أكد النائب محمد بوحمود، أن مشكلة نقص المعلمين بالمدارس الحكومية بات واضحاً جداً في كل المراحل التعليمية مؤكداً أن هذا النقص في المعلمين يهدد مخرجات التعليم ويتطلب معالجة شجاعة وسريعة.
وأضاف، أن النقص في المعلمين أدى لتراجع تحصيل الطلبة خصوصاً أن الفصل الدراسي اقترب من النصف وهذا ما أدى الى تحول الطلاب من طالب منتظم إلى طالب منازل بشكل غير رسمي.
وأشار بوحمود إلى أن سمعة التعليم في خطر والبحرين في هذا العام تحتفل بمئوية التعليم النظامي ولكن بنقص في المعلمين أو معلمين ليس لهم علاقة بالمادة الدراسية وهذا ما يؤدي لتراجع مخرجات التعليم.
ودعا، وزير التربية والتعليم إلى معالجة هذه المشكلة بشكل سريع وشجاع وهذا ما سيحسب إلى الوزير من خلال الطلب من ديوان الخدمة المدنية بتوظيف العدد الكافي من المعلمين.
وأشار بوحمود إلى أن بعض مدراء المدارس طلبوا من معلمين لديهم بسد النقص الذي لديهم بالرغم من عدم معرفتهم بالمادة العملية التي ليست من اختصاصهم الأكاديمي، لافتاً إلى أن بعض الطلبة وبالرغم من قرب منتصف الفصل الدراسي لم يتلقوا إلا سوى درس أو درسين من المقرر.
وشدد على ضرورة المعالجة الشجاعة لهذا الملف المهم حيث أن مصير الجيل القادم مرتبط بالتعليم وأي تراجع في عدد المعلمين يؤدي تراجع في مخرجات التعليم.
وقال إن عدداً من أولياء الأمور اضطر إلى أن يلحق أبنائه بالمعاهد أو أن يجلب لهم معلم خاص لتعليمهم لكون أن أبناءهم من غير معلمين أو مع معلمين من غير التخصص، ما يشكل عبئاً جديداً على كاهل أولياء الأمور على الرغم من أن التعليم هو حق دستوري أصيل تكفله الدولة.
{{ article.visit_count }}
وأضاف، أن النقص في المعلمين أدى لتراجع تحصيل الطلبة خصوصاً أن الفصل الدراسي اقترب من النصف وهذا ما أدى الى تحول الطلاب من طالب منتظم إلى طالب منازل بشكل غير رسمي.
وأشار بوحمود إلى أن سمعة التعليم في خطر والبحرين في هذا العام تحتفل بمئوية التعليم النظامي ولكن بنقص في المعلمين أو معلمين ليس لهم علاقة بالمادة الدراسية وهذا ما يؤدي لتراجع مخرجات التعليم.
ودعا، وزير التربية والتعليم إلى معالجة هذه المشكلة بشكل سريع وشجاع وهذا ما سيحسب إلى الوزير من خلال الطلب من ديوان الخدمة المدنية بتوظيف العدد الكافي من المعلمين.
وأشار بوحمود إلى أن بعض مدراء المدارس طلبوا من معلمين لديهم بسد النقص الذي لديهم بالرغم من عدم معرفتهم بالمادة العملية التي ليست من اختصاصهم الأكاديمي، لافتاً إلى أن بعض الطلبة وبالرغم من قرب منتصف الفصل الدراسي لم يتلقوا إلا سوى درس أو درسين من المقرر.
وشدد على ضرورة المعالجة الشجاعة لهذا الملف المهم حيث أن مصير الجيل القادم مرتبط بالتعليم وأي تراجع في عدد المعلمين يؤدي تراجع في مخرجات التعليم.
وقال إن عدداً من أولياء الأمور اضطر إلى أن يلحق أبنائه بالمعاهد أو أن يجلب لهم معلم خاص لتعليمهم لكون أن أبناءهم من غير معلمين أو مع معلمين من غير التخصص، ما يشكل عبئاً جديداً على كاهل أولياء الأمور على الرغم من أن التعليم هو حق دستوري أصيل تكفله الدولة.