تستضيف مملكة البحرين النسخة الثانية من معرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع "بايدك 2019"، تحت رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى، في الفترة من 28 إلى 30 أكتوبر الجاري.
ويرأس اللجنة المنظمة العليا لهذا الحدث الكبير، سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة.
وسيقام معرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع 2019 في مركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات، بتنظيم من شركة فعاليات والتي تعمل يداً بيد مع أكبر شركة لتنظيم الفعاليات الخاصة بالدفاع والأمن على مستوى العالم، وهي كلاريون ايفينتس.
ويتسم هذا المعرض بمشاركة دولية واسعة من 60 دولة حول العالم، وبإسناد ودعم كامل وشامل من قوة دفاع البحرين، في إطار دورها الوطني المشهود في تعزيز الأمن والاستقرار ممثلة في عدد من الأسلحة والوحدات والمديريات ومن ضمنها الحرس الملكي وسلاح الجو الملكي البحريني وسلاح البحرية الملكي البحريني بالإضافة إلى الحرس الوطني ووزارة الداخلية ووزارة الخارجية ووزارة شؤون الإعلام ومركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" وهيئة البحرين للسياحة والمعارض، والعديد من الوزارات والهيئات الحكومية الأخرى.
فبعد النجاح الكبير الذي حققته النسخة الأولى من معرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع في 2017، وبمشاركة 180 شركة عارضة من 39 دولة، من المتوقع أن تستقطب النسخة الثانية هذا العام أكثر من 200 شركة عارضة تقدم أحدث ما توصلت إليه الصناعة والتكنولوجيا العسكرية في مجال أجهزة ومعدات وتقنيات الدفاع والأمن، فضلاً عن تواجد أكثر من 60 وفداً من كبار الشخصيات العالمية وأكثر من 10 آلاف زائر خلال أيامه الثلاثة.
كما تصاحب المعرض أنشطة وفعاليات الخارجية تتضمن عرضاً للسفن الحربية وتجربة أسلحة الرماية بالذخيرة الحية ورماية القناصين.
وقالت العضو المنتدب وعضو مجلس إدارة شركة فعاليات أمل المرباطي "نحن فخورون بمساهمة النسخة الأولى بتسليط الضوء على مملكة البحرين على إنها المكان الأمثل لاحتضان المؤتمرات والفعاليات العالمية، وبفضل الاهتمام المتزايد من قبل الشركات للمشاركة في الفعالية، تم حجز مساحة أكبر في مركز البحرين الدولي للمؤتمرات والمعارض لتلبية الطلب المتزايد على المشاركة، نود أن نتقدم بالشكر لقوة دفاع البحرين على دعمها الكبير وجهودها لضمان أن يحقق المؤتمر النجاح المرجو".
وأضافت "أن البحرين تُرحب بممثلي جميع الشركات المشاركة، والتي ستأتي من جميع أنحاء العالم، وبالضيوف والزوار الذين سيحضرون للمشاركة أكثر من 200 مصنع ومزود بأحدث التقنيات والمعدات العسكرية".
ويعُد معرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع منصة حيوية تدعم الجهود المبذولة لتنمية قطاع الصناعات الدفاعية، وفرصة كبيرة للمشاركين لاستعراض أبرز وأحدث المعدات والتجهيزات والقدرات العسكرية المواكبة للعصر.
ويتمثل ذلك في استقطابه أبرز صُناع القرار في الحكومات والجيوش والصناعات الدفاعية من الدول الشقيقة والصديقة والحليفة ضمن مؤتمر التكنولوجيا العسكرية في الشرق الأوسط "MEMTEC" الذي ينعقد خلال يومي 29 و30 أكتوبر بالتزامن مع المعرض الذي سيكون منصة دولية لعرض أحدث الإمكانيات والقدرات الدفاعية.
وسيمثل هذا الحدث، منصة لمناقشة العديد من المواضيع الساخنة خلال مؤتمر الشرق الأوسط للتكنولوجيا العسكرية، حيث سيقدم فرصة للتشارك بالأفكار ووجهات النظر، وعقد المشاورات حول التطورات الحالية في مجال الأمن، ومناقشة الابتكارات والحلول بالإضافة لتوسعة نطاق التعاون.
يذكر أن الحدث بمثابة فرصة فريدة للشركات المشاركة لاستعراض أحدث التقنيات والمعدات والأجهزة المستخدمة في البر، والبحر، والجو في منصة عالمية عالية المستوى، وسيتزامن مع قامة الحدث تنظيم وإقامة أنشطة وفعاليات خارجية تتضمن عرضاً للسفن الحربية وتجربة أسلحة الرماية بالذخيرة الحية ورماية القناصين.
ويعتبر هذا الحدث أحد أبرز الفعاليات الاستراتيجية بالمنطقة والتي تؤكد ذلك التكامل بين تطوير القدرات العسكرية والتنسيق السياسي والدبلوماسي.
