سجلت الفرقة الموسيقية العسكرية النسائية بقوة دفاع البحرين حضوراً لافتاً، وحظيت باهتمام كبير من الحضور في معرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع، حيث تعتبر هذه هي المشاركة الأولى في المعرض الذي انطلق في العاصمة المنامة في نسخته الثانية.
وقد أسست الفرقة الموسيقية النسائية بقوة دفاع البحرين في عام 2014، وخضعت لفترة دراسة وإعداد لتعزيز دورهن.
وإيماناً من قوة دفاع البحرين بأهمية الدور المنوط بالمرأة وتعزيز مكانتها في مختلف المجالات، تم تخريج أول دفعة للموسيقيات في عام 2017، وسجل الاحتفال بيوم المرأة البحرينية في عام 2018 أول مشاركة رسمية لهذه الفرقة التي تعتبر الفرقة الموسيقية العسكرية النسائية الثانية في المنطقة.
وعلى اختلاف الآلات الموسيقية، أثبتت المرأة أنها قادرة على الأداء والإبداع في جميعها، لتسجل لحنا جديدا يضاف إلى إنجازات المرأة ومشاركتها في مختلف مفاصل الحياة، حيث تمتزج ألحان العازفات من بين الآلات الموسيقية ومن ضمنها آلات النفخ مثل الساكسفون، والترمبلت، والتوبا، والكلارنيت، والفوليوم و(القربة) التي تعتبر من الآلات الموسيقية الشعبية.
وتتكون الفرقة الموسيقية العسكرية النسائية بقوة دفاع البحرين من 42 امرأة، ومن المتوقع أن تشهد الفرقة المزيد من المشاركات خلال السنوات القادمة.
وقد أسست الفرقة الموسيقية النسائية بقوة دفاع البحرين في عام 2014، وخضعت لفترة دراسة وإعداد لتعزيز دورهن.
وإيماناً من قوة دفاع البحرين بأهمية الدور المنوط بالمرأة وتعزيز مكانتها في مختلف المجالات، تم تخريج أول دفعة للموسيقيات في عام 2017، وسجل الاحتفال بيوم المرأة البحرينية في عام 2018 أول مشاركة رسمية لهذه الفرقة التي تعتبر الفرقة الموسيقية العسكرية النسائية الثانية في المنطقة.
وعلى اختلاف الآلات الموسيقية، أثبتت المرأة أنها قادرة على الأداء والإبداع في جميعها، لتسجل لحنا جديدا يضاف إلى إنجازات المرأة ومشاركتها في مختلف مفاصل الحياة، حيث تمتزج ألحان العازفات من بين الآلات الموسيقية ومن ضمنها آلات النفخ مثل الساكسفون، والترمبلت، والتوبا، والكلارنيت، والفوليوم و(القربة) التي تعتبر من الآلات الموسيقية الشعبية.
وتتكون الفرقة الموسيقية العسكرية النسائية بقوة دفاع البحرين من 42 امرأة، ومن المتوقع أن تشهد الفرقة المزيد من المشاركات خلال السنوات القادمة.