هنأت جامعة العلوم التتطبيقية مـمـثـلـة في رئـيـس مـجـلـس الإدارة ورئيس مجلس الأمناء وأعـضـاء المجلسين ورئـيس الـجـامـعـة والـهـيـئـتـين الأكـاديـمية والإداريـة وجـميـع مـنـتسبي الـجـامـعـة اللواء الركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، قائد الحرس الملكي، ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، بمناسبة صدور الأمر الملكي السامي من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بتعيين سموه مستشارًا للأمن الوطني.
وصرح رئيس مجلس الأمناء أ. د. وهيب الخاجة أن صدور الثقة الملكية السامية بتعيين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مستشارًا للأمن الوطني جاء ترجمةً للجهود الوطنية التي يقوم بها سموه في مختلف المجالات، ودوره البارز في دعم الشباب البحريني الذي أسهم في تحقيق نجاحات شبابية بحرينية رفعت اسم البحرين عالياً في مختلف المحافل العربية والدولية، وكان لها أثراً بارزاً في تطوير ونماء شباب الوطن.
وأضاف رئيس مجلس الأمناء أن سمو الشيخ ناصر كان نموذجاً وقدوة للشباب البحريني الطموح والمجتهد، حيث عكس سموه كفاءة عالية استطاع من خلالها أن يحقق نجاحات عديدة للمملكة، إلى جانب ما قدمه من عطاء مميز في مختلف المجالات، معرباً عن تمنياته لسموه بخالص التوفيق والنجاح في ظل المسيرة التنموية الشاملة للمملكة بقيادة حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى.
من جانبه أكد رئيس الجامعة أ.د. غسان عواد أن هذه الثقة الملكية السامية تعكس الدور الوطني الكبير الذي يضطلع به سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في خدمة الوطن ورفعة شأنه في مختلف المحافل الوطنية بما فيها الجانب العسكري والأمني وما يتمتع به سموه من إمكانيات وقدرات وخبرات عالية في هذا المجال، متمنيا لسموه التوفيق والسداد في أداء مهامه بما يساهم في رسم أهداف وسياسات الأمن الوطني.
ونوه رئيس الجامعة بعطاء سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وإسهاماته المتميزة والمتعددة لخدمة البحرين وقيادتها وشعبها، وقربه من الشباب البحريني الذي يشكل مستقبل هذه البلاد وثروتها البشرية، مشيراً إلى أن جهود سموه المخلصة تؤكد على دوره البارز في خدمة الوطن تحت قيادة جلالة الملك المفدى.
{{ article.visit_count }}
وصرح رئيس مجلس الأمناء أ. د. وهيب الخاجة أن صدور الثقة الملكية السامية بتعيين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مستشارًا للأمن الوطني جاء ترجمةً للجهود الوطنية التي يقوم بها سموه في مختلف المجالات، ودوره البارز في دعم الشباب البحريني الذي أسهم في تحقيق نجاحات شبابية بحرينية رفعت اسم البحرين عالياً في مختلف المحافل العربية والدولية، وكان لها أثراً بارزاً في تطوير ونماء شباب الوطن.
وأضاف رئيس مجلس الأمناء أن سمو الشيخ ناصر كان نموذجاً وقدوة للشباب البحريني الطموح والمجتهد، حيث عكس سموه كفاءة عالية استطاع من خلالها أن يحقق نجاحات عديدة للمملكة، إلى جانب ما قدمه من عطاء مميز في مختلف المجالات، معرباً عن تمنياته لسموه بخالص التوفيق والنجاح في ظل المسيرة التنموية الشاملة للمملكة بقيادة حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى.
من جانبه أكد رئيس الجامعة أ.د. غسان عواد أن هذه الثقة الملكية السامية تعكس الدور الوطني الكبير الذي يضطلع به سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في خدمة الوطن ورفعة شأنه في مختلف المحافل الوطنية بما فيها الجانب العسكري والأمني وما يتمتع به سموه من إمكانيات وقدرات وخبرات عالية في هذا المجال، متمنيا لسموه التوفيق والسداد في أداء مهامه بما يساهم في رسم أهداف وسياسات الأمن الوطني.
ونوه رئيس الجامعة بعطاء سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وإسهاماته المتميزة والمتعددة لخدمة البحرين وقيادتها وشعبها، وقربه من الشباب البحريني الذي يشكل مستقبل هذه البلاد وثروتها البشرية، مشيراً إلى أن جهود سموه المخلصة تؤكد على دوره البارز في خدمة الوطن تحت قيادة جلالة الملك المفدى.