تحت رعاية سعادة وزير التربية والتعليم الدكتور ماجد بن علي النعيمي، عقدت شبكة محترفي تدريس اللغة الإنجليزية في البحرين (ELTPN) مؤتمرها السنوي الثامن يوم السبت الموافق 2 نوفمبر 2019، تحت عنوان "إشراك المتعلم في العملية التعليمية". حيث يوفر المؤتمر السنوي منصة للتواصل وتبادل الخبرات بما يساهم في تنمية معارفهم وتطوير مهاراتهم الفنية في مجال تعليم اللغة الإنجليزية.
وحضر حفل الافتتاح كلٌ من سفير المملكة المتحدة في البحرين رودريك درموند، والدكتورة كوثر المعاودة الوكيل المساعد للموارد البشرية، ممثلاً لوزير التربية والتعليم، كما حضر الافتتاح مدير المجلس الثقافي البريطاني ريتشارد رووز بالإضافة إلى لفيف من ممثلي المؤسسات التعليمية والمهتمين بالتعليم في مملكة البحرين.
وفي كلمته الافتتاحية قال رئيس شبكة محترفي تعليم اللغة الإنجليزية الدكتور حسين ضيف "يسرني أن أنوب عن اللجنة الإدارية للشبكة في الترحيب بجميع الحضور في مؤتمرنا الثامن، ونحن واثقون من أن المؤتمر يوفر لجميع المشاركين فرصة ثمينة لإلقاء نظرة جديدة على أساليب التدريس ينتج عنها تطوير في أداء المعلمين وتحسين عمليات التعليم والتعلم. ينعقد مؤتمرنا لهذا العام تحت عنوان "مشاركة المتعلم في العملية التعليمية" لإيماننا الراسخ بأهمية المشاركة الفعّالة بين المعلم والمتعلم".
ومن جانبه أكد الدكتور إبراهيم محمد جناحي الرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين" أنّ الشراكة مع شبكة محترفي تدريس اللغة الإنجليزية في البحرين تأتي إيماناً بأهمية دعم الكوادر الوطنية وتزويدها بالتدريب اللازم وفقاً لأعلى المعايير الدولية وذلك لإعدادها لتأهيل الشباب البحريني وتطوير مهاراتهم من خلال نقل المعارف المكتسبة وإشراكهم في العملية التعليمية مما يساهم في تحقيق التكامل بين العملية التعليمية والتدريبية".
وتخلل برنامج المؤتمر الذي حضره أكثر من 300 مشارك 3 ثلاث جلسات رئيسة عرض خلالها متحدثون عالميون أهم ما توصلت إليه الدراسات في موضوع المؤتمر، وهؤلاء هم: الدكتورة باولا ريبوليدو من جمهورية التشيلي، وبيتر لوكانتوني من جمهورية قبرص، وسكوت ثورنبيري من مملكة إسبانيا، بالإضافة الى 24 جلسة فرعية قدمها متحدثون من البحرين ومختلف دول الشرق الأوسط.
وصاحب المؤتمر معرض ضمّ أحدث إصدارات دورالنشر العالمية في مجال تعليم اللغة الإنجليزية، وشارك فيه كلٌّ من المجلس الثقافي البريطاني ومطبعة جامعة كامبريدج، وExpress Publishing، وMacmillan، بالإضافة إلى المؤسسات التعليمية والإستشارية في مجال تدريس اللغة الإنجليزية كجامعة البحرين ومؤسسةConsulting Educational Design and Development.
وجاء في تصريح لمدير المجلس الثقافي البريطاني ريتشارد رووز أن المؤتمر السنوي يمثل فرصة رائعة لمعلمي اللغة الإنجليزية للالتقاء وتبادل الخبرات واستخلاص الأفكار الجديدة التي من شأنها مساعدتهم على التطور مهنيًا، الأمر الذي يؤدي إلى تحسين جودة تدريس اللغة الإنجليزية في الفصول الدراسية وتمكين الآلاف من المتعلمين من تحقيق أهدافهم وطموحاتهم، بالإضافة إلى توفير منصة قوية لمعلمي اللغة الإنجليزية، ويتحقق كل ذلك بفضل الجهود التي يبذلها أعضاء اللجنة الإدارية للشبكة والدعم الذي يقدمه شركاؤنا.
ويعقد المؤتمر هذا العام برعاية كل من المجلس الثقافي البريطاني في البحرين، وكريدي ماكس، ومطبعة جامعة كيمبردج بالإضافة إلى صندوق العمل تمكين، الشريك الاستراتيجي للمؤتمر منذ العام 2017.
