فاطمة يتيم
كشف ممثلو هيئة الكهرباء والماء، أثناء حضورهم اجتماع مجلس المحرق البلدي لمناقشة الفروقات بين العدادات التقليدية والذكية، عن تركيب 420 ألف عداد ذكي في عموم البحرين، 75 ألف عداد منهم تم تركيبه في نطاق محافظة المحرق، مؤكدين أن وزارة الإسكان قامت بطلب تركيب 40 ألف عداد ذكي للمشاريع الإسكانية الجديدة خلال العام 2015.
وقال رئيس قسم توصيل الكهرباء في الهيئة، إبراهيم خليل: "توجد لدينا العديد من أنواع العدادات المستلمة للفحص والتجربة في مختبر الهيئة المصمم بأحدث التقنيات العالمية، فإننا نتعاون مع شركات عدادات عالمية، وخصوصاً العدادات التي باتت 6 أشهر في فصل الصيف".
وأضاف، "حيث تم البدء في استخدام العدادات الإلكترونية سنة 2005، وفي العام 2011 تم البدء بالمشاريع التجريبية، بداية بمشروع برج عمودي، ثم مشروع إسكاني أفقي بدار كليب في 2013، فالفكرة التي نريد إيصالها للجميع أن الهيئة لم تبدأ مباشرة في تركيب العدادات الذكية، بل إن من الأساس الهيئة تتعامل مع العدادات الإلكتروميكانيكية وذلك عالميا أيضاً".
وأكد ممثلو الهيئة، "قمنا بعمل دراسة جدوى حول استخدام العدادات الإلكترونية (الذكية) بدلا من العدادات الإلكتروميكانيكية، لتوضيح الفروقات بينهما، وتبين أنه من خلال العدادات الذكية يمكننا القراءة عن بعد في كل لحظة، أما النوع الآخر فتكون القراءة الشهرية على الموقع، وكذلك من مميزات العدادات الذكية إمكانية توصيل وقطع التيار عن بعد، إدارة الأعمال الكهربائية، ضبط العبث، احتساب القدرة، وإمكانية متابعة نوعية الكهرباء، في حين لا يمكن القيام بأي من تلك المميزات بالنسبة إلى العدادات الإلكتروميكانيكية".
كشف ممثلو هيئة الكهرباء والماء، أثناء حضورهم اجتماع مجلس المحرق البلدي لمناقشة الفروقات بين العدادات التقليدية والذكية، عن تركيب 420 ألف عداد ذكي في عموم البحرين، 75 ألف عداد منهم تم تركيبه في نطاق محافظة المحرق، مؤكدين أن وزارة الإسكان قامت بطلب تركيب 40 ألف عداد ذكي للمشاريع الإسكانية الجديدة خلال العام 2015.
وقال رئيس قسم توصيل الكهرباء في الهيئة، إبراهيم خليل: "توجد لدينا العديد من أنواع العدادات المستلمة للفحص والتجربة في مختبر الهيئة المصمم بأحدث التقنيات العالمية، فإننا نتعاون مع شركات عدادات عالمية، وخصوصاً العدادات التي باتت 6 أشهر في فصل الصيف".
وأضاف، "حيث تم البدء في استخدام العدادات الإلكترونية سنة 2005، وفي العام 2011 تم البدء بالمشاريع التجريبية، بداية بمشروع برج عمودي، ثم مشروع إسكاني أفقي بدار كليب في 2013، فالفكرة التي نريد إيصالها للجميع أن الهيئة لم تبدأ مباشرة في تركيب العدادات الذكية، بل إن من الأساس الهيئة تتعامل مع العدادات الإلكتروميكانيكية وذلك عالميا أيضاً".
وأكد ممثلو الهيئة، "قمنا بعمل دراسة جدوى حول استخدام العدادات الإلكترونية (الذكية) بدلا من العدادات الإلكتروميكانيكية، لتوضيح الفروقات بينهما، وتبين أنه من خلال العدادات الذكية يمكننا القراءة عن بعد في كل لحظة، أما النوع الآخر فتكون القراءة الشهرية على الموقع، وكذلك من مميزات العدادات الذكية إمكانية توصيل وقطع التيار عن بعد، إدارة الأعمال الكهربائية، ضبط العبث، احتساب القدرة، وإمكانية متابعة نوعية الكهرباء، في حين لا يمكن القيام بأي من تلك المميزات بالنسبة إلى العدادات الإلكتروميكانيكية".