* خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة: إن لم تأت رسالة سلام من إيران فعليها تحمل المسؤولية
* على إيران إرسال الرسالة الصحيحة وهي رسالة سلام وحسن جوار
* ندين التوغل التركي بشمال سوريا وعلى أنقرة احترام سيادة سوريا وأراضيها
* الدور الذي تلعبه قطر كان فاشلاً دوماً ولن ينجح أبداً في اليمن
* اقتراب توقيع اتفاقية بين الشرعية والجنوب في اليمن قفزة كبيرة إلى الأمام
* الأسلحة والمتفجرات القادمة من إيران وضبطت بالبحرين كافية لتدمير نصف المنامة
* زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للسعودية والإمارات مهمة جداً
* زيارة بوتين تؤكد أن الرياض وأبوظبي علاقاتهما مع الجميع لا تحكمها الظروف ولا المواقف
* السعودية والإمارات لا يبدلان التحالفات الأصلية إنما عملية مد جسور مستمرة مع العالم
* الوجود الدبلوماسي البحريني في سوريا لم ينقطع طوال هذه السنوات
* عودة سوريا لجامعة الدول العربية متروكة لسوريا ولدول الجامعة
* نقدر لأشقائنا في الخليج وقفتهم معنا في إعادة التوازن المالي إلى البحرين
* الشكر لأشقائنا ولأهل البحرين الذين قاموا بدورهم على أكمل وجه للوصول إلى هذه النتيجة
اعتبر وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة "اقتراب توقيع اتفاقية بين الشرعية والجنوب في اليمن قفزة كبيرة إلى الأمام فيما يتعلق بالاستقرار المستقبلي لليمن، خصوصا بعد الاجتماعات المهمة التي عقدت في جدة"، وأضاف في تصريحات لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية، نشرت الجمعة أن "قطر تلعب دورا في محاولة عرقلة الحل في اليمن، ونرى ذلك من خلال مواقفها الإعلامية التي تبثها في قناة الجزيرة".
وأشار إلى أن "الدور الذي تلعبه قطر دوما كان فاشلا ولن ينجح أبدا في اليمن لأن الشعب اليمني سينتصر في النهاية على الدور القطري والتدخل الإيراني وعلى أي مدعاة للتفرقة في البلاد ما بين شعبه".
ورأى وزير خارجية البحرين أن "قطر تلعب دورا في عرقلة أمور كثيرة، ليس فقط في اليمن، بل في كل من "ليبيا، وتونس، والبلدان الخليجية، وفي العراق، والكل يعرف ماذا نقصد".
وعن الأسلحة والمتفجرات القادمة من إيران التي قامت البحرين بضبطها، قال إنها "كانت كافية لتدمير نصف العاصمة البحرينية المنامة". وأضاف، "هذه النقطة ليست مهمة بالنسبة إلي في موضوع إيران، المهم هو أنه على إيران إرسال الرسالة الصحيحة وهي رسالة سلام وحسن جوار". واستطرد بقوله، "إن لم تأت هذه الرسالة من طهران فهي تتحمل المسؤولية".
واعتبر وزير الخارجية البحريني "زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للسعودية والإمارات مهمة جدا، وتؤكد أن الرياض وأبوظبي علاقاتهما مع الجميع لا تحكمها الظروف ولا تحكمها المواقف، وأن البلدين لا يبدلان في التحالفات الأصلية، إنما هي عملية مد جسور مستمرة مع كل أنحاء العالم".
كما أدان "التوغل التركي بشمال سوريا طالبا من الأولى احترام سيادة وأراضي سوريا". وأضاف، "عودة سوريا لجامعة الدول العربية متروكة لسوريا ولدول الجامعة".
في السياق ذاته، أكد أن "الوجود الدبلوماسي البحريني في سوريا لم ينقطع طوال هذه السنوات". وأضاف أن "السفارة كانت مفتوحة لكن لم يكن بها دبلوماسيون، كان بها موظفون محليون، أما الآن، فقد أرسلت المنامة قائما بالأعمال إلى دمشق".
واختتم تصريحاته بتثمين الدعم الخليجي لدعم اقتصاد البحرين، وقال، "نقدر لأشقائنا وقفتهم معنا في إعادة التوازن المالي إلى مملكة البحرين واليوم حالنا أفضل، والتوقعات أيضا أفضل". وأضاف: "الشكر لأشقائنا والشكر لأهل البحرين الذين قاموا بدورهم على أكمل وجه للوصول إلى هذه النتيجة".
تأتي تصريحات وزير الخارجية البحريني على هامش حفل استقبال أقامه عضو البرلمان عن حزب المحافظين الكولونيل بوب ستيوارت بالنيابة عن السفير البحريني لدى المملكة المتحدة الشيخ فواز بن محمد آل خليفة، وذلك على شرف وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة وبحضور سفراء ودبلوماسيين عرب وبريطانيين. وقام وزير الخارجية البحريني بإلقاء كلمة ثمن خلالها العلاقات البحرينية - البريطانية الممتدة على مدار أكثر من مائتي عام، وفقا لما ذكرته صحيفة "الشرق الأوسط".
وفي كلمته، قام وزير الخارجية البحريني بالترحيب بالسفير السعودي لدى بريطانيا الأمير خالد بن بندر وقال له إن "الدبلوماسية في المملكة المتحدة تجربة غنية، ولندن مطبخ لصنع أهم القرارات والسياسات العالمية"، بحسب "الشرق الأوسط".
ويقوم وزير خارجية البحرين بزيارة رسمية إلى بريطانيا لبحث التعاون المتبادل وترأس الاجتماع الثاني عشر لفريق العمل البحريني البريطاني.