وتهدف شبكة محترفي تعليم اللغة الإنجليزية إلى مساعدة المعلمين في مجال اللغة الإنجليزية على تبادل المعلومات، والتواصل مع شركاء جدد، وإيجاد فرص التعاون بينهم في مجالات متعددة وعلى صُعُدٍ مختلفة.
وحضر حفل الافتتاح كلٌ من سفير المملكة المتحدة في البحرين رودريك درموند، والدكتورة كوثر المعاودة الوكيل المساعد للموارد البشرية، ممثلاً لوزير التربية والتعليم، كما حضر الافتتاح مدير المجلس الثقافي البريطاني ريتشارد رووز بالإضافة إلى لفيف من ممثلي المؤسسات التعليمية والمهتمين بالتعليم في مملكة البحرين.
وفي كلمته الافتتاحية قال رئيس شبكة محترفي تعليم اللغة الإنجليزية الدكتور حسين ضيف "يسرني أن أنوب عن اللجنة الإدارية للشبكة في الترحيب بجميع الحضور في مؤتمرنا الثامن، ونحن واثقون من أن المؤتمر يوفر لجميع المشاركين فرصة ثمينة لإلقاء نظرة جديدة على أساليب التدريس ينتج عنها تطوير في أداء المعلمين وتحسين عمليات التعليم والتعلم. ينعقد مؤتمرنا لهذا العام تحت عنوان "مشاركة المتعلم في العملية التعليمية" لإيماننا الراسخ بأهمية المشاركة الفعّالة بين المعلم والمتعلم".
ومن جانبه أكد الدكتور إبراهيم محمد جناحي الرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين" أنّ الشراكة مع شبكة محترفي تدريس اللغة الإنجليزية في البحرين تأتي إيماناً بأهمية دعم الكوادر الوطنية وتزويدها بالتدريب اللازم وفقاً لأعلى المعايير الدولية وذلك لإعدادها لتأهيل الشباب البحريني وتطوير مهاراتهم من خلال نقل المعارف المكتسبة وإشراكهم في العملية التعليمية مما يساهم في تحقيق التكامل بين العملية التعليمية والتدريبية".
وتخلل برنامج المؤتمر الذي حضره أكثر من 300 مشارك 3 ثلاث جلسات رئيسة عرض خلالها متحدثون عالميون أهم ما توصلت إليه الدراسات في موضوع المؤتمر، وهؤلاء هم: الدكتورة باولا ريبوليدو من جمهورية التشيلي، وبيتر لوكانتوني من جمهورية قبرص، وسكوت ثورنبيري من مملكة إسبانيا، بالإضافة الى 24 جلسة فرعية قدمها متحدثون من البحرين ومختلف دول الشرق الأوسط.
وصاحب المؤتمر معرض ضمّ أحدث إصدارات دورالنشر العالمية في مجال تعليم اللغة الإنجليزية، وشارك فيه كلٌّ من المجلس الثقافي البريطاني ومطبعة جامعة كامبريدج، وExpress Publishing، وMacmillan، بالإضافة إلى المؤسسات التعليمية والإستشارية في مجال تدريس اللغة الإنجليزية كجامعة البحرين ومؤسسةConsulting Educational Design and Development.
وجاء في تصريح لمدير المجلس الثقافي البريطاني ريتشارد رووز أن المؤتمر السنوي يمثل فرصة رائعة لمعلمي اللغة الإنجليزية للالتقاء وتبادل الخبرات واستخلاص الأفكار الجديدة التي من شأنها مساعدتهم على التطور مهنيًا، الأمر الذي يؤدي إلى تحسين جودة تدريس اللغة الإنجليزية في الفصول الدراسية وتمكين الآلاف من المتعلمين من تحقيق أهدافهم وطموحاتهم، بالإضافة إلى توفير منصة قوية لمعلمي اللغة الإنجليزية، ويتحقق كل ذلك بفضل الجهود التي يبذلها أعضاء اللجنة الإدارية للشبكة والدعم الذي يقدمه شركاؤنا.
ويعقد المؤتمر هذا العام برعاية كل من المجلس الثقافي البريطاني في البحرين، وكريدي ماكس، ومطبعة جامعة كيمبردج بالإضافة إلى صندوق العمل تمكين، الشريك الاستراتيجي للمؤتمر منذ العام 2017.
وتهدف شبكة محترفي تعليم اللغة الإنجليزية إلى مساعدة المعلمين في مجال اللغة الإنجليزية على تبادل المعلومات، والتواصل مع شركاء جدد، وإيجاد فرص التعاون بينهم في مجالات متعددة وعلى صُعُدٍ مختلفة.