{{ article.visit_count }}
ويرأس اللجنة المنظمة العليا لهذا الحدث الكبير، سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة.
وسيقام معرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع 2019 في مركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات، بتنظيم من شركة فعاليات والتي تعمل يداً بيد مع أكبر شركة لتنظيم الفعاليات الخاصة بالدفاع والأمن على مستوى العالم، وهي كلاريون ايفينتس.
ويتسم هذا المعرض بمشاركة دولية واسعة من 60 دولة حول العالم، وبإسناد ودعم كامل وشامل من قوة دفاع البحرين، في إطار دورها الوطني المشهود في تعزيز الأمن والاستقرار ممثلة في عدد من الأسلحة والوحدات والمديريات ومن ضمنها الحرس الملكي وسلاح الجو الملكي البحريني وسلاح البحرية الملكي البحريني بالإضافة إلى الحرس الوطني ووزارة الداخلية ووزارة الخارجية ووزارة شؤون الإعلام ومركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" وهيئة البحرين للسياحة والمعارض، والعديد من الوزارات والهيئات الحكومية الأخرى.
فبعد النجاح الكبير الذي حققته النسخة الأولى من معرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع في 2017، وبمشاركة 180 شركة عارضة من 39 دولة، من المتوقع أن تستقطب النسخة الثانية هذا العام أكثر من 200 شركة عارضة تقدم أحدث ما توصلت إليه الصناعة والتكنولوجيا العسكرية في مجال أجهزة ومعدات وتقنيات الدفاع والأمن، فضلاً عن تواجد أكثر من 60 وفداً من كبار الشخصيات العالمية وأكثر من 10 آلاف زائر خلال أيامه الثلاثة.
كما تصاحب المعرض أنشطة وفعاليات الخارجية تتضمن عرضاً للسفن الحربية وتجربة أسلحة الرماية بالذخيرة الحية ورماية القناصين.
وقالت العضو المنتدب وعضو مجلس إدارة شركة فعاليات أمل المرباطي "نحن فخورون بمساهمة النسخة الأولى بتسليط الضوء على مملكة البحرين على إنها المكان الأمثل لاحتضان المؤتمرات والفعاليات العالمية، وبفضل الاهتمام المتزايد من قبل الشركات للمشاركة في الفعالية، تم حجز مساحة أكبر في مركز البحرين الدولي للمؤتمرات والمعارض لتلبية الطلب المتزايد على المشاركة، نود أن نتقدم بالشكر لقوة دفاع البحرين على دعمها الكبير وجهودها لضمان أن يحقق المؤتمر النجاح المرجو".
وأضافت "أن البحرين تُرحب بممثلي جميع الشركات المشاركة، والتي ستأتي من جميع أنحاء العالم، وبالضيوف والزوار الذين سيحضرون للمشاركة أكثر من 200 مصنع ومزود بأحدث التقنيات والمعدات العسكرية".
ويعُد معرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع منصة حيوية تدعم الجهود المبذولة لتنمية قطاع الصناعات الدفاعية، وفرصة كبيرة للمشاركين لاستعراض أبرز وأحدث المعدات والتجهيزات والقدرات العسكرية المواكبة للعصر.
ويتمثل ذلك في استقطابه أبرز صُناع القرار في الحكومات والجيوش والصناعات الدفاعية من الدول الشقيقة والصديقة والحليفة ضمن مؤتمر التكنولوجيا العسكرية في الشرق الأوسط "MEMTEC" الذي ينعقد خلال يومي 29 و30 أكتوبر بالتزامن مع المعرض الذي سيكون منصة دولية لعرض أحدث الإمكانيات والقدرات الدفاعية.
وسيمثل هذا الحدث، منصة لمناقشة العديد من المواضيع الساخنة خلال مؤتمر الشرق الأوسط للتكنولوجيا العسكرية، حيث سيقدم فرصة للتشارك بالأفكار ووجهات النظر، وعقد المشاورات حول التطورات الحالية في مجال الأمن، ومناقشة الابتكارات والحلول بالإضافة لتوسعة نطاق التعاون.
يذكر أن الحدث بمثابة فرصة فريدة للشركات المشاركة لاستعراض أحدث التقنيات والمعدات والأجهزة المستخدمة في البر، والبحر، والجو في منصة عالمية عالية المستوى، وسيتزامن مع قامة الحدث تنظيم وإقامة أنشطة وفعاليات خارجية تتضمن عرضاً للسفن الحربية وتجربة أسلحة الرماية بالذخيرة الحية ورماية القناصين.
ويعتبر هذا الحدث أحد أبرز الفعاليات الاستراتيجية بالمنطقة والتي تؤكد ذلك التكامل بين تطوير القدرات العسكرية والتنسيق السياسي والدبلوماسي.