* على إيران إرسال الرسالة الصحيحة وهي رسالة سلام وحسن جوار
* ندين التوغل التركي بشمال سوريا وعلى أنقرة احترام سيادة سوريا وأراضيها
* الدور الذي تلعبه قطر كان فاشلاً دوماً ولن ينجح أبداً في اليمن
* اقتراب توقيع اتفاقية بين الشرعية والجنوب في اليمن قفزة كبيرة إلى الأمام
* الأسلحة والمتفجرات القادمة من إيران وضبطت بالبحرين كافية لتدمير نصف المنامة
* زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للسعودية والإمارات مهمة جداً
* زيارة بوتين تؤكد أن الرياض وأبوظبي علاقاتهما مع الجميع لا تحكمها الظروف ولا المواقف
* السعودية والإمارات لا يبدلان التحالفات الأصلية إنما عملية مد جسور مستمرة مع العالم
* الوجود الدبلوماسي البحريني في سوريا لم ينقطع طوال هذه السنوات
* عودة سوريا لجامعة الدول العربية متروكة لسوريا ولدول الجامعة
* نقدر لأشقائنا في الخليج وقفتهم معنا في إعادة التوازن المالي إلى البحرين
* الشكر لأشقائنا ولأهل البحرين الذين قاموا بدورهم على أكمل وجه للوصول إلى هذه النتيجة
اعتبر وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة "اقتراب توقيع اتفاقية بين الشرعية والجنوب في اليمن قفزة كبيرة إلى الأمام فيما يتعلق بالاستقرار المستقبلي لليمن، خصوصا بعد الاجتماعات المهمة التي عقدت في جدة"، وأضاف في تصريحات لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية، نشرت الجمعة أن "قطر تلعب دورا في محاولة عرقلة الحل في اليمن، ونرى ذلك من خلال مواقفها الإعلامية التي تبثها في قناة الجزيرة".
وأشار إلى أن "الدور الذي تلعبه قطر دوما كان فاشلا ولن ينجح أبدا في اليمن لأن الشعب اليمني سينتصر في النهاية على الدور القطري والتدخل الإيراني وعلى أي مدعاة للتفرقة في البلاد ما بين شعبه".
ورأى وزير خارجية البحرين أن "قطر تلعب دورا في عرقلة أمور كثيرة، ليس فقط في اليمن، بل في كل من "ليبيا، وتونس، والبلدان الخليجية، وفي العراق، والكل يعرف ماذا نقصد".
وعن الأسلحة والمتفجرات القادمة من إيران التي قامت البحرين بضبطها، قال إنها "كانت كافية لتدمير نصف العاصمة البحرينية المنامة". وأضاف، "هذه النقطة ليست مهمة بالنسبة إلي في موضوع إيران، المهم هو أنه على إيران إرسال الرسالة الصحيحة وهي رسالة سلام وحسن جوار". واستطرد بقوله، "إن لم تأت هذه الرسالة من طهران فهي تتحمل المسؤولية".
واعتبر وزير الخارجية البحريني "زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للسعودية والإمارات مهمة جدا، وتؤكد أن الرياض وأبوظبي علاقاتهما مع الجميع لا تحكمها الظروف ولا تحكمها المواقف، وأن البلدين لا يبدلان في التحالفات الأصلية، إنما هي عملية مد جسور مستمرة مع كل أنحاء العالم".
كما أدان "التوغل التركي بشمال سوريا طالبا من الأولى احترام سيادة وأراضي سوريا". وأضاف، "عودة سوريا لجامعة الدول العربية متروكة لسوريا ولدول الجامعة".
في السياق ذاته، أكد أن "الوجود الدبلوماسي البحريني في سوريا لم ينقطع طوال هذه السنوات". وأضاف أن "السفارة كانت مفتوحة لكن لم يكن بها دبلوماسيون، كان بها موظفون محليون، أما الآن، فقد أرسلت المنامة قائما بالأعمال إلى دمشق".
واختتم تصريحاته بتثمين الدعم الخليجي لدعم اقتصاد البحرين، وقال، "نقدر لأشقائنا وقفتهم معنا في إعادة التوازن المالي إلى مملكة البحرين واليوم حالنا أفضل، والتوقعات أيضا أفضل". وأضاف: "الشكر لأشقائنا والشكر لأهل البحرين الذين قاموا بدورهم على أكمل وجه للوصول إلى هذه النتيجة".
تأتي تصريحات وزير الخارجية البحريني على هامش حفل استقبال أقامه عضو البرلمان عن حزب المحافظين الكولونيل بوب ستيوارت بالنيابة عن السفير البحريني لدى المملكة المتحدة الشيخ فواز بن محمد آل خليفة، وذلك على شرف وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة وبحضور سفراء ودبلوماسيين عرب وبريطانيين. وقام وزير الخارجية البحريني بإلقاء كلمة ثمن خلالها العلاقات البحرينية - البريطانية الممتدة على مدار أكثر من مائتي عام، وفقا لما ذكرته صحيفة "الشرق الأوسط".
وفي كلمته، قام وزير الخارجية البحريني بالترحيب بالسفير السعودي لدى بريطانيا الأمير خالد بن بندر وقال له إن "الدبلوماسية في المملكة المتحدة تجربة غنية، ولندن مطبخ لصنع أهم القرارات والسياسات العالمية"، بحسب "الشرق الأوسط".
ويقوم وزير خارجية البحرين بزيارة رسمية إلى بريطانيا لبحث التعاون المتبادل وترأس الاجتماع الثاني عشر لفريق العمل البحريني البريطاني.