصحية والوعي البشري الأستاذة فاطمة المنصوري، والتي أكدت خلالها على أهمية ممارسة أنماط الحياة الصحية للتغلب على العديد من الأمراض ومنها "سرطان الثدي".
وشددت على أن دمج علاج اليوجا كبروتوكول وعلاج مكمل للحالات المرضية، يسهم في الحد من الكثير من الأعراض والآلام التي يسببها هذا المرض.
وأوضحت المنصوري أن اليوجا تحقق الوحدة والانسجام بين العقل والجسم والنفس؛ مما يفعل دورها العلاجي الأساسي في مكافحة الأمراض، ولذلك فهي من الرياضات التكميلية للأدوار العلاجية التي تقدم للمرضى، داعية خلال حديثها إلى منتسبات الهيئة إلى تضمين رياضة اليوجا كأسلوب حياة.
وأعربت المنصوري عن تقديرها لجهود الهيئة في توعية منتسباتها في هذا الجانب، مقدمة الشكر على دعوتها للمساهمة في هذه التوعية التي تعتبرها مسؤولية مجتمعية.